زبه الكبير افقدني صوابي و فتح ابواب كسي لاحتواءه في سكس ساخن


زبه الكبير جعلني اتركه ينيكني و يذوق كسي الضيق فانا احب الزب الكبير و لا اصبر عليه هكذا تبدا قصتي في السكس و الجنس مع وائل الشاب الانيق الذي كان يرمقني بنظاته السكسية كلما مررت من امام محله المتخصص في بيع اكسسوارات السيارات . كنت امر عليه يوميا و كلما امر الا  و اجد ينظر الى جسدي و حتى لما امر يبقى يراقب طيزي بنظرات ساخنة جدا علما اني فتاة املك جسد جميل جدا الى درجة اني احيانا اتعرى و اقابل المراة و انا اشاهد طيزي و بزازي و امارس العادية السرية على جسمي حتى فقدت عذريتي مع مرور الوقت و كان وائل يعجبني رغم اني لم اعبر له و لم اظهر له الاهتمام و بقيت على تلك الحال لمدة حوالي شهرين و انا امر عليه و ذات مرة قررت ان ادخل الى محله بحجة اني راغبة في شراء عطر السيارات رغم اني لم اكن املك اي سيارة وقتها . و حين دخلت على وائل لم يصدق اني واقفة امامه و كان يتحدث الي بطرسيقة عشوائية حيث لم ينتظر ان تلك الفتاة التي كان ينظر الى طيزها تقف امامه في محله و بعد ان سالته عن السعر ابتسمت في وجهه و شكرته ثم هممت بالخروج و انا اتمايل بطيزي في المشي و لاحظت ان وائل كان يحاول اخفاء زبه الكبير المنتصب جدا حين التصق بمنضدة دكانه لكني شعرت بانجذاب اليه خاصة و اني اعشق الزب الكبير و لا اقاومه و لا اصبر عليه و لو كنت اعرف ان وائل له زب كبير لمنحته جسدي من اول نظرة و هنا عدت اليه و تبسمت ابتسامة جنسية و اخبرته انه شاب وسيم و جميل و هنا امسك ورقة صغيرة و كتب عليها رقم هاتفه ثم طلب مني ان اتصل به في الليل . و لما حل الليل اتصلت به و بدانا كلام السمر و حديث الجنس مع مرور الوقت و اخبرته اني احب الشباب الوسيمون مثله و لم اعلن له ان زبه الكبير الذي كان ظاهرا تحت بنطاله هو سبب عشقي له و اصراري على النيك معه و اتفقنا ان اذهب اليه في اليوم الموالي على الساعة الواحدة لانه يغلق محله من الواحدة الى الثانية زوالا و كدت اطير من الفرح و انا متلهفة لاكتشاف زب وائل و تذوقه في كسي

دخلت الى محل وائل و كنا في مكان فيه اضاءة ضعيفة و طلبت منه ان يشعل الضوء حتى اتمكن من رؤية زبه الكبير الذي كان سببا في رضوخي هل و كان يفتح سوستة بنطاله و قلبي يدق بقوة شوقا الى هذا الزب الذي انا بصدد رؤيته و اذا به يطل و اول ما رايت منه كان الراس الذي يشبه حبة طماطم حمراء و كان كبيرا جدا ثم خرج بقية الزب الذي كان رهيبا و كبيرا جدا و لم اضيع اي لحظة و جثوت على ركبتاي ارضع زب وائل و انا ممحونة و كان مذاقه لذيذا جدا . و رغم اني لم استطع ادخال الزب كاملا في فمي من كثرة ضخامته الا ان مذاقه كان مميزا و خاصة الراس الذي كان ناعما جدا و انا ادخل لساني في الفتحة و اتلذذ بماءه الحامض الذي كان يفرزه زبه الكبير و احسست ان الزب يكبر اكثر في فمي و يزداد صلابة و حلاوة اكثر و انا ارضع بكل متعة و كان وائل يمسكني من راسي و يحركه و كانه يستمني براسي . و قد صارت شهوته مخيفة حين صار يلهث و يزفر بقوة اثنء الرضع و حين اخرجت فمي لانظر اليه صفعني على وجهي و طلب مني اكمال الرضع و مص زبه الكبير و لم اشعر حتى احسست بشيئ حار مذاقه حامض يملا فمي و انا ارضع زب وائل و عرفت انه كان يقذف في فمي و انا ابلع المني و امصه حتى  انهى القذف و ارتخى زبه في فمي و حين اخرجته من فمي بقيت انظر اليه و انا معجبة بزب وائل الى درجة لا توصف . كان زب وائل و هو متدلى طويل جدا و غليظ مع راسه الذي يشبه حبة الطماطم و عليه عروق و انبوب من الجهة السفلى كان كبيرا جدا و لم اترك له الوقت كي يرتاح و رحت ارضع الزب مرة اخرى و انا مصممة على ان ادخله في كسي كي ينيكني و يمتعني في نيك ساخن و سكس قويو حين بدا الزب ينتصب اكثر نزعت الكيلوت و طلبت من وائل ان يلحس كسي حتى يجهزني الى الجنس المثير الذي كنت انتظره مع زبه الكبير الذي محنني و جعلني كالجارية بين يديه و هنا بدا وائل يقوم بدوره في تسخيني و تهييجي مثلما فعلت له في المرة الاولى

و حين تبلل كسي باماء الشهوة بدا وائل يحك زبه على كسي بين شفرتاي و انا احس بحلاوة كبيرة و لذة لم يسبق لها مثيل و بدات اشعر براس زبه الكبير يتسلل داخل كسي تدريجيا مثل الثعبان و هنا لم اتمالك شهوتي و ارخيت نفسي و فتحت ساقاي و انا على طاولة ثم رفعتهما و وضعتهما على كتفيه فادخل زبه كاملا و بدا ينيكني بقوة و هو يصرخ و يرفع صوته و جبهته تلمع من العرق و الحرارة التي كنا عليها اثناء النيك . و كلما ادخل زبه اشعر بمتعة لا توصف و حلاوة فريدة من نوعها و في كل مرة اطلب منه ان يدخل اكثر و انا مستحلية النيك و الح عليه اححححح افففففففف اوووووووووو ممممممممممم نيكني حبيبي زبك لا مثيل له انت صاحب احلى زب في العالم و كلامي يزيد من شهوته و قوته في النيك و زبه مثل المنشار داخل كسي صاعد و نازل دون توقف مع اصدار اصوات الزب في الكس التي كانت احيانا تضحكني وسط غمرة النيك و ممارسة الجنس الساخنة التي كنا عليها . و في كل مرة كان وائل يميل نحوي كي يقبلني و ينزل راسه حتى يضعه على صدري كي يمص حلمة بزازي و يضغط عليها بشفتيه و انا كنت خائفة من ان يعضني منهما من قوة الشهوة التي كان عليها اثناء النيك و بدات انفاسه ترتفع اكثر و قلبه ينبض بطريقة اقوى و صار هو من يكرر كلمة احححححححححح مممممممممممم اههههههههههه خلاص خلاص و هنا اخرج زبه الكبير الذي كان حجمه جد رهيب و  لم ارى في حياتي زب اكبر منه و وضعه مباشرة على فمي و بدا يتدفق المني منه بطريقة قوية كادت تسد انفاسي حين قذف على انفي و كان المني دافئا و حارا جدا و اخرجت لساني الحسه و انا ارى زبه يميل على وجهي حين ارتخى حتى صار الراس فوق فمي و بقيت امصه حتى ذاب زبه الكبير تماما و فقد انتصابه بعد ان متعني باحلى نيك

أضف تعليق