كيف أغتصبت زوجة أخي ؟
أنا اسمي علي أبلغ من العمر اثنين وعشرين عاماً، وأعيش مع أهلي وأخي المتزوج في بيت العائلة، وليس لدي أي أخوات بنات. كانت علاقتي مع زوجة أخي جيدة جداً، وهي كانت تكبرني بخمس سنوات. وأنا كأي شاب غير متزوج في هذا السن كنت هائج للغاية، وليس لدي خبرة مع الفتيات، ولم أحاول من قبل. لكنني كنت أشاهد الأفلام الإباحية وأطالع الفتيات في الأسواق وبنات الجيران. وكنت مستعد أن أمارس الجنس مع أي فتاة أي كانت. وكانت أقرب فتاة إليّ هي زوجة أخي، وخصوصاً وهي مثيرة، وكلها أنوثة. كنت أراها على طبيعتها، وهي أمامي كانت ترتدي ملابس ضيقة، وشفرات كسها تبرز من البنطلون الاسترتش، وأرى مفاتن جسمها، وصدرها الأبيض الجميل يبدو من تحت البادي . وحلمات صدرها البارز تنادي عليّ أن أتذوقها. كانت شابة رقيقة وناعمة، حركت كل مشاعري الهائجة في داخلي. ولم تكن ترتدي الحجاب على شعرها. بصراحة كنت أريدها، وكل يوم يوم تزداد رغبتي فيها. كنت أتعمد التأمل في مفاتنها، وإبداء إعجابي بها. وكنت أراقب كل حركاتها؛ جلستها ومشيتها وطريقة كلامها ودلالها. كان بداخلي بركان من الهيجان لا يهدأ، ومن الممكن أن ينفجر في أي دقيقة. كنت دائماً أراها تعمل في المنزل، وأنظر لها مطولاً، وخاصة وأن جسمها مثير جداً، وأوصافها كالأتي بيضاء رفيعة إلى حد ما، ونهديها متوسطين، ومؤخرتها عريضة، وبارزة إلى الخلف. كان يجن جنوني من النظر إليها.
المهم كنت عندما أكون لوحدي في المنزل أحاول أن أقترب منها، وأتظاهر بأنني أهتم بشأنها وأخاف عليها. كنت أشتهيها، وكان تزداد حلاوة في نظري، وجمالها وأنوثتها تغريني. حاولت أن أغتصبها دون أن تشعر. لكن بدون فائدة. فقد كنت متردد وخائف من النتائج. لكن شهوتي كانت تزداد كل يوم، وكنت أريد أن أنيك أي فتاة بأي طريقة، وهي التي أمامي، وجميلة للغاية. نسيت تماماً أنها زوجة أخي. مثلاُ حاولت أن أعطيها حبوب منومة، لكنني خفت أن يسبب لها هبوط بالقلب. المهم كنت اتحين فرص عدم وجود أحد بالمنزل، وأنزل عند شقتها من النافذة، وأفتح الحمام المشترك، وأبحث عن ملابسها الداخلية، وأشمها، والحسها، وأشتهيها، وأفرك بها قضيبي. كنت أراها تعمل بالمنزل، فألاحقها بنظراتي الشهوانية، وهي لا تلم معني هذه النظرات، وما أخبئه لها في صدري. كانت تشعر بأنها في أمان بوجودي، وأنني أحترمها، وأخاف عليها، وأحبها كأخت لي. كنت دائماً أقف أمام نافذة غرفة نومها، وأتعمد النظر من خلاله، وخاصة والنافذة شبه شفافة. أشاهدها بالساعات، وهي تبدل ملابسها، وأرى ظلال جسمها من خلال زجاج النافذة.
في يوم من الأيام لاحظتها من وراء الباب، وأيتها عارية تستبدل ملابسها. نظرت من خلال فتحة الباب. وجدتهافقط باللباس، وفجأة خلعت اللباس ورأيت مؤخرتها الناعمة البيضاء. قضيبي أنتصب،
1 / 2
2 / 2