أمتع قصص نيك محارم عربي ساخن يبدأ على إيقاع موسيقى الجاز المرحة تظهر الفتاة العربية ذات الثامنة عشر من عمرها ببنطلونها الأسود المطط جدا..الذي أحكم في رسم ساقيها و فخذيها و كسها المرصوص بشدة و طيزها الممتلئ و بالتشيرت القصير الأبيض الذي يكشف عن عضلات بطنها..و الذي لا يوجد تحته قستان..ترقص رقصا جنسيا مثير في غرفتها..فتتمايل بخصرها و ترعش فلقتيها و تهتز أعلى و أسفل فتهتز بإهتزازها بزازها الكبير..و هامت في خيال الموسيقى الصاخبة مدركة قبل ذلك أنه لا يوجد في البيت سواها..فأخذت تزداد جنونا..و الرقص أصبح أقرب إلى تخييل ممارسة جنسية ، بحركات يدها التي تتملس على بزازها بسرعة و على رقبتها الملساء البيضاء المستفزة..و بهبوطها السريع بطيزها تارة و إلتواء رجليها تارة أخرى..فينتابها شعور برغبة ساخنة ملحة في مداعبة بظرها و الشعور بنشوة اللذة..فتبدأ بسلاسة و هدوء و هي لازالت ترقص على وتيرة الموسيقى المجنونة بالتخلص من بنطلونها الضيق شيئا فشيئا..إلى أن تزيحه برجليها و تبقى في سترينغ أبيض شفاف بان من تحت لحم كسها الأرطب..حينئذ زاد ولعها في مطارحة الجنس بنفسها..فإنسابت فوق سريرها..و تمددت على ظهرها مثنية ركبتيها الملساء ، و بخفة و رشاقة مدت يداها نحو السترينغ و نزعته بسلاسة فظر كسها الصغير المشرق ، الناعم جدا و النقي من الشعر..و دون انتظار..بلهفة كبيرة أسرعت بيدها نحو بظرها ذو اللون الأحمر..و صوت موسيقى الدجاز تملأ أرجاء غرفتها..و أفرجت فخذيها بشدة ذات اليمين و اليسار و بدأت تتحس بأطراف أصابعها حرقة بظرها المولع بشدة..بهدوء دون توقف سالت من خلاله إفرازات كسها الشفافة المنهمرة بشدة على ثقب طيزها الذي أخذ يلمع لمعانا مبهرا..و قادها خيالها الجامح إلى تذكر عيشقها الذي أفقدها عذريتها كيف أدخل زبه الخشن في كسها بعنف و كيف أنها صرخت و بكت من شدة الألم..إلا أنها الآن تسترجعه بقوة و تتمنى أن يرجع بها الزمن إلى الوراء لأمرت عشيقها بإدخال زبه بالكامل في أعماق كسها الصغير و أن تمارس معه النيك كل يوم.. فزادها التخييل نارا ، فشرعت تفرك بظرها المحمر بشدة فركا عنيفا..ساعدها في ذلك إفرازات كسها المنزلقة.. فسخنت و اشتعلت لإحساسها العميق باللذة فبدأت بإدخال إصبع يدها الصغير في كسها..فإنزلق و غاص فيه بسرعة فشعرت بالألم نظرا لضيق حجم كسها الصغير.. فأخذت تتأوه دون توقف و تتلذذ بإستمرار ، و إصبعها المشبع بالإفرازات يدخل في كسها بسرعة و يخرج بسرعة مفرطة.. فذاب شعورها بالنيك.. و أخذت تتخيل مرة أخرى زب عشيقها الكبير ترجوه الآن في حالتها الساخنة هذه
و يتواصل المشهد من قصص نيك محارم مع الفتاة الغارقة في عسل النشوة وهي ممددة على ظهرها تداعب بزازها بيد و تعصر حلمتيها الورديتين..و تواصل باليد الأخرى إدخال و إخراج إصبعها في كسها المنزلق بالإفرازات و الصغير جدا..غافلة عما إن فاجأها أحد من العائلة ، و ذلك ما حصل حينما دخل أخاها البيت ، ثم صعد إلى غرفته المجاورة لغرفة أخته.. و تفاجأ حينما سمع صوت موسيقى الدجاز المرتفع جدا.. الخارج من غرفة أخته ، فأراد حينئذ أن يطلب منها خفظ الصوت لكي يأخذ قسطا من النوم يزيل عنه تعب العمل..فطرق باب غرفتها مرارا و تكرارا..إلا أن أخته الهائمة مع نشوتها لم تلاحظ و لم تسمع صوت طرق الباب أمام صوت الموسيقى المرتفع..ففتح الأخ باب غرفتها قليلا فذهل مما رآه ، و لم يستطع حينئذ أن يتقدم أو يتأخر..فظل متسمرا في مكانه يرمق إلى كس أخته كيف يتناك بإصبعها و علم عندئذ أنها ليست بعذراء..فإمتلكه غضب شديد..فزاد في فتح الباب عمدا..فلاحظت أخته الباب يفتح فغطت جسدها العاري باللحاف بسرعة و زعمت أنها نائمة..فدخل الأخ غرفتها في صمت و غضب و اتجه إلى آلة الموسيقى و أغلقها..و حينما هم بالخروج قال “رأيتك ماذا تفعلين لكن..سنتحدث فيما بعد” و حينما خرج من الغرفة راوده شعور غريب و شعر بإحساس ملح أن ينيك..فظل يسترجع في مخيلته صورة كس أخته المحمر و الشهي جدا.. فإنتصب زبه ، و سخن دمه..فقرر أن يعود إلى غرفة أخته..ففتح الباب و دخل فوجدها مستلقية على جنبها فوق فراشها الساخن..فشرع ينزع كلابسه كلها بسرعة إلى أن أصبح عاريا تماما..ثم صعد فوق سرير أخته فمسك اللحاف الذي يغطي جسد أخته و تغطى به معها و إلتصق وراءها إلتصاقا مثيرا..دون أن تلتفظ الأخت بكلمة واحدة ، و بقيت صامتة منتظرة ما سيفعله أخوها لها..فجعل زبه المنتصب يلامس طيزها المملوء و أغرقه بين فلقتيها الكبيرتين في نفس الوقت مد يده من فوق خصرها إلى كسها العائم بالإفرازات الشفافة و أخذ يداعب بظرها بهدوء..فتأوهت بحرقة” آه..آه..” فمدت يدها إلى الخلف نحو زبه و شدته بيدها..ففرحت في باطنها بشدة و تلذذت بقوة..نظرا لسماكة حجم زب أخاها و طوله..و علمت أنها ستستمتع جدا بالنيك القوي.
بعد ذلك مسك الأخ اللحاف بيده و أزاله عن جسده و جسد أخته..ثم قام بظهره بهدوء و جعل أخته ممددة على ظهرها..و بخفة صعد فوقها..ثم مسك زبه و وجهه نحو كسها الناعم ليدخل زبه فيه ثم أخذ يسرع.. فيتأوه و يتلذذ فتتوجع أخته كثيرا وتقول” آه..آآه..توقف..توقف ” فياوقف الأخ عن إدخال و إخراج زبه الخشن في كسها الضيق و يخرجه..وبعد ثوان قليلة أدخله من جديد و شرع ينيك في كس أخته نيكا سريعا دون أن تكف عن التوحوح..بعد ذلك تبرز الأحداث ظهور الأخ ممدد على ظهره و أخته التي تلاءم كسها بفرط النيك القوي مع زب أخوها فوقه تهتز أعلى و أسفل بجنون و قوة مرددة صوت “آه..آه..” و تتلذذ كثيرا ثم تتوقف لتتجه نحو زبه فتبدأ في لحسه و شده و مصه ثم تستأنف لتصد فوق زب أخوها مجددا و تدخله في عمق كسها و تشرع في الاهتزاز أعلى و أسفل فتتوجع و تتأوه و تقول آه..آه..ما أمتع زبك..إنك تقتلني” ثم تتوقف من جديد لتلحس زب أخوها متذوقة رحيق كسها اللذيذ بلذة ثم تصعد فوقه فتدخل زبه المشبع باللعاب في كسها المحترق و تبدأ في الاهتزاز فتصرخ و تلذذ بقوة وتقول “آه..أجل..آه.” بعد ذلك تظهر الفتاة التي لازالت مشتعلة بزب أخاها وهي ممددة على بطنها ساقيها منفرجين و أخوها فوقها يدخل و يخرج زبه في كسها الذي انتفخت جوانبه و احمرت بشدة فتصرخ الفتاة و تتأوه بحرقة إلى يتأوه الأخ تأوها عميق فيخرج زبه ويقذف المني فوق طيزها..ثم يقوم من مكانه و يلتقط لباسه و يخرج من الغرفة في صمت في أروع قصص نيك محارم