أسرعت المدرسة من رتم يدها وهي تفرك كس زميلتي الجميلة ناهد وما زالت ترضع ثدييها حتى شهقت زميلتي كأنها تخرج روحها لتهدأ بعدها وترتخي مفاصل ساقيها وتخرج المدرسة أصابعها ملطخة بماء وخيوط لزجة من أثر السحاق في الفصل وتدسها في فم ناهد حتى تذوق ماء شهوتها. في تلك اللحظات لم أكن أكد أتماسك من ذهولي ومن الخدر الذي سار في أوصالي ! لم أنتبه إلا وزميلتي قد أنهضتها المدرسة ريهام تقبلها لافرك عينيّ واهرول نازلة الدرج وقد أحسست بالحاجة إلى النزول للحمام. كانت شهوتي قد تصاعدت وأحسست اني لابد أن ألعب في نفسي داخل جدران المدرسة وهو ما لم افعله قبل ذلك اليوم قط! رحت أستمني على إثر السحاق الحارق بين المدرسى وناهد زميلتي الجميلة التي سقطت في نظري. نعم فقد سقطت كما علت وقد حسبتها مؤدبة ابنة ناس! وأنا ألعب بكسكوسي وأنتشي تداعبني صورة حبيبي الذي لم يرى كسي إلىى اﻵن وقد كاد ينحني مقبلاً قدميّ. فهل أتركه يرعشني كما يتمنى وكما رايت زميلتي الساقطة ترتعش تحت يد امرأة وليست رجل! أضحت ناهد الجميلة في نظري شاذة غير سوية و إذا عرف السبب بطل العجب الذي كان يصيبني من جراء صقلها ودلالها المفرط على أوسم الشباب في المدرسة الثانوية للبنين التي تجاورنا. انتهيت من شهوتي ورن الجرس وحان صعودي إلى الفصل لأجد ناهد وسط زميلاتنا وهن يسألنها إن كانت بخير لأن وجهها محمراً قد ازدادت إثارته إثارة وازداد جمالاً! كانت كالعروس وقد دخل بها حبيبها!!
لم التفت غليها في الفصل وانتهى اليوم وخرجنا ولم أحدثها طوال مشيتنا حيث موقف السيارات الأجرة لتسال مستغربة:” مالك يا بت هو في حد زعلك… مالك آكلة سد الحنك هههه.” فلم ألتفت إليها وراحت تستجوبني فأجبت تحت إلحاحها:” لا ابداً… بس مصدعة شوية….” فضحكت وقالت ممازحة مغيظة:” هو حبيب القلب مزعلك ولا أيه … آهة يا جميل انت هههه..” فنظرت إليها شزراً ولم أجب وافترقنا على ” سلام سلام” وكلُ إلى بيته. بالطبع لم تعلم ناهد زميلتي لجميلة أني رأيتها تمارس السحاق في الفصل مع المدرسة المتبرجة. ولم نلتقي يومين لأنالإمتحانات كانت قد اقتربت. كانت تطلبني بالهاتف فأجيبها بقلة اكتراث حتى قالت:” لأ أنت لازم تقوليلي… هو في ايه … مالك متغيرة… انا زعلتك في حاجة… طيب في حد في البيت مضايقك… متقولي يا بنتي… احنا أسررانا مع بعض وانتي اعز واحدة عندي….” كنت أنصت لكلامها وصرتها وهي تمارس السحاق قد تمثلت أمامي مجدداً فكنت أحتقرها وبذات الوقت أحسدها. نعم أحسدها! فلم تختارها المدرسة الجميلة مدرسة الفلسفة الفرنسية القوام وتختصها بعلاقة السحاق والشهوة دوني أنا وأنا صاحبتها الأثيرة؟! أليست أنا جميلة كذلك؟! ولما تجرب ناهد ذلك الإحساس اللذيذ الذي ارعشها ولا أجربه انا؟! قلتمجيبة إياها:” ناهد … صدقيني مفيش حاجة… ” لتجيب:” طيب بصي أنا جيالك ربع ساعة مسافة السكة…” لأجيب مسرعة:” لأ متجيش خارجة…” لتصر بعناد:” لأ متخرجيش.. أجلي المشوار لبكرة….” وتغلق الخط وكنت قد انتويت أن التقي حبيبي ليرعشني وقد استبدت بي شهوتي كثيراً.
لعنت نهاد زميلتي الجميلة ذلك اليوم وقررت أن أخرج وأتركها تأتي وقد تجشمت عناء الطريق بلا طائل! لبست الليجن جلد النمر ولبست البودي المزركش فوقه وتعطرت وكنت على وشك الخروج حينما التقتني هاد على عتبة باب شقتنا لتصرخ:” يا زبالة!! كنت هتخرجي وتسيبيني …” لتخرج أمي من غرفتها وتبتسم وتسلم عليها لتتصنع ناهد الشكوة لأمي:” ينفع كدا يا طنط .. عاوزة تسبني وتمشي…: لتبتسم أمي وتقول:” لأ طبعاً مينفعش يا بنتي… دا حتى هي بتحبك زي نفسها بالظبط…” لتدفعني ناهد أمامها مستأذنة من أمي إلى غرفتي وتغلق الباب خلفها. كانت شهوتي قد استبدت بي وكنت أريد أن أقضي رغبتي اليوم فغضبت:” أنت عاوزة ايه يا ناهد؟!” لتجيبني:” ايه الحلاوة دي .. ايه الريحة الجنان دي..” وتميل فوق عنقي تشتمني فتثريني. فابتعد فتمسكني من ذراعي:” بصي يا سلوى لو مقلتيش اللي مزعلك مني .. أنا مش هعرفك أبداً بعد كدا…بجد هزعل…” فأدرت لها ظهري وقلت متحدية:” كنت بتعملي ايه مع المدرسة ريهام يا ناهد؟؟!!” لتسودنا على إثر ذلك لحظة صمت. ثم تقترب ناهد مني وتهمس في إذني:” أنت عرفتي… شفتينا…” وهمسها يقترب لتميل فوق عنقي تقبلني وتهمس:” زي كدا… وماله…دا إحساس خرافي..” أحسست بدغدغة أحاسيس وضعفت للغاية وهي تقبلني وقدو ألقت بيديها فوق بزازي تداعبهما فأحسست بنار تخرج منهما!! قلت:” لأ لأ .. مينفعش يا ناهد.. لأ لأ …. سيبين أرجوكي..” لتزيدني وتاصل همسها:” صدقيني شعور مفيش أجمل منه…. وبعدين مش أحسن ما نعمل حاجة غلط مع الشباب…. أنا بحبك من زمان … ودي اللحظة…” أخذت تقبلني وتفرك بزازي وأنا أتملص تملص من يستزيد!! خلعت عني البودي بيسر وأنامتني فوق سريري وأخذت تمتص حلمتي من فوق ستياني. انطلق آهاتي ويدها ولجت من تحت بنطالي لتلتحم أناملها بكسي!! أحسست بناره وهي تمارس معي السحاق ليس في الفصل ولكن داخل غرفة نومي.خلعت ناهد زميلتي الجميلة ملابسها بسرعة البرق ونعتني بنطالي وراحت تضاجعني وتشبع رغبتي وقد أشبعتني حتى ارتويت فاستغنيت عن حبيبي الشاب . من يومها والسحاق جزء لا يتجزأ من حياتي وذلك بسبب المدرسة في الفصل وزميلتي الجميلة.