غرقت اللبوة الممحونة نجلاء في بحر من الاحلام و سكس ساخن جدا فتذكرت ما اشتعل في قلبها الليلة السابقة من العواطف تجاه احمد وعبق بدنها من جديد بسيوله الغرائزية وقد خيل في عقلها وكان الفحل كان يقيم معها اقوى سكس نيك مدمر فانمحنت حتى الجنون وبعد ان بقيت ساكنة فترة من الوقت خيل اليها وكانها دهرا, بلغت قمتها وانفجرت احاسيسها المكبوتتة وفجاءة قفزت إلى السرير لتمسك بالمحرمة الورقية الموضوعة تحت الوسادة ففتحتها بتباطؤ ونظرت للرقم بعينين مفعمتين بالعشق والغرام السلهبي وتحت الرقم قرأت احمد حبيبك
نجلاء هامسة وغامزة وبتفكير صارخ: اسمه حلو حلو احمددد حبيبك
مسكت نجلاء هاتفها الخلوي وسجلت الرقم فيه ثم أخذت المحرمة الورقية ورمت بها في سلة المهملات وبعد ان اطمانت ان الرقم لديها اخذت تحارب الرغبة الجموحة في قلبها, تلك الرغبة التواقة لسماع صوته وتنهداته, وكانت طيزها تلهب بجنون فويلها التفكير بنمر وويلها اشتياقها لصاحب المكتبة والان احمد, وكان احمد وسيما يافعا على غير فحولها الاخرين,
وبعد ثواني ارخت الحبال لقلبها فهي تريد ان تسمع صوته…. وبعد الممانعة لعلمها بانه ليس من عادات نساء العرب الاتثال بالشباب لان ذلك قد يعطي دلالات خطء ولكنها استجمعت قواها فهي سافلة وجل ما تريده هو ذاك الشيء الموجود بين قدميه وبعد العاصفة عادت من جديد لسكونها وفجاءة قالت لنفسها ساتصل وخلص واللي بدو يصير يصيرالمهم ان اكلمه
بالفعل ضغطت على زر الاتصال وقلبها يكاد يتوقف وكسها غارق في بحر من المياه وهي مرتبكة للغاية…… توت توت توت
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: ايوه الو الووو
نجلاء وقلبها يكاد يقف لشدة محنتها: الوو احمد الوو مرحب اااا ه
احمد متعجباً: نجلاء؟ اهذه انت يا جميلتي
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم نعم ماذا بك؟ لم توقعني.. لم تتوقع اتصالي؟؟ صح؟ ومن حيث لا تدري صارحته وقالت لقد اشتقت لك اشتقت لك بجنون
احمد بارتياح وبكل فحولة: لا بصراحة توقعت اتصالك… ولكني لم اتوقعك ان تتصلي بهذه السرعة, وبالمناسبة فانا ايضا قد اشتقت لك وبجنون ايضا… وضحك وهو يحك ويضرب بقضيبه المنتصب المتكوكش بين قدميه
ثم وبعد ثانية صمت كان يستمع لتنهداتها الصاخبة اكمل: ليتك تعلمين مقدار وكبر فرحتي باتصالك… واتبع يبدو انك قد نهضت الان؟؟؟ اعني ان ذلك يبدو من صوتك؟
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: نعم نعم الان صحيت وجاء ببالي ان اصبح عليك… قالتها وهي تلاعب شفرات كسها البتول ذلك الكس المنمنم الصغير الزهري ثم مدت يدها واخذت القضيب الصناعي فرطبته بلعابها الساخن ثم اخذت تمرغه بكسها وهي تحادذ ذكرها البديع على الهاتف وعندما بلغت قمة عهرها اخذت القضيب ذلك في بخش طيزها
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: وهو سعيد بسماع صوتها الرقيق المتاوه الامر الذي جعل رغباته تسيل فقال وهو يبلع بريقه على اصوات لهيث السافلة المنكوحة بيدها بواسطة اكبر قضيب صناعي في اقوى سكس نيك بقضيب صناعي بالعسل ويا زينه من صبح فما كان منه الا ان اخذ يلاعب قضيبه ويمرجه بينما كانت الفاتنة الممحونة تنكح بخش طيزها المفتوحة
ثم وبعد الجزيل من المداعبات انتشى الاثنين فصمتوا لبرهة إلى أن تكلم احمد
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: نجلاء اشعر بضرورة الحديث معك اكثر, وبصراحة لا استطيع فعل ذالك بالتلفون إذا … يعني اذا لم يكن لديك مانع اريد ان اراكي…
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: سوف تراني وهي تفرك بكسها النظيف الذي لم يعهد النيك وبخش طيزها المتهيج
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: يا ريت… اااه يا ريت الان قولي لي في أي مكان عام اقدر ان أقابلك واراكي فيه,
ثم يكمل بحماس اكثر: ما رايك رأيك بـ الملهي الليلي؟؟؟
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: حسنا حسنا اوكي وهي ترغب بالنيك وقد تاقت الى نمر
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: وبسعادة غامرة حلووو حلوووو متى ستكونين هناك؟
الممحونة الفاسقة ماشقة القضبان نجلاء: افضل في العصر … لا اريد الخروج في المساء
الفحل الكاسر المجنون عاشق النساء الفلاح احمد: حسنا اتفقنا, وانا ساكون عند البوابة منتظرك… الى اللقاء واقفل الهاتف تووووت