لكل من يحب قصص سحاق و النيك بين الفتيات سوف احكي لكم عن قصة ساخنة جدا بين عايدة واحلام بعدما تعرفتا على بعضهما البعض في احدى الشواطئ و هي قصة رائعة جدا سوف تعرض لاول مرة على موقع واحد دوت كوم في اول شهر من عام 2014 . كانت عايدة تسبح داخل المياه البحر الدافئة و هي ترتدي المايوه و طيزها الكبيرة تهتز كلما قامت بالغطس و في المقابل كانت تلاحظ حركاتها احلام التي لم تكن تقل جمال و حلاوة عنها و هي من هواة ممارسة سحاق مع التفيات و كانت ترغب بالاقتراب منها الا انها لم تعرف ان عايدة ايضا سحاقية و تعشق اجساد الفتيات مثلها . و بعد ذلك قررت تجريب حظها و دخلت الى البحر كي تسبح و اقتربت من عايدة حتى وصلت اليها و بدات تتحدث معها عن جمال البحر و عن دفئ المياه ثم اكدت لها انها اعجبت بها و بجسمها الرائع فما كان من احلام الا مبادلتها نفس المشاعر و الكلمات و بعد ان سبحا لمدة حوالي ربع ساعة عرضت عليها ان ترافقها الى خيمتها كي تتناولا الغذاء معا و قد وجدت ترحيبا كبيرا من احلام التي اسرعت الى الخيمة مرورا بمكان استجمام المصطافين الذين ظلوا جميعا ينظرون الى هذيه الجسمين الرهيبين و خاصة طيزهما و بزازهما . و لما دخلتا الى الخيمة جلستا تتناولان الماكولات و هما تتبادلان الكلام المعسول ثم اخبرت عايدة احلام انها فتاة سحاقية و تعشق النيك مع الفتيات و تفاجات من سرعة رد احلام حين اكدت لها انها قد سبقتها في التعبير و انها اكثر لهفة الى جسمها منها . و دون اي تاخر امسكتها احلام من رقبتها و قبلتها قبلة حارة جدا من شفتيها و كانت تحس باثر الملوحة على الشفتين ثم فتحت ستيانها من ظهرها و كشفت لها عن بزازها و حلمتيها و فعلت عايدة نفس الامر و بقي الاثنان يمارسان سحاق ساخن داخل الخيمة و هما يرضعان بزاز بعضهما في اوضاع ساخنة جدا مع قبلا ت شهية و مثيرة جدا و كانت كل واحدة منهماتمص الحلمة يكل قوة حتى صارت الحلمات منتصبة مثل الزب من كثرة المص و اللحس . و لم تصبر اي واحدة عن الاخرى حين نزعتا الكيلوت و تقابلتا و من محاسن الصدف ان كل واحدة كان كسها محلوقا كلية و فقربت احلام بزازها من بزاز عايدة وصارت تدلكهما عليهما بكل متعة و شهوة
و سخنت الاجواء اكثر حيث ارتفعت الاهات السكسية و الانفاس الحارة بينهما و كل واحدة تستمتع بجسم الاخرى حيث كان جسم احلام اسمر و بطيز بارزة جدا مع بزاز بحجم متوسط و حلمتين اكثر من رائعتين اما عايدة فكانت اكثر امتلاء منها و لها طيز اكبر و دائري جدا مع ارداف كبيرة و بشرة اكثر بياض اما البزاز فكانت بزازها اكبر من بزاز احلام و لها حلمتين بنيتين جميلتين و قد وجدت امامها انبوب بلاستيكي يشبه الزب فمصته جيدا ثم بدات تداعب به كس احلام التي سخنت اكثر حين لمس الانبوب كسها و طلبت منها ان تدخله فادخلته كله في كس احلام و بدات تمتعها بالانبوب الشبيه بالزب و هي تقبلها و تتحسسها في سحاق رائع جدا جعلها تذوب بين يديها ثم اخذت هي ايضا نصيبها من الانبوب داخل كسها خاصة و انها وجدته مملوءا بماء الشهوة و كان يمر داخل الكس بطريقة سلسة و ممتعة جدا . و خلال التهاب سحاق بينهما ظلت كل واحدة تنافس صديقتها على ادخال الانبوب في كسها و كلما ادخلته واحدة سارعت الاخرى اليه تنزعه كي تدخله مرة اخرى في كسها و حتى تحقق كل واحدة اكبر متعة ممكنة اتفقتا على ان تقتسما الانبوب معا و قرباه من كسيهما و اقتربتا معا و ادخلاه في كسهما و بقيت كل واحدة تهز كسها على الانبوب و هما يلمسان بزاز بعضهما البعض و يواصلان التقبيل من الشفتين . و بعد ان عرق جسمهما صارا يلمعان رغم ان الخيمة كانت بدون انارة و كانت حرارتها اكثر من حرارة الخارج نظرا للوضع الساخن الذي كانتا عليه اثناء سحاق حار جدا بين احلام و عايدة و بدات شهوتهما تقترب من الوصول الى مرحلة القمة و صارت احلام كالمجنونة ترتعد وتطلب من عايدة ان تدخل الانبوب في كسها اكثر و هنا سحبته عايدة من كسها و ادخلته كاملا بدفعة واحدة و صارت تحركه بقوة حتى القت احلام جسمها على الرمل و هي في قمة النشوة الجنسية بعد سحاق حامي جدا و بلغت رعشتها الجنسية بطريقة رئعة جدا و لم تقدر على الحركة بعد و كانها اصيبت باغماء. و وجدت عايدة نفسها وحيدة امام النبوب الذي اشعل كسها و لم يكن بوسعها سوى انهاء عملية الاستمناء بيدها دون مساعدة احلام فادخلت الانبوب مرة اخرى كاملا في كسها حتى تواصل متعتها الجنسية
و اثناء لعبها بالانبوب في كسها قامت احلام و نزعته من يدها و بدات تحركه داخل كس عايدة مثلما كانت هي تفعل لها و قد اعجبتها الطريقة كثيرا خاصة و انهما كانا امام الشاطئ و في الخارج كان هناك اناس كثيرون و لم يكن احد يعلم بوقوع سحاق ناري داخل الخيمة .و قد ظلت عايدة ترغب بالصراخ و اخراج كل انفاسها الحارة التي كانت بداخلها من جراء الشهوة الحارقة التي اعترتها لكنها كانت تدرك انها ستجلب انتباه الناس لذلك وضعت يدها على فمها و هي تستقبل الانبوب في كسها في سحاق ساخن جدا مع احلام التي لم تكن سوى تدخل و تخرج الانبوب في كس عايدة حتى توصلها الى نشوتها الجنسية التي كانت هي قد وصلت اليها منذ قليل . و و احست احلام ان الانبوب كان كلما خرج من كس عايدة يخرج معه ماء كثير يقطر على الرمل و على يدها التي تبللت كثيرا من ماء الكس و لذلك ظلت ترسرع في ترحيرك الانبوب الذي يشبه الزب داخل كس عايدة الى ان سمعتها تتاوه باهات مكتومة و هي ترتعش فعرفت انها وصلت الى احلى رعشة جنسية و بدورها فان عايدة القت بجسمها على الرمل و تمددت على ظهرها و فتحيت رجليها حتى انطفات شهوتها و هنا كان احلى سحاق قد وصل الى امتع مراحله و نهايته اللذيذة و عند ذلك لبست كل واحدة المايوه و اخفت حلماتها و طيزها ثم تحدثتا قليلا عن التجربة الجنسية الرائعة التي مرا بها و غادرا الى البحر كي يسبحا مرة اخرى . و بمجرد ان دخلا الى البحر بدات كل واحدة تغسل كسها و طيزها و بزازها و هما تحت الماء حتى لا يعرف اي احد انهما قد مارسا سحاق ساخن داخل الخيمة و بقيت كل واحدة تتمنى لو تلتقي مع صديقتها حتى يكررا العملية و تستمتعان بجسدي بعضهما مرة اخرى في الشاطئ او في مكان اخر