حكايات قحبة – حلقة 15 : كنركب زب العروبي الطويل بطبوني الحمر المعسل
فهاد الليلة الباردة كنت طالعة فشاحنة و راكبة فوق عروبي سخون كنرضعو من بزازلي و هو كيبحال إلا كان ناقصو الحنان غير شدهم و محبسش من اللحس و المص و كان كيطلق أصوات حيوانية صراحة سخناتني بزاااف .. بقا هو كيمصمص ليا بزازلي مزياااان حتى خلاني نبدا نتغنج و نتمحنن و من بعد بعدت صدري عليه حيت صافي حلماتي ولاو حساسين من كثرة المصان و هاد العروبي مكيشبعش من الريع .. شدت ليه يديه الكبار بين يدي و وهبطتهم ليه حتا حطيتهم فوق طبوني الحمر الكبير المعسل بديت كنركب على يديه و كنحكو عليه حتا ورتو شنو يدير باش يفرحها و يهيجها و العروبي السخون بدا كينفذ و كيحك ليا فطبوني الزوين لي ريحتو بحال الفريز من بعد منضفتو مزيان قبل منخرج من الدار .. منين قلت ليه يلحسو ليا هبط وجهو بين فخادي المربربين و خرج لسانو و بدا يلحسو ليا و حيت كان مكيعرفش ياكل الطبون مزيان بديت أنا كنحرك طبوني على وجهو باش ندعك لحمي الحساس على فمو و منين دخل لسانو فقبة طبوني و لعقني من الداخل ديالي شديت فبزازلها بلا منشعر و بديت كتغوت ااه ااه ااه ايااي ااهمهم ااه اه اه ااه بطريقة متعرف تمثلها غير قحبة محترفة بحالي أو حتى المنظر ديالي و أنا من فوقو كنت كنعيب فيه ممثلات البورنو بالخصوص فاش حطيت يدي على صدري و بدين نعصر بزازلي و كنعض على شلقومة ديال فمي التحتانية اهممم …
و من بعد كان الدور ديالي باش نريح زب العروبي السخون منين هبطت على أو شديت القضيب ديالو مرة خرة و دخلتو ففمي ودلكت ليه ليه و زبو و رضعتو ليه و لحستو من خصياتو الحساسين حتى كان فمي كيوصل لراس زبو لي كان كلو ماء لزج و صوتو زاد مع كل لحسة قوية و منين شفتو و لا سخون شديت زبو و قربتو لطبوني و فرق لحم شفراتي و هبطت راس زبي على كل كشي حتا قاص لياب ثقبتي و أنا نجلس عليه أووه حيت زبو الكحل كان كبير كثر من القياس لأول مرة حسيت بثقبتي الواسعة كتمدد بحال هكا منين غرستو كلو فقاعي بقيت جالسة عليه لواحد الثواني حتا ولفتو و هو كان كيزمجر حيت باغيني نتحرك و نمتعو و أنا منين شفتو بدا يفقد الصبر ديالو بديت كنتحرك بشوية كنطلع و نهبط و من بعد بديت كنركب زبو بكل قوة حتا ولات الشاحنة كترعد ااه ااه ااه ايااي اااه ( صوت تخبيط جنسي قوي ) ااه اه اووف اااه ااه ااه ..
ولا العروبي كيصفع ليا فخادي باش نركبو كتر و أنا كنت كنتحرك بكل قوتي و منين شفتو باقي عندو الجهد كثر بديت نعصر ليه زبو الكحل الضخم بثقبتو و بقيت كنركبو و كنحلبو ليه بطبوني فنفس الوقت و منين شفتو كيشوف فيا شديت بزازلي بديت نقرص حلماتي و خرجت لساني و بديت نحركو بإغراء على شفايفي لي حمرين بالعكر و من بعد ثواني حسيت بيه كينتاصب كثر و أنا نوض قبل ميفرغ فأعماق طبوني و حلبتو بيدي حتا فرغ على كرشو و منين قال لينا ننضفو كان صحابو غادي نلحسو ليه و أنا ناخد كيلنيكس و مسحتو ليه و قلت ليه بصحة الحوية الفحل ديالي ..
يتبع ..