سحاقيتين و القضيب الصناعي اﻷسود


كانت هذه المرة اﻷولى التي أضطر فيها إلى أن أعيش مع الجيران الذين كانوا يتعاملون مع عائلتي بأفضل طريقة. حيث حدثت هذه القصة حينما حصلت مشكلة ما في منزل أخي في مدينة أخرى وأضطر والدي إلى أن يهرعا بسرعة نحوه. وكان من المفترض أن أقضي يومين عند الجيران. وأنا أيضاً كنت صديق مقرب من الفتيات من سني في هذا المنزل. وكانت هذه هي الليلة اﻷولى التي أنام فيها مع صدقتي نهى التي كانت ودودة معي منذ فترة طويلة. وكان الوقت تقريباً منتصف الليل عندما رن جرس الهاتف والذي جعلني أخاف. إلا أنها ابتسمت وردت على هذه المكالمة وبدأت تتحدث بصوت حلو جداً. فكرت في إنها لابد مكالمة من شخص مقرب لم تحدثني عنه بعد. ووجدت أنها في حديثها كانت ترسل القبل وتتأوه. وكان اﻷمر ريب بالنسبة لي أن أرى هذا وعندما غمزت لها بخصوص هذه المكالمة أظهرت لي أصبعها اﻷوسط وهمست لي بأنها تتحدث إلى صديقها. غفوت في النوم ومن ثم فجأة سمعت بعض التأوهات الرائعة تنطق في داخل الغرفة. استيقظت ﻷرى نهى تفرك بزازها وأصابعها تجعلها تتأوه حيث كانت تضعها في داخل كسها والذي كان عاري في هذا الوقت. لم تكن لدي أدنى فكرة عن ما كان يحدث هنا. وبعد أن أنهت هذه المكالمة أقتربت مني وهي نصف عارية. وأخبرتني أنها تجعل الفتيان أسعد بهذا وهي أيضاً تستمتع بهذا. وقد أخبرتني أيضاً أنها تحب هذا كثيراً جداً ﻹنها تجني الكثير من المال. تفاجأت مما قالت لي. وبعد ذلك جائتها مكالكة أخرى وبدأت تتحدث على الهاتف ثانية. كان هذا اﻷمر مقلق لي وفقدت نومي من هذه اﻷشياء المثيرة.

جلست إلى جوارها تماماً حيث كانت تبعبص كسها وهي عارية. بدا اﻷمر أكثر إثارة بالنسبة لي وأخرجت أصبعها من كسها. عبرت لي عن غضبها بعينيها وانحنيت عليها وبدأت أقبل كسها. وهي ابتسمت وجذبت وجهي بشعري بقوة ومن ثم دفعت وجهي بقوة على كسها. لحستها بنعومة وبدأت تأوهاتها تخرج بطريقة أكثر طبيعية. وهي وضعت الهاتف على المكبر وبدأت تتحدث إلى هذا الرجل من خلال هذه. وعلى الجانب اﻷخر كان هذا الرجل يخبرها بقصصه وهنا كنا نحن مركزين في جعل كس كل منا مبلل. وبعد الكثير من التقبيل والمص وقفت نهى وذهبت إلى التسريحة ومن ثم أخرجت قضيب صناعي أسود اللون. كان ناشف جداً وسميك. وبدا أنني يجب أن أضع هذا الشيء اﻷسود والقوي في داخل كسي وكما تخيلت أدخلت نهى هذا القضيب في كسها. كان الفتى على الهاتف يصدر الكثير من الضوضاء وبينما يمسع أصواتنا أنهى قذفه وأغلق الخط. أصبحت الغرفة أكثر سخونة بسبب ما نفعله وعندما أدخلت القضيب الصناعي في كسها شعرت أنها ذهبت في عالم أخر وكنت مستمتعة فعلاً بما أفعله معها. بدا أنها على وشك الوصول للرعشة اﻵن لكنها أخرجت القضيب الصناعي وطلبت مني أن أفعل نفس الشيء. كنت أشعر باﻹثارة وعلى استعداد أن أفعل أي شيء. في البداية مصيت كسها النظيف وسألتها كيف تحافظ على نظافة كسها فأجابتني بأنها ستنظفني أيضاً في الغد. وقد كان كسها مبلل ويخرج منه العسل وكان طعمه مالح ومزز.

لحستها بالكامل وهي بدأت تضغط علي لكي تدخل القضيب الصناعي. لكنني لم أكن مستعدة لهذا ووضعت القضيب الصناعي في داخل كسي. وكان الجانب اﻵخر من القضيب الصناعي على السرير وأنا أدخله وأخرجه. بيدي اﻷخرى. كان نوع مختلفة تماماً من المتعة مع القضيب الصناعي. وهي لم تكن متحكمة في هذا الوقت. وظلت تضغط علي لكي تأخذ القضيب. وأنا ما زلت الحس كسها بقوة وعندما بدا أنها في أعلى حالاتها أخرجت القضيب وأدخلته في كسها العسلي. تأوهت نهي بقوة وعندما كانت تدخل وتخرج القضيب من كسها كانت مثل عاهرة تستحق المشاهدة وأنا أرى تعبيرات وجهها زدت من سرعتي ومن ثم اطلقت رعشتها. بعد أن خرجت من اللعبة جاء دورها لكي تجعلني أجن أيضاً وقد فعلت هذا. بدأت تلحسني بقوة ومن ثم أدخلت القضيب اﻷسود. وقد استمتعنا بهذه الليلة وبعد ذلك نمنا بمنتهى السهولة ونحن متحررين من كل شيء أخر. وفي الصباح قبلتني ومن ثم جلسنا لنناقش الليلة الماضية. وقد كانت سعيدة مثلي وأخبرتني أنها تجني المال من خلال السكسي على الهاتف وافنترنت. وأنا أريد أن استمتع معها وإذا كان هناك مكسب من وراء ذلك فلا مشكلة لدي. في الليلة الثانية جلسنا معاً على الكام حيث كانن لديها العديد من الفتيان العرى الذين يريدون التحدث معها. أرتني في البداية كيف أقوم بممارسة الجنس الافتراضي مع الفتيان ومن ثم ذهبنا غلى غرفة السحاقيات لنستمتع بالكام المباشر معهن. كنا نشاهد فتاتين يمارسان السحاق معاً. كانت تجربة رائعة جداً معها في هذين اليومين وبعد ذلك أصبحت نهى صديقتي المقربة حيث حصلت على إذن من والدي أن أقضي الليالي معها. واﻷن نجني الكثير من المال ونستمتع أيضاً.

أضف تعليق