لم اكن اعلم مدى حرارة الجنس المثلي الا لما ذقته رغم اني في الاول لم اكن اتلذذ لما تلاقينا و شعرت ان الامر سيمر بطريقة سيئة فانا وجدت نفسي مع رجل خمسيني يبدو اطول مني و اقوى حتى خفت لو يخدعني لما يسخن لكنه كان سالب و يحب ان يتناك .. و لما دخلنا الى بيته حاول ان يقبلني من الفم لكن انا لم اكن اتجاوب معه جسدا و فهم رغبتي و راح يخرج لي زبي و اناخفت الا يعجبه زبي فانا املك زب عادي و لكن هو اعجب به و وجده منتصب كانه حديد و بدا يمص لي و يرضع و انا بدات اسمخن و اشعر بالتلذذ الجنسي و هو ما زال يرضع لي و يمص بحرارة .
و لما وصلنا الى لحظة خلع ثيابه احسست بحرارة غريبة في جسمي لما رايته عاري و حرارة الجنس المثلي كانت قوية لما رايت زبه و خصيتيه و حجمهما المدهش فكان زبه اكبر من زبي بكثير و جسمه مشعر في الفخذين و البطن و التصقت به اقبله من الفم مرة اخرى و لما لامس زبه زبي كان زبه ايضا مثل الحديد . و لم ابقى كثيرا اعانقه و اقبل حتى ادرته و رايت مؤخرته الكبيرة المكورة التي كانت مملوءة جدا و وضعت زبي عليها و هو مال و فتح فلقاته امامي لارى فتحة وردية جميلة عليها شعر خفيف و هنا كانت حرارة الجنس المثلي قوية و ساخنة نار
و وضعت زبي على فتحته و بذات احاول ادخاله لكن دون جدوى فهو يملك فتحة ضيقة جدا و رحت ابصق في اصابعي و احاول فتحه بقوة و حرارة الجنس المثلي تسخن اكثر و لما فتحته باصابعي اعجبه الامر جدا و كان يطلب مني ان ادخل له زبي … و لم اجد صعوبة كبيرة لما دهنت له طيزه و ادخلت زبي بقوة مقتحما تلك الفتحة الساخنة الجميلة و ينطلق النيك القوي باحلى متعة جنسية و انا ادخل له زبي و هو يئن و يرتعد مستمتعا معي و كان يستمني و زبه الضخم كان منتصب بقوة و انا اعيش حرارة الجنس المثلي و حلاوته باحلى ما يكون و احاول ان ادفع له زبي بقوة
ثم اشتعلت اكثرو سخنت حتى لم اعد قادر على التوقف و بدات لذة القذف تنتشر في زبي و تكبر اكثر و الرعشة الجنسية الحارة تكاد تنفجر و انا ما زلت ادخل هل زبي و ادفع بقوة كبيرة الى ان وصلت تلك اللحظة الجكيلة جدا التي يحبها كل النياكين . كانت لحظة فعلا ساخنة و جميلة لما بدا زبي يكب حمم محنته داخل الطيز و انا ادخله و ائن اه اه اح اي اي اي و حرارة الجنس المثلي كانت جميلة و لذيذة جدا و هو ما زال يستمني و يستمتع بحرارة زبي و منيي حتى قذف حليبه على الارض و هو يصرخ و شعر معي باحلى نشوة جنسية
حصريا 2 كبار السن عرب الاول شيخ زبو كبير يلعب بيه و الثاني هايج زبو كبير و انفاسه قوية و هو يحلب حتى يقذف المحنة
اضغط هنا