في مراهقتي كنت أمارس اللواط وكنت اعشق على وجه الخص مص الأزبار وهذه قصة طويلة سأحكيها في وقت لاحق. تغيرت الأمور معي بعد أن بدأت أولي اهتمامي للإناث فتزوجت من زوجة رائعة بالطبع لا تعرف تاريخي القديم و أنجبت ابنين جميلين منها وتلاشت من عقلي فكرة اللواط او مص الأزبار فغابت عني سنين عديدة. في بداية خمسينياتي ,و كانت زوجتي قد زهدت الجنس , بدأت أزور مواقع قصص الجنس من أمثال واحد وغيرها فكنت أقرأ قصص اللواط فأخذت أستمني لأحصل على النشوة. خلال ذلك تعرفت على موقعين أحدهما للواط و اﻵخر للرجال الناضجين الكهول فضم أعضاء من مختلف جهات المعمورة ولحسن حظي ضم كذلك أعضاء من القاهرة من محافظتي. عاودني الحنين إلى لواط المراهقة فرجعت إلى تبادل مص الزب في كهولتي و فاجأني أن أجد الكثير من المتزوجين لواطيين يمارسون المص و سكس اللواط فينيكون و يتناكون. حينها لم اكن قد جربت أن أنيك رجلا مثلي أو أن ينيكني رجل. وعن طريق مواقع المحادثة على شبكة الأنترنت تمكنت من من ترتيب موعد مع آخرين لواطيين أمثالي أو محبي اللواط على الأقل.
كان لابد لي أن أخفي الأمر عن زوجتي؛ فهي متدينة ملتزمة لو علمت أقامت الدنيا ولم تقعدها فتحريت أن يتم الأمر سراً فاستمتع بأن يمص الرجال زبي و كذلك استمتعت بمص زبي منهم. كان أفضل رجل يمصني شاب متزوج بارع في التقبيل كذلك. كذلك التقيت آخر كان بارعاً في التدليك بنهاية سعيدة. كان يعيش في أطراف القاهرة فانتظرت حتى زيارة زوجتي أهلها في وجه بحري فقطعت العديد من الكيلو مترات لأصل إليه. كبر عندي الحنين إلى لواط المراهقة و تبادل مص الزب في كهولتي ولكني تفاجأت به يسألني إذا ما كنت قد جربت قبل ذلك الزب الهزاز. أجبته أن لا ثم سألني إذا ما كنت أحب أن أجربه. الحقيقة ترددت قليلاً إلا أنني وافقت أخيراً. كان الوقت مع ذلك الرجل من أمتع الأوقات حقاً؛ فأنا لم اصل للنشوة الكاملة و لكنني ظللت أمزي طوال الوقت. كان الزب الهزاز بطول 12 سم و غليظ نوعاً ما فعجبت وقلت:” هل كل ذلك سيخترقني؟!” أجاب أن أنعم فأخذتني الحيرة و عجبت كيف يدخل كل ذلك القضيب في دبري الضيق بدون أن يؤلمني بل كي يمنحني اللذة!
مرت الأيام و الشهور وتصادقت مع ذلك الشاب المدلك والتقيت أناساً آخرين كان منهم ضابط بحري في الجيش. كان ذلك الضابط الطبيب يخفي ميوله الشاذة اللواطية لأنه منافي لتعليمات الجيش عندنا فكان يمارسها سرا وبعيدا عن مواقع عمله. بعد أن تحادثنا عبر الشات عدة مرات أعرب عن رغبته في أن ينيكني! عاودني الحنين إلى لواط المراهقة و تبادل مص الزب في كهولتي و كذلك تجريب ما لم أجرب من قبل فوافقت. فأنا استمتعت بالزب الهزاز فلما لا أستمتع بالزب الحقيقي؟! التقيت ذلك الضابط الطبيب في فندق قريب من مسكني ذات صباح باكر. كنت منبرهاً بقوامه و وسامته فهو رجل في الثالثة و الأربعين طويل عريض وجسيم. بعد أن تحدثنا لدقائق خلعنا ملابسنا كاملة وأبهرني كل الإبهار طول قضيبه البالغ 15 سم تقريبا! كذلك كان غليظاً و مختوناً مثيراً! الحقيقة أني خجلت من قضيبي ذي 8 سم . بعد قليل من تبادل مص الزب ألبس زبه واقي ذكري وزييته بكامله بدهان من عنده وكذلك فتحة دبري. كنت مرتاباً خائفاً من ضخامة قضيبه و جسامته الذي كان أضخم حتى من الزب الصناعي الذي اخترقني من قبل. كان لطيفا ورقيقاً في إدخاله على مهل وبتأني. بعد قليل من الدفع الهادئ دخلني قضيبه بكامله وراح يدفع ويسحب وأنا أنتشي من المتعة. كانت متعة كبيرة حقاً. كما من قبل رحت أطلق المزي المتواصل من إحليل قضيبي و أنا استمتع بقضيب الضابط في دبري فأحببته بقوة. أخيراً راح يصفعني بقوة كما لم أعهد من قبل فخالطني شعور لا يوصف شعور عجيب مثير ممتع. حتى سمعت أنينا متواصلاً وصيحات وهو يدفع كل ملم من قضيبه داخلي وهو يأتي منيه. ظللنا نتقابل على مر بضع الشهور الماضية في نفس الفندق فأخبرني في آخر لقاء لي به انه مسافر فراح يودعني وداعاً حاراً بان ينيكني بقوة كبية عن ذي قبل. لبسنا ملابسنا وخرجنا للإفطار ثم عدنا من جديد للفندق حيث ركبني مجدداً. قبلته قبلة الوداع فلم أره من ساعتها. مؤكد أني أفتقده وأفتقد قضيبه الجسيم الدسم. فلقد قضيت ما يربو على العام أعزبا كوني اصبحت مشغول طوال الوقت بزوجتي المريضة بسرطان البنكرياس. منذ ذلك الوقت ولكوني أرمل فإني عاشرت ست شباب فلم أجد منهم غير واحد يشبه الضابط الطبيب في تعامله معي. أنا اﻵن أعاشر شابا متزوجاً ينكني لأنه يمتلك قضيباً يماثل تقريباً قضيب الطبيب الضابط من جسامة و غلظة و استقامة.