تتواصل احداث قصة لواط ساخن و فصولها الحامية حيث بدا الاثنان يمارسان الشذوذ الجنسي و صاحب الدكان ينيك الفتى في محله و لم يتمالك نفسه فصار يقبل بطن الفتى حتى وصل الى عانته عندها وضع قضيب الفتى في فمه و اخذ يرضع منه و يمصه… لم يستطيع الفتى السيطرة على عواطفه، فبدا بالارتعاش و انطلق منيه ببسرعة رهيبة جدا و كثافة في فم صاحب الدكان الذي استمر يمص و بقوة حتى انهار الفتى و خارت قواه عندها ارتمى في حضن صاحبه مغمض العينين منتشيبعد لواط ساخن جدا عن طريق الفم … ـ هل هذه اول مرة تمارس الجنس ؟ سال صاحب الدكان ـ نعم انها المرة الاولى ! ـ هل اعجبتك الممارسة ؟ ـ انها لذيذة جداً … ما بعدها لذة ! ـ ان جسمك جميل جدا و مغري للغاية ! ـ هل اعجبك ؟ قال الفتى. ـ نعم … انه رائع … اريد ان انيك طيزك الجميلة هذه، هل انت مستعد ان تمنحني سعادة نيكها ؟ ـ انا جئتك لهذا الغرض ! قال هذا و قبّل صاحبه عندها طرح صاحب الدكان الفتى على الاريكة و قلبه على بطنه و جلس على ركبتيه بجانب الاريكة و صار يتحسس على ظهر الفتى بكفيه و اخذ يقبل ظهره و يدعك طيزه المكتنزة و الفتى منطلق في دنيا الاحلام. ثم اقترب بشفاهه على فلقتيه التي كانت مساماتها بارزة يكسوها شعر خفيف للغاية يزيد من متعة القبل و الشهوة عند صاحب الدكان و هو يمارس اجمل لواط ساخن مع فتى مراهق ذو طيز جد نقية و صافية مثل الحليب
. امسك صاحب الدكان بفلقتي الفتى و فتحهما الى الجانبين و صار ينظر الى خرمه الوردي ويتحسس بإصبعه عليه، حيث كان الفتى ذو فتحة ناعمة جدا و ضيقة لم يدخلها الزب من قبل و كلما لامس اصبعه الخرم تصدر آهة من الفتى و كانه يقول هيا هيا ادخل قضيبك فيهاريد الزب لا الاصبع ! و بعد لحظات وقف صاحب الدكان على قدميه و اخذ يخلع ملابسه و الفتى ممدد على بطنه على الاريكة و وجهه باتجاه قضيب صاحبه الذي بدا نشيطا منتصبا من تحت ملابسه و الفتى يترقب بشغف كبير حجم الزب الذي سوف يراه و الذي سيدخا الى طيزه كي يمتعه في لواط ساخن ويجعله يعيش احلى اللحظات . و حين اخرج الزب امام الفتى انبهر الفتى بحجم زب صاحب المحل فقد كان زبا ضخما جدا و عملاقا بطول رهيب و عرض غريب. قرب صاحب المحل قضيبه من وجه الفتى و قال: افعل كما فعلت انا معك … ضعه في فمك ! وضع كوعيه امامه و رفع جسمه العلوي و هو منبطح على بطنه و ادار فمه و فتحه باتجاه القضيب… و في الحال دفع صاحب الدكان قضيبه في فم الفتى الذي راح يمصه و يقبله و صاحبه يتأوه و يقول : ان فمك دافئ جداً، مثير للشهوة، هيا استمر بالمص… استمر بالرضاعة… آآآآآه آآآآآه آآآآآه. و من ثم اخرج قضيبه من فم الفتى و هو مبلل و اتجه باتجاه مؤخرته و جلس بين رحليه على الاريكة بينما اخفض الفتى كوعيه و التصق جزئه العلوي على الاريكة. وضع صاحب الدكان كفيه على فلقتي طيز الفتى و صار يدعكهما واضعا قضيبه ما بين الفلقتين يدعكه فيهما ايضاً، ثم تمدد على ظهر الفتى من دون ان يدخل قضيبه في طيزه، و صار يحك صدره و بطنه على ظهر الفتى و قضيبه ما بين فلقتي الفتى و شفاهه قريبة من اذن الفتى يلثم ما تحتها من الرقبة، و يهمس في اذن الفتى بصوت خافت: احبك … احبك… و اريد ان انيكك في طيزك… و الفتى يتأوه من فرط الشهوة ..في لحظات لواط ساخن لم يكن اي احد منهما يحلم به او يتخله . آآآآه آآآآآه .
و بينما هو على ظهر الفتى مده اليمنى و امسك بزبه و وضع راسه على خرم الفتى، و قال له: سوف تتألم بعض الشيء لكنك سوف تشتاق اليه بعدها… ثم ادخل يديه تحت ابطي الفتى و صار يدفع قضيبه بحذر في طيز الفتىالذي كان يترقب بكل لهفة ذوق الزب حين يدخل في طيزه و يمارس لواط ساخن مع صاحب المحل النياك عاشق الصبيان ! ـ آي ي ي … اي ي ي… آي ي ي ـ آآآآآآه … انا اعلم انه يؤلمك … اصبر قليلا. قال هذا وهو مستمر في الدفع و النيك بكل قوة و الشهوة قد قطعت انفاسه الساخنة ! ـ آي … آخ .. آخ … آخ و صار الفتى يتحرك يريد الهروب من تحت صاحب المحل ! ـ اصبر حبيبي … اصبر … لقد ادخلت الراس .. فقط لم يدخل الزب كاملا بعد في طيزك . هيا ارخي الفلقتين لا تشدهما حتى يدخل زبي طيزك بلا الم و اجعلك تنبسط في لواط ساخن لن تنساه طوال حياتك ! قال هذا و هو ممسك بالفتى بقوة لا يدعه الافلات من تحته ! تسمر الفتى و توقف صاحبه عن حركة النيك بعض اللحظات ثم استمر يدفع ببطء و اخذ ينيك بحذر و الفتى يتألم و يتألم، لكنه كان مستمتعا بالزب الذي كان يخترق طيزه بلا توقف و يعطيه لذة الجنس حتى بدأت انفاس صاحب الدكان تزداد و تزداد و هي تضرب في اذن الفتى لينطلق منيه كالقذائف يداوي خرم الفتى و جرحها و اهاته صارت تصدر بجنون جنسي كبير جدا … آآآآه …آآآآه …آآآآه…آآآآه … اوووووووف اووووووف اووووووف .
عندها انتحى جانبا و نزل من على ظهر الفتى بعدما ناكه في لواط ساخن و اعجب بحلاوة طيزه و ضيق فتحته الساخنة و وقف بجانب الاريكة ينظر الى طيز الفتى و هو ممسك بالمنشفة التي التقطها من على الطاولة، ينظف زبه من منيه و من قطرات الدم التي كانت على قضيبه حين فتح الفتى … ثم صار يمسح منيه من على طيز الفتى الذي اخذ يتـألم مع كل لمسة للمنشفة لخرمه ! ـ انني اشعر بحرقة في خرمي ! قال الفتى اعلم ذلك، افضيت عذريتك ! لقد كانت فتحة طيزك ضيقةً جداً ! ـ هل هنالك دم كثير ؟ ـ لا تخف حبيبي انه جرح خفيف و شيء طبيعي لمن يمارس لأول مرة ! اخذ الفتى محارم ورقية من على الطاولة و صار ينظف طيزه من مني صاحبه و من الدم النازف من جرح الخرم حتى زالت اثار الجروح، عندها طمأنه صاحبه ان الآلام ستزول و الجرح سيندمل و شوقه الى الزب سيزداد اكثر و اكثر و لن يصبر على الزب مع مرور الوقت و خاصة وان صاحب الدكان كان له زب كبير و جميل جدا و انه سوف يرجع اليه مرة اخرى كي يمارس معه احلى و اروع لواط ساخن حتى يستمتع الفتى بالزب و يستمتع صاحب الدكان بطيز الفتىالصغيرة اللذيذة ولكن هذه المرة بألم اقل ! و في النهاية اقترب صاحب المحل من الفتى و عانقه و اخذا يقبلان بعضهما و هما عاريان