انا و جارتي التلاتيناتي
مرة و انا صغير كانت جارتنا بتجيلنا و بتعد تحك طيزها فزبي و انا كنت بهيج و زوبري بيقف …نسيت اوصفلكم جسمي …انا طويل و جسمي عريض و معضل و زبي كبير و تخين و راسه كبيرة و حمرة و جسمي مايل للبياض … فكانت جارتنا بتحبني و نفسها تتناك مني …ف فمرة و انا نازل علي السلم قابلتني و قامت خابطة فيا قمت انا ضاربها علي طيزها قامت صاحكة ضحكة شراميط و اخدتني معاها البيت عندها و قامت قالعة و قلعتني و نزلت مص فزوبري و لحس فبضاني و حطته بين بزازها و قعدت انيك فيهم و امصهم و الحس الحملة و اعضها و اقفش فصدرها و فطيزها و كانت ليلة حمرة …بعدين قامت قايمة و نايمة علي بطنها و فردت رجلها الأتنبن و فتحتهم و قالتلي يلا يا دكري دخله فكسي هرتئه و فرتكني …قمت تافف علي كسها و داعكه و مبعبصه بايدي و قمت تافف علي زوبري و رازعه فيها قام مطلعة آهات خفيفة كدا بطريقة ملبونة قمت هايج اكتر و مسكتها من شعرها و نزلت فيها رزع لمدة ربع ساعة لحد ما فرهدت مني قمت مطلعه من كسها و قعدتها علأرض تحتي و قعدت انيكها فبقها لحد ما قربت اجيبهم قولتلها عايزاهم فين يلبوة …قالتلي علي صدري يا دكري …ملحقتش تكمل الكلمة كان لبني علي وشها و صدرها و جسمها كله …غرقتها بلبني و كانت مستعمتعة جدا …و كانت مبسوطة و مفرهدة جدا فسبتها و طلعت شقتنا استحما و نمت
1 / 1