جمال فرهدني وبقيت زي القطة الحيحانة تحت منه وهو عمال ياكل بظري فنسيت نفسي ونسيت أنها لعبة أشبع بيها رغبة جوزي وبقيت حقيقي عاوزة أتناك منه فبقيت أزعق وأصرخ ممحونة جداً مع الصديق المشترك لي ولجوزي : “ بس بقا يا جيمي بطل بقا تغيطني. يلا بقى قلعني الكيلوت أبوسك أيديك يلا بقا…” محنتي بقت عالية أوي ولما كان جوزي نشأت يسمع آهاتي و أصوات محنتي أدعو راجل غريب عشان يركبني وينيكني كان يفرك ويتململ عالكرسي ويأن وزبه يقوم و يشد زي القضيب الصلب. جيمي شد كيلوتي المطاط من فوق كسي عشان يسيبه يطرقع يخبط في شفايف كسي الوارمة فكان يولعني وأتغاظ لما يضغط جامد فق راس يظري. كان ناوي يوصلني إلى قمة اللذة الجنسية من لحس بظري و المداعبة الساخنة فبقيت ارتعش الأمر اللي خلاه يبتسم فراح ينزعه من فوق وراكي ينزل بيه لسيقاني فوق رجليا لحد أما خلعه وسلمه ليا. مسكته كومته بين أيدي ورحت خابطة بيه جوزي نشات عشان يشوف كيلوت مراته ويعرف أنها رايحة تتناك من راجل صديق مشترك وهو قاعد مغمض عينيه.
كيلوتي وقع فوق زبه القايم. بصراحة مقدرتش امسك نفسي من الضحك لما لقيت نشأت يصرخ ويتنرفز ويتعصب:” آآآآآآه آآآآآه.” بعد كدا جيمي فتح سيقاني وقعد ما بين رجليا المفشوخة وبقا يطرقع بشفايفه يبوس فخادي يبوس لحمي الحلو الناعم ويمص ويلحس ويعمل صوت:” أمممم…سخن مولع…جسمي قشعر أوي وبقيت ممحونة جداً مع الصديق المشترك وبصراحة معذبنيش زي بدري لأنه نزل بلسانه العريض فوق كسي يلحس و يبوس و يلحس بظري المتورم.فتح شفايف كسي باطراف صوابعه الدافية و نزل بلسانه الساخن المثير جدا يحسس فوق بظري الورام اللي كان واجعني وتاعبني من فرط الشهوة. راح يوصلني إلى قمة اللذة الجنسية من لحس بظري و المداعبة الساخنة بقى يلف لسانه جوالين منه ويضربه و يخبطه بطرفه ويدخل طرف لسانه جوا كسي ويمص بصورة حلوة وي أوي. بقى يلتهم كسي كأنه مشفش أي كس قبل كدا…الحقيقة أني معرفش بس اللي أعرفه أنه عازب بس يمكن ناك مش لازم أنه مش مجوز يبقى مشفش أكساس قبل كدا…
عموما مش دا اللي يفرق معايا وأنا أصلاً مسألتهوش عن علاقته وأهم حاجة أنه كان بيمتعني أوي…أول نشوة كانت قوية أوي…بقيت أشد على ملائة السرير بصوابعي بقوة لحد أما براجم صوابعي احمروا…كنت ممحونة جداً مع الصديق المشترك يوصلني إلى قمة اللذة الجنسية من لحس بظري و المداعبة الساخنة فبقيت أرتعد بقوة بأقوم بنصي لفوق في الهوا و أدفع بنصي لأعلى و جيمي ماسك في وسطي مش عاوز يسيب… اربع أو تلات مرات جيمي متعني زي كدا مش فاكرة بالظبط…يمكن أكتر من كدا…الراجل الصح الخبرة يعرف يمتع مراته شم بزبره لا بكل حاجة بالمداعبة بلسانه مداعبة ما قبل النيك الفعلي…صوباعه الطويلة سلكت طريقها جوا كسي الملتهب …كانت تنيكني بدون رحمة…طول الوقت جوزي نشأت كان عمال يرتعش في مقعده لدرجة أني كنت خايفة انه ينفجر ويقتلنا في أي لحظة! لما أنتشيت أكثر من مرة قمت عشان أشوف نشات فقربت منه وسألته بنبرة متهكمة:” أيه رأيك يا كلبي الصغير العزيز…اممم عمالة أيه دلوقتي؟!” مديت يدي وبقيت ألعب في زبره وركعت فوق ركبي فلقيته بيتهدج صوته ويقول:” أنا ..انا…أمممم…مفيش أسعد من كدا…بس يعني كنت بأفضل أشوف اللي بيحصل مع أن اللي سمعته كانت حاجة فوق الوصف…” قال كدا ورحت رافعة كيلوتي لبسته في دماغه عشان يشم ريحة مية كسي و عطره ويشوف مراته بقت سخنة مولعة ازاي مع راجل غريب…بقي يشم ويسحب أنفاس عميقة ويستنشق بعمق وأنا كنت أخدت زبره جوا بقي. المزي المالح الطعم بتاعه ملا بقي فابتدأت أمص في زبره و أسحبه كله جوايا فبقى يصرخ ويرتعد:” آآآآح حبيبتي مش قادر خلاص …هتخليني أجيب آآآآآوه خلاص خلاص أنا مستعد لا لا …..مش كدا…أممم…” مكنتش مستعدة أسيبه وه كان عارف أنا عاوزة ايه منه..كنت عاوزة أوصله للحافة كنت عاوزاه يوصل للنشوة وزبه جوا حلقي فيمسك نفسه….بقيت أمصه بعنف كبير وأنساني تفرك لحم زبه وبقيت أعضه برقة الشي اللي يخليه يوصل حافة النشوة. بدأ ينتفض يتلوى ببدنه بلطف ويمسك نفسه عن حاجته وشهوته أن يجيب…بقى يتنفس بعمق…أنفاسه تثاقلت أوي بقية يشحط الهوا كانه بيتنفس من خرم أبرة ويطلق الأنات و اﻵهات وهو خايف أنه يجيب…مجبش منيه..كان قادر أنه يمسك نفسه ويسيطر عليها…طردت زبه من بقي بفرقعة مثيرة ومصة عنيفة كأني بطرقع لبانة…بقيت ألحس طرق زبه و خرمه قبل ما أقوم وبوسته بوسة عميقة مشبوبة:” انت ولد شاطر….كنت عارفة أنك هتقدر وتعملها..زقلتها وأنا باتنفس في بقه…. جوزي نشأت كان زي الطفل الصغير يترجى أمه:” طيب ممكن لو سمحتي أشوف دلوقتي؟ أرجوكي عاوز أشوف…” قلت:” لا…م أظنش دلوقتي…أنا عاجبني أنك تفضل كدا محتار مش عارف مين اللي معايا اللي رايح ينيكني بزبه في كسي…” قال جوزي بنبرة شاكية وهو عارف أنه هيتعاقب لو حاول انه يجادل:” خلاص زي ما تحبي…” رجعت للسرير اللي كان فوق منه جيمي عمال يتفرج وهو عريان عمال يدلك زبه. كان شادد واقف سميك مدور مثير أوي منفوخ و عروقه منفوخة أوي!…يتبع…