إثارة و لهفة نيك تونسية في الجزء الثاني منها تتواصل على نفس نسق الأحداث. ياخي قاتلو ” حبيبي ، انت ليوم حسيتك هرجت برشا و كي وقفت حشمت منّي كي انا بقيت نغزر لزبّك لواقف كي جينا مروحين” ضحك الطفل و عودت صاحبتو و قاتلو ” أما ظاهر فيه طويل برشا ” سألها ” كيفاش عرفت ؟” قالتلو ” ما نعرفش ، اما ظهرلي انّو طويل ، أمان قلّي قداش طولو! ” قالها صاحبها ” ما نعرفش بالضبط ” قاتلو بإصرار كبير ” لا حبيبي أمان قلّي قدّاش طولو ، قيسو تو وقلّي ” و على خاطرها طلب الطفل من صاحبتو باش تبقى معاه على التليفون و يمشي يقيس زبّو و يرجعلها.. و بعد شويّة رجعلها و فيسع سألتو ” قدّاه حبيبي؟ قستو ؟ ” قالها ” ايه ، طولو 17 صانتي ” قالتلو تقولشي عليها شنو سمعت ” تحكي بالحق ، طولو 17 صانتي!” جاوبها ” وعلاش نكذب عليك ” قالتلو ” لا ما نقصدش أما بالحق طويل ، محلاه حبيبي ما تتصوّرش قداه شتهيتو” سمع الطفل كلمة (شتيهتو) و حسها كلمة مهياش في بلاصتها ، لكلمة تُوحي لحاجة متع نيك أكثر.. ياخي سألها كيفاه تشتهيه قلّي؟” قالتو ” نشدّو بيدي و نعطيه برشا بوسات ” حس الطفل بهيجان وهو في فرشو ، و بقا يمس في زبّو لين وقف.. و قال لصاحبتو ” كاهو! ” ياخي ضحكت و قاتلو ” نحطّو في فمّي و نمصّو.. ” بقا الطفل يسمّع في صاحبتو صوت نبرة هيجانو السخونة ، سألتو صاحبتو ” حبيبي شبيك! ” قاللها بنبرة سخونة ” شعّلتني ” ياخي قالتلو ” أنا زادا سخونة برشا ، ملّي قتلي قدّاش طول زبّك و أنا هجت.. بقيت نتخيّل فيه و أنا شاددتو.. آه حبيبي ما تتصورش قداش شاهيتو !” في إثارة و لهفة نيك تونسية ساخنة جدا
ياخي قاللها ” زبّي واقف بكلّو تو.. خرجتو نشد فيه عندي برشا.. ” قالت الطفلة بنبرة سخونة ياسر ” آه حبيبي.. يا ليتني جيت حذاك تو ، راني قعدت عليه ” زاد الطفل شعل و هوا كل مرّة يسمع في كلمة متع نيك جديدة.. ما سألش صاحبتو كيفاه باش تقعد عليه و من وين.. اعتبرها كلمة سخونة تتقال في صلب موضوع سخون. أما حس انّو صاحبتو هاجت ، هاذيكا اكثر حاجة كانت تهمّوا في هكا لوقت .. سألها ” حبيبتي ، انت شلابسة؟ ” قالتلو بنبرة سخونة ياسر ” ما لابسة شي حبيبي.. انا عريانة بكلّي في فرشي .. في بيتي ” بدا طفل يهز في زبّو بالقوي كي سمعها و سألتو هي ” وانت حبيبي.. مازلت شادد زبّك؟ مازال واقف؟” قالها بنبرة سخونة ” ايه حبيبتي.. و قاعد نهز فيه بيدي بالشويّة ” قالت الطفلة ” آآآه حبيبي ايجا دخلو أمان..” ياخي قالها و بدا يهز في زبّو بالقوي و يتأوّه و يسمّع في صاحبتو صوتو ” آش خص حبيبتي..” و سألها ” وانت شتعمل ؟ ” قاتلو ” أنا قاعدة نلعّب في بظري بصبعي.. ” سألها ” بالشويّة و الا بالقوي؟ ” قاتلو و بدا صوتها يقوى في التاليفون ” آي.. آآآ.. آي بالّقوي ي ي ي ” في أجمل إثارة و لهفة نيك تونسية حارقة
و هوا موش عارف انّو صاحبتو مدخلة صبعها في كسها و قاعدة تتلذذ برشا.. شويّة تهز صبعها لبظرها تعصرو بصبعها و مبعد تهبطو لكسها و تدخل وبكلّو في كسها لداخل.. و تبقا تدخّل في صبعها و تخرّج فيه في كسها و تتلذذ بصفة كبيرة برشا.. و بنشوة ياسر قويّة.. متخيلة في مخها زب صاحبها لي يبلغ طولو 17 صانتي وهوا يدخل في كسها.. كي سمع الطفل صوت نبرة صاحبتو الأخيرة لقويّة جاتو لبزعة.. و خلّاتو يتأوّه بنبرة صوت عالية و قويّة “آآآي.. آآه .. آآه ” كي سمعت الطفلة نبرة صوت صاحبها هاذي زادت هاجت وجاتها هي زادا أما للمرّة الثالثة.. في أقوى نشوة و إثارة نيك ساخنة جدا و في المرّة الأخيرة جاتها أقوى حيتها سمعت صوت صاحبها و عرفت انّو جاتو ، و هاكا لي خلّاها حتى هي تصيح ، بما أنها في فرشها و واخذة وضعية ياسر سخونة على ظهرها و حالى سقيها برشا تفرك في بظرها فرك.. سألتو و هي تصيح ” حبييييييبي.. آآه .. جاتك؟ ” جاوبها وهوا بان عليه الفشل “آيه.. محلاك ، قتلتني بصوتك ” قالتلو ” حتى انت قتلتني بصوتك.. محلاه صوتك كي جاتك.. ياسر بنين.. ” حس الطفل بالنّوم ، بعد ما بقا يستنا صاحبتو لي طلبت منو يستناها شوية و ترجعلو ، خاطرها مشات تغسل في كسها لي بقا يخرّج في لماء متاعو برشا.. حسّت الطفلة بنشوة كبيرة ، لبست السترينغ متاعها و قستانها و رجعت للفرش.. تظهر لبنيّة ياسر فرحانة بلّي صار ولو بالتاليفون أما صاحبها ما نساش باش يعرض عليها حاجة ما كانش باش يتوقّع انّو صاحبتو باش ترفضها ” حبيبتي ، شقولك لو كان نتقابلو في بلاصة وحدنا.. ” سألتو ” وين حبيبي؟ ” قالها ” في دار وحدنا..” فرحت الطفلة برشا و غمرتها لهفة كبيرة برشا و قالت ” بالحق! آش خص حبيبي , نجمو ناخذو راحتنا برشا ” قالها ” أيه بصحيح ” قالتلو ” حبيبي ، أما على شرط.. ما نبقاوش شويّة ” سألها ” و قدّاش تحب نبقاو! ” قالتلو بلهفة قويّة “نهار كامل… حبيبي في أمتع إثارة و لهفة نيك تونسية ساخنة جدا