واحد النهار بالصدفة القحبة الجزائرية لقات راجل يتبع فيها بالطوموبيل و كان حاب يرفدني باسيف و انا كنت نحرك لو الترمة باش يزيد يسخن و كي شفت بلي راهو يانسيستي درت ليه و قلت لو واش خصك قالي تجي معايا و انا قلت لو لالا . و جبد باكي تاع دراهم و قالي ارواحي و انا قلت لكم ما يهمونيش الدراهم قد المتعة و بان لي بلي راجل لاباس بيه و نحب هذاك النوع و ركبت معاه و غير طلعت بدا يخلط في فخدي وقالي انت مليحة و انا قلت لو اديني وين تحب ليوم نزهيك و نخلي الزب تاعك يفيبري و هو زبو وقف و جبدو و خلاني نخلط فيه و نقصر بيه في الطريق حتى لحقنا للوتال
و في هذاك لوتال الشباب عراني ابوار و تعرى هو و زبو كبير بزاف و قلاويه مدليين و ضربت لو بيبة روايال حتى وقف مليح و حليت لو الحتشون باش يدخلو و طبعو مليح و بديت انا نوحوح اه اه اه اه اه و هو فوقي يستمتع و ينيك نيك سخون و حنون . و عجبني الجسم تاعو الي كان مشعر بزاف و عندو كر شابة و زب مشعر كي الغابة و كبير و عندو الراس تاعو مدور و يشهي و انا حكمت لي نرضع و نمص فيه و القحبة الجزائرية كانت فوق الزب ترضع و هو يدخل صباعتيه في حتشوني باش يسخنني و يهيجني و بلخف شعلت النار تاع الشهوة في داخلي
و قعدت انا على الزب الي كان يزلق في سوتي و القحبة الجزائرية راكبة مليح و تبومبي بقوة كبيرة و الرجال كان حاكمني من الزهر و يخلط ثاني في الترمة و يقول اه اه اه زيدي و انا نسخن و نهز زبو بقوة و نطلع و نهبط بحرارة كبيرة . و هدي الوضعية هيجتني و خلاتني كي المجنونة و من بعد خطفني و قلبني و ركب فوقي و خلاني ندوق الزب و هو فوقي و كان ثقيل بصح سخون و حنون و النيك معاه بنين بزاف و القحبة الجزائرية كانت تتمتع مع الزب لي يتحرك في سوتي و انا نوحوح اه اح اح اه اه و هو فوقي ياخض فيا و ينيكني اسخن نيك و بطريقة عمري لا ننساها في حياتي
و حشرني و ما خلانيش نتحرك و زبو كان يتحرك برك في حتشوني و انا نوحوح اح اح اه اه بصح انا دايما ندير حسابي للتطيار و ناخد حذري و على هذيك كنت خايفة لا يدخل زبو و يطير في سوتي كي تجيه بصح هو كان انسان فاهم و فهم روحو كي جاتو . و غير نحى الزب انا شفت الزن يطير على كرسي و كان سخون بزاف و حار و انا نشوف الزب يطير و يخرج المحنة و القحبة الجزائرية ترتعد من متعة النيك و حرارتو الشابة
منقبة قحبة جزائرية مترمة تمشي في الطريق و ترفع جلبابها و الترمة تاعها كبيرة و تهبل
ادخل هنا