سكس لواط في ليلة عيد الفطر مع ابن خالتي الشاذ


لم أعرف أن ابن خالتي الشاذ أيمن إلا في عيد ليلة عيد الفطر الفطر حين راح يمارس سكس لواط في ليلة عيد الفطر علي بعد سيل من نظراته التي شككت فيها كثيراً إلا أنني طردت عن نفسي الهواجس أول الأمر. كان ذلك من عامين وأنا بعد حدث مراهق وابن خالتي يكبرني بعام فهو في الصف الثاني الثانوي وأنا في الأول وقد جاء برفقة والدته يزورنا ويعيد معنا في القاهرة. استقبلته واصطحبته لغرفتي حيث كان سينام معي و وضعت ملابسه في الدولاب ونزلنا لنلعب قليلا.. الحقيقة أني لم اكن اعلم شيئا عن الجنس في هذه السن غير ممارسه العادة السرية قليلاً حينما أكون مهتاجاً. مر يومان على مجيئه عندنا حتى كان خلالهما يعد في نظراته الغريبة ونحن نلعب كرة القدم أو الكوتشينة فكان ابن خالتي الشاذ ينظر الي نظرات غريبه وأنا العب معه واصبح يداعبني بيده و كلما لعبنا شيئا جيدا كان يضربني علي طيزي ويقول لي أحسنت وانا كنت اقبلها على سبيل الدعابة!

الحقيقة كنت أعمل أني وسيم كما يقول كل الناس فقلت أن ابن خالتي يحبني حباً نزيهاً كسائر الناس. في ليلة عيد الفطر ذهبنا لغرفتي للخلود للنوم ورحنا نتحاور قليلاً قبل النوم ونتحدث حتى غرقت أنا في النوم وتركته مستيقظا لأشعر بعدها وقد استيقظت علي شعور غريب فأحسست بيد تدخل تحت الشورت الذي كنت ارتديه وتحسس علي طيزي وبعد ذلك شعرت بأصبع يلعب في فتحه طيزي ويحاول اختراقها فأدركت ان ابن خالتي الشاذ هو الذى يفعل ذلك! .في البداية شعرت بخوف شديد وسالت نفسي لماذا يفعل هذا فانتظرت قليلا وتظاهرت بانني أتقلب لكى يكف عما يفعله فسحب كفه بسرعه فارتحت قليلا وظننته سينام فتظاهرت بالنوم وإذا به يعاود محاولته مره أخرى وبدا يدخل يده تحت الشورت ويلعب في فتحه دبري وبعنف تلك المرة الا أنني شعرت بمتعه غريبه فتظاهرت بالنوم ولم أتحرك وتركته لأري ماذا سيفعل وهو يعلم ان نومي ثقيلا فاستمر بمداعبة فتحه طيزي وأنا مستمتع وفجأه وجدته يمسك كفي ويضعها علي زبه و يلفها حوله و آه من زبه كان طويلا و غليظا ودافيء وكم تمنيت حينها أن أجرب سكس لواط في ليلة عيد الفطر مع ابن خالتي الشاذ و خاصة أن زبه كان منتصبا لآخره فاخذ يحرك يدي علي زبه وعلي بيضتيه ته ثم ترك يدي وبدا يحاول ان ينزل بيده مره أخرى الي طيزي ويلعب فيها ا غير أن الشورت ضايقه فشعرت به يقوم الي الحمام وبعد قليل جاء ليرقد بجواري! ثم من جديد راح يعبث بي فانزل الشورت ليظهر نصف طيزي أمامه وكنت منتظرا منه ان يسحب باقي الشورت للأسفل وبالفعل سحب باقي الشورت وظهرت طيزى أمامه بيضاء ومشدوده وليس بها شعره واحده فأحسست ساعتها بمتعه قويه جدا وتمنيت ان يبذأ فى المداعبة وإدخال أصابعه ! غير أنه راح يفتح فلقتي ويباعد فيما بينها لتظهر فتحه طيزى أمامه ضيقه ومحمره وسمعته يهمس: آه يا حبيبي…نفسي أنيك طيزك اللي تجنن دي….

سخنت من هياجه الذي أعداني وأحسست بفتحه طيزى تبتل وعرفت انه بدا يلحس ويمص فى فتحه طيزى بشراهة فشعرت بنشوه قويه وتمنيت ان يظل يلحس فيها طول الليل فتركته قليلا ثم خطرت ببالى فكره فتظاهرت أنني أتقلب وانام على ظهرى كي أمنحه زبى لأرى ماذا سيفعل وبالفعل تقلبت فابتعد سريعا ونمت على ظهرى وكان زبى نائما و اصطنعت النوم وانتظرت قليلا فراح يقترب منى ويمسك زبى بيده ويشمه ويحركه حركات مثيرة إلى أن انتصب فى يده وعندها لم اعد استطيع الا اننى تمالكت نفسى بقوه ولكنني فوجئت به يضعه فى فمه وعندما بدأ يمصه لم استطيع أن احتمل وقذفت المنى فى وجه وفمه بقوه وانا اتأوه وفتحت عينى لأجد ابن خالتي الشاذ يبتسم!! كان متحرجاً كذلك فهمست كي أقصر عليه الطريق له: يلا نيكني وأنيكك…خلعنا ثيابنا و أسلمت له نفسى فجعلني أنام على السرير وبدأ يقبلنى فى فمى ويمص لسانى ورقبتى .م قلبني على بطني وراح يدخل أصبع ثم أصبعين في طيزي ليوسعها ويحرك اصبعه عليها دائريا وأنا أتألم ثم ثلاثة أصابع فسيوسعني بقوة لأبدأ بعدها جولة سكس لواط في ليلة عيد الفطر مع ابن خالتي الشاذ فرفع بطيز بان وضعها تحتها الوسادة ثم جلعني امص له زبه فكبر جداً ثم وضع راس زبه على فتحه طيزى وبدا يدخل زبه ببطء فى طيزى ثم يدخله ويخرجه ببطء فى البداية وانا أتأوه من اللذة والألم معا وبدا هو يغمض عينيه ويسرع في حركته وهى يمسك فخذي وشعرت بيوضه تضرب بطيزى وهو يدخله واستمر على ذلك الحال ثم راح ينكني بقوة وأنا أنتشي وهو ينتشي بقوة وكلانا يتأوه ويطلق أنيناً ساخناً حتى أن راح يستشرني وهو يصرخ: أقذف في فمك أم فى طيزك…أجبته بطيزي…و ما هو غلا ان شعرت بمنيه الساخن يسيل داخل طيزى فارتميت على السرير من التعب الممتع.

أضف تعليق