انا فتاة اعشق المص و احب راس الزب الوردي و كثيرا ما رضعت ازبار كبيرة و جميلة و لكن لم اجد في حياتي زب اجمل و احلى من زب حبيبي سعيد الذي تعارفت معه في الفايسبوك و تطورت علاقتنا حتى وصلنا الى الجنس . و من محاسن الصدف انه لديه ميولات مثلي حيث انه يعشق الجنس الفموي و اخبرته اني عذراء و لن اسمح له ان يقترب من كسي مهما حصل و حتى طيزي اخاف من الامراض المتنقلة و الترهلات في فتحة الشرج و اخبرته اني احب مص الازبار و اضمن له كل المتعة و هو كاد يطير من الفرحة حين سمع كلامي في الهاتف . و عرض علي ان تكون او ممارسة فموية بيننا في السيارة و فعلا وافقت و اخذني الى طريق البحر و توقفنا في مكان هادئ جدا و انا كنت اتمنى فقط ان يكون زبه جميل و له راس من النوع الذي احبه و فعلا لما اخرج زبه لم اصدق و كدت انا ايضا اطير من الفرح
و فعلا كان كانه يعرف باني احب راس الزب و كل ميولاتي كانت تتطابق مع ميولاته الجنسية و حين وضعت راس زبه على شفتاي كان الزب يكبر في فمي و احس به يزداد صلابة اكثر و ينبض . و كنت امص و ارضع بحلاوة كبيرة وانا اسمع الانين الجنسي القوي اه اه اح ارضعي حبيبتي اه اه اكملي الحسي راس زبي مصيه اه اه اح و انا حين ارضع ادخل الزب للنصف و احيانا اكثر و لكن احب راس الزب و اعشق مص الراس الوردي لاني ارى جمال الزب في جمال راسه مثل الانسان يكون جماله في وجهه . و ان حبيبي جالس في السيارة و انا ارضع له و الحس و لمست حتى خصيتيه و لحستهما
و فوق كل ما ذكرت فقد كان زبه يرمي ماء لذيذ جدا و اعجبني اكثر انه تركني ارضع و امص لفترة طويلة حيث انه لم يقذف و لم يخرج الحليب رغم اني ارضع له الزب لاول مرة و ابدعت في المص و ادارة لساني حول الراس . و حبيبي يعلم اني احب راس الزب و كان لساني يدور و يلحس راس زبه و ادخل لساني في مقدمة فتحة زبه و الحسها و كانت فتحته تخرج سائل حامض لذيذ جدا و شهي و انا بقيت ارضع و شعرت به بدا يقترب من الانزال مع تزايد الاهات اه اه اح اح و الجسم كله يرتعش و انا اوصل الرضع و المص بحرارة كبيرة الىان وصلنا الى اللحظة الساخنة و الاحلى في السكس حين استقبل لساني اول قطرة من حليب زب حبيبي
و كان زب حبيبي يقذف بلا توقف و انا اشعر بحرارة منيه واخرج لساني لاستقبل كل القطرات و كلما خرجت قطرة من حليب زبه كنت انا ابلعها بسرعة و كانني اشرب عصير الليمون و حبيبي زبه يقذف بقوة . و كان المني لذيذ و ساخن جدا و الزب ارتخى في فمي حيث صرت اعضه عضات خفيفة باسناني و شفتاي و الاحظ انه اصبح مطاطي و بما انني احب راس الزب فاني لم اتركه و لو للحظة واحدة و بقيت امضغه و الاعبه و احاول ايقاظ و اعادة تمديده حتى ينتصب و ارضعه و الحس راسه مرة اخرى لاني احب المص خاصة على الراس
ممحون قضيب كبير راسه ضخم يستمني في الباص و يقذف على ملابسه من المحنة
ادخل هنا