كيما حكيت لكم بعدما تزوجت رجع زبي يحب ينيك السوة و الترمة اكثر بصح انا كنت نحاول قدر المستطاع نتجنب المغامرات الجنسية على خاطر الزوجة تاعي نحبها و ما كنتش نحب نخلط و كنت نزغد غير كي تكون الزوجة بالحيض ولا نافسة و لا كي نديها لدار باباها . واحد الخطرة ديتها لدار باباها و بانت لي قحبة ما لازمش نراطيها طويلة و مترمة و شابة بزاف و من الخزرة تاعها باينة نياكة و اناكنت لابس حطة و بوجيت لها حتى جات في الخيط و ركبتها معايا و صارحتها بلي عجبتني و حاب نرقد معاها و فهمتني و شرطت عليا سومة غالية بصح قلت لها معليش و اموري كانت مليحة
و رحنا لبرتمة تاعي تاع وكالة عدل و ما زال ما سكنتش فيها و واحد لتم ما سكن و فيها برك شوية مطارح و كي دخلت فرشت لها في الارض و بديت نبس و نعري فيها و زبي يحب ينيك بهذي الطريقة السخونة و هي ثاني عجبها الحال . و دارت لي بيبة حلوة و رضعت مليح حتى خشبت لي زبي مليح و من بعد انا درت زبي بين الزوايز نمسح فيه و نحك و نيك صدرها الشباب و هي تخزر في زبي الكبير لي يشبه للبنانة الكبيرة و من بعد حلت وحدها رجليها و سخنت و قالت عمري خلو في الحتشون و انا زبي يحب ينيك الحتشون و ما نصبرش عليه
و غير طبعت زلق زبي في حتشونها السخون الحلوة و زبي يحب ينيك السوة المشمخة و بديت نيك فيها و هي توحوح اه اه اه و انا راكب عليها نطبع و نعض و نبوس و نخلط في الزيزة و نمسد و كنت نحرك زبي بسرعة كبيرة و هي تفتح رجليها و السوة تاعها تزيد تتشمخ اكثر و النيكة تحلى . و رفت لها رجليها تحت طوابقي و طبعت زبي مليح في سوتها و الحرارة زادت و الحتشون كان حلو و سخون نار و هي توحوح و انا ما زالني ندخل و نستحلى في الفخذ و نيك نيكة حامية بزافو دورتها و شفت الترمة الشابة الحلوة و لعبت بيها بصح كملت النيكة من السوة على خاطر زبي يحب ينيك السوة السخونة كي نكون حامي .
و كي كان زبي يطير داخل السوة كانت الشهوة تاعي تخرج حلوة و سخونة و بنينة و انا ندفق الزن تاعي في الداخل و حبست و خليت زبي يطير وحدو باش تخرج مني الشهوة حلوة نار و كانت هي حابسة بصح كنت نحس بحرارتها و نبض قلبها . و من بعد خرجت زبي وسليتو من السوة و هو بدا يرقد و كنت انا شبعت نيك و ضربت السوة و الترمة و زبي يحب ينيك السوة و يموت على الترمة و هذيك السوة لي نكتها في هذاك اليوم حلوة و ما ننساهاش
حجوبي جزائرية مليحة بزاف تلعب بزب خشين و تسخنو و ترضعو و ينيكها من السوة
ادخل هنا