أنزلت ساقي مجدداً على المرتبة وباعدت بينهما. رحت أنظر إلى عينيه اللاتي اشتعلتا وهما يحدقان بشهوة وشهية في كسي العاري المبلول. ابتسم نادر لي ابتسامة من يتوقع الكثير مني فقال:” ودلوقتي بقا؟ هنعملها؟” هززت راسي يمنة ويسرة ببطء وأشرت إليه أن تعالى إلي. صعد المرتبة العالية حابياً على أربعته وهو يهتم إلا يقطع علي متعة فركي كسي. دنى مني فقبلته بعمق وأنا أطلق أنفاس الأنين في فمه إذ تصاعدت استثارتي و وصلت لقمتها اﻵن. لفتت زراعي اﻵخر حوله وغرزت أظافري في كتفه العاري. شرع جسمي يرتعش من اللذة التي تضرب به فهمست له بمحنة:” أرضع بزازي..”. انزلق برأسه للأسفل و التقم إحدى حلمتي بين شفتيه الرطبتين وأخذ يرضع بلطف وانا أضغط ببزي فوق وجهه وقد سارعت من معدل فركي لبظري. ثم كانت محنتي قوية فرحت أرجو صاحبي أن يرضع بزازي ويلحس كسي فهمست له:” أممم…ألحس كسي..” لن يتواتى بل نزل برأسه بين ساقي وفرق بينهما بقوة وباعد بين وركي بعنف وراح يدلع لسانه حوالين بظري وكسي بجنون. جعلت انتفض رغما عني من حلاوة الصدمة التي جعلتني أفقد حالة استثارتي وباعدت بيني و بين نقطة النشوة الكبرى فقبضت على راسه براحتي بقوة وأهبت به:” أهدأ بالرااااحة…”
استخدمت يدي الأخرى كي أشير إلى بظري وأرشدته إليه وهمست له:” ألحس هنا بس بالراحة بشويش…”هكذا أعلمته كيف تكون متعتي وكيف يكون رتم عمله. تعلم نادر وأخذ ببطء يدفع لسانه لأعلى ويمشي به حتى أسفل شرخ كسي فيلعب ببظري بطرفه ويضربه ويلحسه مما بعث بإحساسات كالوخز اللطيف الدقيق عبر جسدي. أعجبني الإحساس بشدة فرحت أهمس لصاحبي:” ايوة زي كدا…بالضبط..” جعلت أصدر الأنات وأنا اشتد على راسه قبضا بين يدي وفخذاي اقفلا فوق كتفيه وأنا أشعر بعودة الاستثارة من جديد. فيما كان لسانه يصفع بظري المهتاج الملتهب شعرت بنفسي أدنو و أدنو قريباً من النشوة الكبرى. كان لسانه غير منتظم وغير مدرب فكان أحياناً يفتقده بظري وهو يلحس كسي فيعود إليه مجدداً بعد ان تركه ملتاعاً لهنيهة. أشرت إليه أن يسرع قليلاً من عمله بعد أن زاد كثيرا من سرعته. أحسست بالتوتر في جسدي يتراكم كما يراكم البناء لبنات بيته لبنة فوق لبنة. كانت محنتي قوية كما البداية فرحت أرجو صاحبي أن يرضع بزازي و يلحس كسي بقوة كبيرة فشددت قبضتي على دماغه وأحسست بوركي يتوتران ويتقلصان وقد زاد إحساسي حتى أني لم أحتمله. شعرت بموجة من الوخزات تنفجر خلال جسدي كله. تملكتني تلك الأحاسيس الرائعة فعلوت بعظام حوضي رغما عني فكنت أهبط و أصعد بها. كانت اللذة مستمرة وكنت مستمرة في القبض على رأسه وهو يلعق بظري لعقاً مفرطاً وأنا أنتشي. يبدو أن نشوتي جعلته يتحمس أكثر ويواصل عمله بجدية.
لم اشعر إلا ومخالبي قد انغرزت في لحم كتفيه تخمشه من فرط متعتي. كنت كالغريقة أتعلق برقبة منقذي وقد نسيت فرحت أغرقه معي! كانت محنتي قوية و نسيت نفسي وأنستني الرعشة و سيلانها نفسي. كانت بزازي تتأرجح وتعربد فوق عظام صدري والموجات لا زالت تغمرني باللذة وتصب في جسمي المتعة حتى استحال, وصاحبي يلحس كسي, بظري مفرط الحساسية لأدنى مس. ثم أني أطلقت راسه من بين قبضتي وتوسلت إليه ان يتوقف رجاءً. ثم أني دفعته عني. تراكمت حبات العرق فوق سائر جسدي وانهرت مبهورة الأنفاس مجهودة القوى خائرة العزم. كان كسي مغطى بلعابه وعصيره الشهي. كان كسي رطباً غارقاً في سوائله. جلس نادر صاحبي مبتسماً و فمه يلمع بسوائلي ولعابه المراق فقال لي يلهث هو أيضاً:” حاجة روعة…” ثم استأنف يتمنى:” نفسي كمان اني أكلم معاكي في حاجة النهاردة هتكون أروع كمان….” هكذا قالي لي وهو ينهض رافعاً معه الفوطة من فوق المرتبة وهو يمسح بها وجهه. ثم انه مد بها يده إلي فمسحت عرقي وكنت ما أزال ضعيفة متهالكة من وقع النشوة. وأنا و قد خف لهاثي سألته:”زي أيه ؟” قال باسماً:” حاجة في السكس طبعاً ودي خطرت في بالي لما خليتين أقلعك الكيلوت فلو مش مستعدة للسكس الكامل فممكن يعني تخليني أنيك بزازك…” قالها بتحرج باسم فقلت له:” معلش مقدرش على الممارسة الحقيقة لأني مش مستعدة بصراحة..” هكذا أوضحت له لأني غير مستعدة لفقد بكارتي وأن تركته أن يرضع بزازي و يلحس كسي وأرضع زبه فليس ذلك بالممارسة الكاملة. قال كانه يخشى أن أتوقف كلية عن الممارسة معه:” لا لا انا مش عاوز كدا…أنا مبسوط باللي بأي حاجة بنعملها أنا بس مش عاوزها تبطل…” ثم قال يقترح علي:” على فكرة ممكن فيه حاجات تانية نجربها يعني أنا شوفت في أفلام السكس أن الست بتلق رقبتها لعى حافة السرير ويجي حبيبها ينيكها من فمها ..أيه رأيك نجربه.” ابتسمت له وقلت:” طيب أنا عاوزة أشوف الأفلام دي عشان الجو يسخن وكدا…” ابتسمت له وقد جعلتني خاطرة أن ينيكني من فمي ويدفع بقوة زبه في حلقي أعض شفتي باستثارة مفرط وشهوانية زائدة….يتبع…