هاذ الشاب لي نحكي عليه اليوم من مغامرات القحبة الجزائرية هبلني على خاطر كنت نموت عليه واان لي كنت نعطيه الدراهم و نحبو و عندو احلى زب فيه اكثر من عشرين و خشين و حتى كي يزنن يبقى زبو موقف و على هذي كنت نحبو بزاف . اول نيكة معاه كانت في واحد الدار مهجورة داني ليها و دخلنا و راكم عارفين انا مقودة و ندير اي حاجة على خاطر الزب و كي كنا لداخل كنت نمص و نرضع و نسمع توحيح سخون بزاف و هو يحك زبو في وجهي و انا عجبني الزب و لحستو في لساني و دخلتو حتى قراجمي و هو كان كي الحطبة مخشب و عجبو الحال
و كي حصل الزب في سوتي بوشاها و القحبة الجزائرية كانت المتعة تاعها كبيرة كي كان يبومبي مورايا وكي قابلني رجع يرضع الزيزة تاعي و يخلط فيها و خطرات كان يعض لي الراس و يزيد يسخن فيا و يخليني نوحوح اكثر اه اه اه اه اه و هو يطبع و ينيك بقوة . و غير يحبس انا ما نصبرش على الزب و نلقى روحي انا لي نبومبي و نقرب لو الحتشون و نبوس فيه عمري اه اه اه كمل ما تحبسش راني سخونة اه اح اح اح و نعطيه فمي و نحضني حتى نحك زوايزي على صدرو المشعر و الزب ما زالو حاصل في حتشوني و القحبة الجزائرية ذايبة مع الزب و تغلي في داخلها
و خليتو يركب فوقي باش يزهيني و كان زبو حار و حلو بزاف و مالقري كبير بزاف ما كنتش نحس بيه على خاطر كان يزلق مليح و القحبة الجزائرية السوة تاعهخا كانت مشمخة مليح و تزلق وحدها و حتى لوكان زب اكبر من زبو كان يدخل عادي . و بدا الزب يتحرك اسرع في حتشوني و انا نحس روحي في حلم من كثرة البنة الشابة الحلوة تاع الزب في داخل السوة و هو كان يخزر فيا و يخرج لي لسانو كي طيح عيني على عينو و الزب تاعو كان حلو بزاف و القحبة الجزائرية كانت تدي الزب و تنيك و هي تحس برعشة جنسية كبيرة و سخونة بزاف
و ما اجمل صوت الزب كي يكون يتحرك داخل الحتشون و يدير هذداك الصوت تاع شبق شبق شبق و اليوة تزيد تخرج العسل السخون باش تخلي الزب يتمتع اكثر و انا نشوف فيه يذوب و يخزر فيا بخزرات سخونين و باين بلي عاجبو الحال و مستمتع للاخر . و بقي ينيك و يقلوي فيا والشهوة تاعو كانت حارة و الشهوة تتاعي تغلي و القحبة الجزائرية جاتها سخونة بزاف و حسيت روحي في رعشة جنسية خرافية و الشاب لي كان ينيك فيا كان هايج بزاف و زنن لي في فمي و خرجت الزب تاعو حليبو السخون بحرارة كبيرة بزاف .
قحبة محجبة جزائرية سخونة تخلط في السوة تاعها و حابة تجيبها بيديها
ادخل هنا