لواطة قوية مع شاب اقوى مني ناكني بكل قوة في الشارع من طيزي
في هذه القصة الجنسية حدثت احلى لواطة مع شخص لم اكن احبه لانني لم اكن اعلم ان زبه بمثل هذه القوة على غرار جسمه القوة جدا و قد وجدني مره لوحدي فبدأني بالسباب و الشتام وجه لي صفعه لم اكن استطيع ان اردها فلقد كان اطول مني و اقوى اكتفيت بالنظر اليه بحزن ….اثرت فيه النظره لكنه تجاهل الشعور و قال لي لن اضربك مره اخرى لكن لا اريد ان اراك مع الشباب مره اخرى لانهم يقولون عنك الاقاويل و انت بلا كرامه تجلس و تضحك معهم ….سالته اي كلام يقولونه قال لي لا تعرف ام تتصنع الغباء الكل يتحدث كيف كانوا يلعبوا بك وانت راضي و تمارس لواط معهم …فلان يقول انه يدخل اصبعه في طيزك امام الجميع و بعضهم يقبلك و بعضهم ينيكك و انت تتنهد كالعاهرات …قلت له لم يحدث هل صدقته انت مثلهم و انت تافه و حقير و لا انت و لا 10 مثلك يستطيعون ان ينيكوني لانكم لستم رجال قال لي احترم نفسك قلته انت لست برجل يا مخنث هجم علي كالثور خنقني بعنف و ادار ظهري الي صدره و اسندني الي الحائط وهمس لي قائلا سوف نرى من المخنث و سأدع زبي يعلمك الادب يا منيوك قبل ان ارد اخترق اصبعه الضخم طيزي التي ابتلعته بالكامل قال لي ضاحكا انت مفتوح و طيزك حجمها كالكس المنيوك بعنف و اخرج اصبعه ليشمه بشراهه و يمصه و لم ادري ان الرائحه هيجته حتى صار يشمها كعطر الياسمين
بعد ذلك قال لي سوف التهمها ما اطيب رائحتها اه انت تخفي كس بين اردافك دفعته بعنف و اصبعه ما زال يندس داخل احشائي خنقني بعنف اكثر حتى احمر وجهي قال لي لا تتظاهر بالرفض اعرف انك تتمنى ان انيكك الان طاوعني و سأجعلك تبكي من المتعه لان رائحه طيزك سلبت عقلي و لن افكر في اي بنت اخرى حتى اجعلك منيوكي الاول و ستحب زبي لان طوله اكثر من 20 سنت و هو عريض و يكفي لك تماما ولا اخفي عليك انني تمنيتك كثيرا و كنت كل ما انيك بنت اتخليها انت ……كنت احاول ان اظهر رفضي لكن و عوده المغريه ابكمتني لكنني اكتفيت بالمقاومه الرمزيه كنا في الشارع و كنت اتلفت يمينا و شمالا لم يكن هنالك احد قادم و خفوت الضوء كان في صالحنا انزل بنطالي و اتبعه شورتي الصغير كان كثيرا ما يشبه الكلوت النسائي بدت ارادافي القمحيه المدورة المشدودة التي كانت محط اعجاب الكل حتى انني كنت دائما ما انظر اليها بعشق و اعجاب امام المراءه و اهزها و
1 / 3
وقد كنت احاول جاهدا كبت رعشتي وكتم اهاتي نجحت نوعا ما لكنه قام بفتح طيزي بأصبعيه و ادخل لسانه فلم اتمالك نفسي فصدر مني صوت انوثي ملئ بالشهوة ايي مع رعشه بسيطه قام وادارني الي وجهه و بدأ يقبلني بصوره جنونيه كانت عينيه ملئيه بالحب و الحنان مارأيته من قبل لم اصدق ان بداخله حمل وديع محب لما كنت اراه من التنكيل والشتائم وضع يده على راسي وانزلني على ركبتي وكان وجهي امام شئ كان بارز كالجمل بين رجليه صار يدعك وجهي بتلك المنطقه كنت اشم رائحه جميله شممتها كثيرا و احببتها تصاعدت انفاسي و كنت بين الحين والاخر ادعي المقاومه حفاظا على ماتبقى من رجولتي لكن فكري كله حول الزب المحتفي تحت البنطال لم انتظر طويلا حتى خرج من صمته واقفا كالجندي براسه البني الداكن وتلك العروق المنتفخه والرائحه الممتلئه رجوله ومتعه حينها لم يكن عقلي يعمل فقط شهوتي كانت هي المسيطره نسيت كل شئ وتخليت عن المقاومه الظاهريه والتقمته بكل جداره واتعبته لعقا كنت امصه كطفل يمص في مصاصته الحلوه الطعم اصبح فحلي يتأوه ويتلوى تعجبت من ما يفعله الاحساس بالبشر لقد كان انسان اخر كان يحضن رأسي بكل قوه و هو يحركه مارده المسعور داخل فمي كانت طيزي تنبض اشد من قلبي فدسست يدي و اطعمتها اصبعي و مسكت باليد الاخرى زبه الجبار و لاحظ ان يدي تداعب طيزي قال لي اخرج اصبعك فزبي سيشبعها ولم يكن يعرف انها شديده الطمع ولاتشبع وقفت واحنيت له طيزي وكنت احسب الثواني مستعجلا ان ينيكني ويطفي ناري التي احرقتني احسست بزبه يلاعب طيزي ثم دخل بعنف كهارب رجع لداره اطلقت صرخه عفويه فوضع يده مسارعا على فمي و همس لي بأن اصرخ كما تشاء و لا تكتم اهاتك فأنت حر معي.
و بدأت المغامرة و كان بطلها يدخل زبه في
2 / 3
3 / 3