انا اسمي حبيبة و ابني يحرث كسي كانه زوجي علما اني متزوجة و زوجي ما زال يتمتع بكل طاقاته الجنسية و لكن حبي للزب يدفعني الى ممارسة السكس احيانا مع ابني الذي يحب الكس و الطيز ايضا علما ان عمري الان ستة و اربعون سنة و زوجي عمره اثنان و خمسون و ابني واحد و عشرين . و انا اعيش حياة سعيدة جدا كما قلت لكم و عندي ابناء اخرون و بنات ولكن ابني سمير هو الاكبر في ابنائي و قد ظهرت عليه ملامح الرجولة مبكرا و لازلت اتذكر اليوم الذي رايت فيه زبه و هو يبول و اعجبني زبه الجميل الكبير و من يومها و انا احاول اثارته و اغراءه بكل ما املك من اسلحة انثوية
و فعلا نجحت خطتي و صار ابني يحرث كسي و سمير يحبني في الفراش و اول نيكة حدثت بيننا كانت في ذلك اليوم الذي عاد فيه من الجامعة و اخبرني انه متعب و يريد ان ينام قليلا و انا اخذت له الطعام الى غرفته و تعمدت لمس يده والتحسس عليها حتى اسخنه . و قد اعجبه الامر و عرضت عليه ان افعل له مساج و خلع ثيابه و بقي بالبوكسر و كنتالمس له ظهره و طيزها و كل شيء حتى تاكدت انه اصبح ساخن نار و طلبت منه ان يدور على ظهره و لكن كان خجلان و امام الحاحي استدار سمير لارى زبه مثل النخلة واقف تحت البوكسر و لمسته و امسكته و نزعت له الخجل و صار سمير ابني يحرث كسي و ينيكني احلى نيك
و حين اخرجت له زبه خجل سمير ولكنه لم يمانع و لم يوقفني بل تركني العب بزبه وارضع و امص و اعجبني المص مع ذلك الزب اللذيذ الساخن جدا و كيف كنت ارضع له و افتح فمي حتى اتركه يدخل زبه و ينازع حتى سخنته و جعلت ابني يحرث كسي كانه زوجي . و لما ازداد الانين كانت شهوته متعلة جدا و اهاته حارة و انا اواصل المص و الرضع الساخن الجميل جدا و الزب اصبح كالحديد حيث لا استطيع حتى ان احركه او اثنيه ثم صعدت على زبه و عريت كسي و تركت سمير يدخل زبه في كسي و بدا ابني يحرث كسي بحرارة جنسية قوية جدا و هو ممحون و ينازع بقوة
و كان الزب يتحرك في كسي للاعماق و للخصيتين بطريقة حارة وجميلة و مثيرة جدا و انا اعجبني الامر و ادهشني كيف كان ابني يملك الخبرة و يفعل امور حتى ابوه لم يكن يعرفها مثل اخراج اللسان اثناء التقبيل و ادخل الاصبع في طيزي و عض الحلمات و كل ذلك كان سخنني بحرارة . و عنا ليلة ساخنة جدا وجميلة و ابني يحرث كسي و يذيقني كل متعات النيك الساخنة الجميلة حتى بدات لحظات القذف التي عجلت بارتعاشي و نشوتي حين ذاق كسي حلاوة المني
ينيك محجبة من طيزها و يفتحها بقوة حتى تبكي من الالم
ادخل هنا