بقيت لفترة طويلة جدا امارس احلى لواط مع جاري ايهاب الذي يصغرني ببضعة سنوات و لا يمكن ان اصف لكم مدى حلاوته و يكفي ان تعلمو انه من النوع المثير فهو يملك جسم ابيض و عيون عسلية فاتحة و شعر ناعم جدا و في جسمه لا يوجد الشعر الى في ابطيه و زبه . و اول مرة امارس عليه اللواط كانت بارادته حيث كان هو من يدفعني ان انيكه و يغريني كانه يريد الزب و فعلا اخرجت له زبي و هو في قمة انتصابه و انا اقول له هل تحبه و هو يضحك ثم سخنت و امسكته من يده و ابرته على اللعب بزبي و لمسه و هو لوحده راح يرضع لي و يلحس في زبي و يمص مص ساخن نار
و قد دفعني بعد ذلك الى ان انيك طيزه بعدما سخنت و عريته و رايت مؤخرته الجيملة الناعمة جدا التي كانت مثل جيلي تتحرك من وفرة اللحم فيها ثم وضعت زبي بين فلقاته و بدات ابحث عن اختراق الفتحة و انا في كل مرة ابلل زبي باللعاب و احاول ترطيب فتحته . ثم احسست ان الفتحة تريد ان تبلع زبي و انا في قمة المتعة امارس احلى لواط و ايهاب لا يتحرك بل كان يتركني انيك على راحتي حتى قطعت له الفتحة و ادخلت له زبي في مؤخرته و عندها لم اعد قادر على التحكم في حالي و وجدت نفسي ادخل زبي بقوة في طيزه و انا احضنه و المسه ولا امارس احلى لواط فقط بل اسخن نيك في حياتي .
و ما اطرىتلك الفتحة الساخنة التي كان زبي ينفذ عبرها الى احشاءه و هو كان يستمتع و يلتفت الي و انا انيكه و امارس احلى لواط معه و ادفع زبه واقبله و المس حتى صدره و احيانا من دون شعور كنت المس له زبه و هو يعطيني الطيز حتى استمتع بها . و شعرت ان زبي على وشك تفجير شهوته في طيزه لكني اخرجته و وضعته امامه و قلت له تعال اشرب حليبي يا منيوكي و هو امسك زبي و وضعه على فمه و بدا يشرب في حليبي و انا اقذف بحرارة كبيرة و امارس احلى لواط و كنت اقذف و انا ارى قطراتي و حليبي و كل عصارة شهوتي تطير الى فمه و هو يريد ان يمص زبي و يشرب حليبه
ثم تركته يلعب بزبي و يجففه حتى اخفيه و فعلا ازال كل اثار المني كانني لم امارس معه الجنس ثم اخفيت زبي و تركته منتشي رغم انه اخبرني ان طيزه تحرقه في الفتحة و تؤلمه ثم اخبرني انه يريد مني في المرة القادمة ان اطيل النيك اكثر حتى يقذف زبه . و فعلا النيكة الموالية اشبعته بالزب حتى اخرج هو ايضا شهوته و رايت زبه يكب حليبه حين كنت امارس احلى لواط معه و لم اشبع من طيزه حتى اصبحت اعتبر نفسي متزوجا به
شاب مع رجل اسمر مصري عمره 60 سنة زبه كبير يلعب له بزبه الاسمر الكبير في الطريق
اضغط هنا