مطلقة هيجانة مع أبيها
أنا أسمي علي عندي 50 سنة متزوج، وتعيش أبنتنا مريم المطلقة معنا وعمرها 25 سنة. في يوم من الأيام بعدما أستيقظت من النوم ذهبت إلى الحمام لأقضي حاجتي. وبعدما أنتهيت بدأت في الاغتسال من آثار الجنابة مع زوجتي ليلة أمس وأغلقت ستائر الدش. بعد فترة سمعت صوت الباب ينفتح وتدخل أبنتي مريم إلى الحمام دون أن تدري بوجودي. وكانت ماتزال آثار النوم عليها وهي تحاول أن تستيقظ وتقضي حاجتها هي الأخرى. دخلت البنت وبيها كلوت أحمر سكسي يبدو أنها تريد أن ترتديه. خلال كل هذا أنا أراقبها من خلف الستائر دون أن أصدر أي صوت أو أتنفس. نزلت كلوتها الأسود حتى الركبة وبدأت تتبول، وأنا استمع لصوت تأوهها أثناء ما بولها ينزل في المرحاض. كل هذا جعل قضيبي يقف في مكانه.
شعر كس مريم بنتي كثيف جداً وشديد السواد مثل شعر كس أمها، لكن حجم كسها أكبر من كس زوجتي. بعد أن أنتهت مريم من قضاء حاجتها، أمسكت بمنديل ومسحت به كسها. بعد ذلك نزعت كلوتها الأسود، وأردت الكلوت الأحمر، وخرجت من الحمام. جريت بسرعة خارج الدش وأغلقت الباب ورائها. أمسكت بكلوتها، وبدأت اشم رائحته وألحس فيه. كان به آثار مياهها ولا يزال ساخن. بدأت ألحس مكان كسها، وأدخله في فمي أضعه على قضيبي.
في اليوم التالي، ذهبت للنوم مبكراً مع زوجتي حتى ألحق بموعد مريم في الحمام في الصباح التالي. كنت ممحون للغاية، وأريد أن أنيك أي واحدة. طلبت من زوجتي أن تخلع ملابسها وتأتي إلى جانبي على السرير، لكنها أمتنعت عني لإنها كانت في دورتها الشهرية. زبري كان هيجان جداً هذه الليلة وأريد أن أنيكها بشدة. أمرتها أن تأتزر، وتنام على بطنها لكي أنيكها من طيزها. لكنها تمنعت بشدة ورفضت أني أنيكها من طيزها لإنه حرام. لكن ما باليد حيلة لا استطيع التحمل أريد أن أنيك واحدة الليلة. أمسكت بها من وسطها من الخلف ووضعت زبري على طيزها. عندما أدركت أنها مازالت ممتنعة، قمت بتمزيق قميص النوم الذي كانت ترديه بالقوة، وقلعتها كلوتها وفتحت طيزها بيدي، ووضعت قضيبي فيها. وبدأت أنيكها من طيزها بالقوة، وهي تصرخ وتتأوه لا أعرف من الألم أم من المحنة. عندما تعالا صوتها بالصراخ، ووضعت يدي على فمها حتى لا تسمعنا مريم أو الجيران، وبدأت أنيكها براحتي لمدة نصف ساعة تقريباً. كل هذا وأنا متخيل نفسي بنيك كس مريم، واشم رائحة كلوتها، حتى أفرغت محنتي تماماً. ظلت زوجتي تتألم طول الليل وأنا لا أستطيع النوم في إنتظار الصباح.
في الصباح ذهبت إلى الحمام كالعادة، وأنا أمني نفسي برؤية مريم ثانية في الحمام، ورؤية كسها المشعر بالأخص. بعد بضعة دقائق مرت كأنها أعوام، دخلت مريم الحمام، وبدأت تتبول.
1 / 2
مع العصر خرجت زوجتي لزيارة أقاربها، وأرادت أن أذهب معها لكني تحججت بأني لا أشعر بأني على ما يرام. جلسنا على الكنبة نشاهد التلفاز. كانت مريم تضع يدها على كسها وتلعب ببظرها، وتمسك بصدرها، وتعض على شفايفها. لكي أتأكد ناولتها موزة لتأكلها. أخذت الموزة وبدأت تضعها في فمها وتطلعها بطريقة إباحية، وتغمزني بعينيها. فتحت فخدها وأشارت بإصبعها إلى كسها تريدني أن أنيكها. كالمجنون جريت عليها وبدأت أعض فخديها وأشم كسها، وأضع شفتاي على شفتيها، وأقبلها بحرارة وأشم أنفاسها العطرة. أـدخلت لساني ببطء بين شفتيها، وهي تمص لساني وتسحبه إلى داحل فمها. أخرجت لساني من فمها وجلست ألحس خلف أذنيها وأعضها برفق على رقبتها، وهي تتنهد وأنفاسها الحارة ترتفع. فتحت سحاب البنطلون وخلعته وأنزلت الكلوت وأشارت إلى بظرها الوردي الناتئ. بدأت أمص فيه، والعسل يخرج منه بغزارة. أحسست بزبي يرتفع في البنطلون. عندما رأته مريم أمسكت به، وبدأت تمص فيه وتلحس رأسه. قادتني إلى فرش أمها لكي أنيكها عليه. وضعت زبي بكسها وبدأت أنيكها بكل قوتي وأضربها على طيزها، وكأنها أول مرة أنيك إمرأة في حياتي. ثم سحبت زبي من كسها قبل أن أنزل مائي فيه. وطلبت منها أن تنام على بطنها لإني أريد أن أفتح طيزها. مسكت زبي المهق ووضعته على فتحة طيزها، وبللتها من عسل كسها الساخن. كانت فتحة طيزها ضيقة للغاية، فدخلت رأس زبي فيه وهي تتألم، وتتطلب مني أن أخرجه “بيوجعني حاسة هيشق طيزي”. سحبت زبي من طيزها لأطمأن عليها. كانت فتحة طيزها بدأت تتسع ولونها أحمر مثل الدم. هذا الأمر أثارني للغاية. وضعت يدي من تحت بطنها وجذبتها إلى وبدأت ألعب في بظرها. لما أرتاحت فتحة طيزها دخلت رأس زبي مرة أخرى. وهي تتأوه من المحنة والألم. دخلت زبي كله ببطء وهي تترجاني أن أخرجه. ظللت أدخل زبي وأخرجه فيها لمدة طويلة حتى أحسست برعشتها من تحتي. أهتزت من تحتي فأنزلت قذيفة ماء زبي في أعماق مكوتها.
2 / 2