كلما تسخن الشهوة تاعي زبي يحب ينيك و خطرات نكون كي المهبول و في القصة هذي كانت نيكة مقودة بزاف و حلوة في عنابة و صرات مع واحدة مزوجة و انا كنت معروض لتم في عرس تاع واحد حبيبنا بصح كي لحقت لقيت اختو غير تكحلي . و الحاجة لي سهلت الامر هو انهم كانو دايرين عرس مخلط و حتى كي دخلنا للصالة لقيت الحالة مبردلة و الشطيح و الترمة والشقة تاع الزيزة دايرة حالة و اختو ما حبتش تطلقني و كلاتني بعينيها و انا حكمت لي معاها وكي خلاص العرس اداني لدارهم و في الليل جات اختو و هي بالبيجامة و قالت لي كاشما خصك اهدر ما تحشمش
و انا كي سمعت كلامها زبي وقف و انا زب يحب ينيك و يحب النسا و قلت لها و الله خصتني حاجة بصح راني حشمان نقولها و هي تبسمت و قالت لالا اهدر ما تخافش و انا قلت خصيتيني انتي و هي ضحكت و قالت ضرك نجي ليك و خرجت و رجعت على خمس دقايق برك . و كي رجعت فهمت روحها و جات عندي للفراش و حضنتني و بدات تبوس فيا و تعنق و انا زبي موقف و سخنت و حكمت يدها و حطيتها على زبي و من بعد قلت لها العبي بيه عمري و عرفت بلي زبي يحب ينيك و نموت على النيك و كانت يدها حنينة و حنونة بزاف
و بعدما لعبت بزبي قالت انت حنون و زبك حنون و قلت لها ارضعيه شوية و زبي يحب ينيك و يحب البيبة و انا كنت متكي و هي ترضع و تمص فيه بكل حرارة و كي ركبت عليه حكمت انا زبي و عدلتو على سوتها و سقمتو حتى جاء في الوسط و كي قعدت عليه دخل زبي في السوة و بديت نيك فيها و نوحوح و سخنت . و شعلت فيا النار كي دخلت زبي في سوتها و كنت نبوس و نشوف زيزتها البيضة الحلوة و الراس القهي و خطرات كنت نمص و نلحس و هي ما زالت تطلع و تهبط على زبي و تخليني نذوب و توحوح اه اه اه اه و انا ما قدرتش نخلي هذيك الترمة البيضة الدافية السخونة و زبي يحب ينيك المليحات
و هيجتني و رجعت كي البغل و دورتها و ركبت و بديت نبومبي بقوة كبيرة و انا راكب على سوتها و الكانابي يتحرك و يتهز بينا و انا نيك و نبوس بحرارة كبيرة و نخلط لها في زوايزها و ريسانها وقفو من الشهوة و انا كي العود مدخل و مخرج زبي في السوة . حتى وصلتها بلخف للرعشة و رحت نخطف زبي من السوة و نخليه يطير في زوايزها و فمها و انا نعيط اه اه اح اح اح و زبي يحب ينيك و يزنن بقوة على احلى حنونة
طاطا جزائرية 55 سنة عريانة و نياكها يشوف السوة و الترمة و الزيزة و ينكها ملور و ملقدام
ادخل هنا