حكايتي مع كس عمتي وأحلى سكس محارم
أنا اسمي علاء، ومن حسن حظي أن عمتي المثيرة تلبي جميع رغباتي، لكن بالطبع من دون تعلم والدتي. في أحد الأيام، كانت أمي تحضر لي طعام الفطار، وكانت عمتي تساعدها فيه. وبين الحينة والأخرة حينما لا تكون أمي ملاحظة ما نفعله، ننظر إلى بعضنا البعض ونتبادل الابتسامات الرومانسية لبعضنا البعض. وأحياناً ارسل إليها القبلات في الهواء، وأغمز لها، وأشير لها بحركات جنسية تثيرها. لكن عمتي تكون حذرة جداً فتبتسم لي بطريقة خفيفة فقط، ومن ثم تشيح بوجهها بعيداً حتى لا تلاحظ أمي أي شيء. لم أغادر المنزل طيلة هذا اليوم، فقد كنت أشعر بالهيجان وأريد أن أمارس الجنس مع عمتي في هذا اليوم بأي طريقة وأروي قضيبي من كسي عمتي المتسع. كنت مستثار للغاية وتمنيت لو أن أمي ستغادرنا من جديد وتتركنا بمفردنا والغرام ثالثاً. لكن هذا لم يحدث أبداً. لحسن الحظ أخيراً نادتني أمي في المساء، وطلبت مني أن أذهب مع عمتي المثيرة إلى منزلها وأبقى معها لهذه الليلة لإن زوجها يعمل على عربية نقل وهوغير موجود بالمدينة هذه الليلة. في البداية تظاهرت بأنه ليس لدي رغبة في الذهاب ومن ثم وافقت على مضض. كنت سأطير من الفرح من داخلي ومستثار إلى أبعد حد.حضرت أمي وعمتي تسالي المساء لإنني أحب دائماً تناول تسالي المساء. لكن في هذا اليوم لم أكن مهتماً على الإطلاق بأي شيء ما عدا كس عمتي. كان الوقت يمضي ببطء شديد وعقارب الساعة لا تتحرك على الإطلاق، وعدم ذهاب عمتي إلى شقتها جعلني متوتر لأبعد حتى. وأخيراً قالت عمتي أنها جاهزة للذهاب وطلبت من القدوم معها. وضعت على وجهي قناع الامتعاض أمام والدي الطيبة، وذهبت مع عمتي. وصلنا إلى منزلها في الضاحية، وفتحت عمتي قفل الباب. لم أنتظر حتى تنهي إغلاق الباب وتبادلنا العناق لبعضنا البعض وبدأنا القبلات العنيفة. كنا حرفياً نأكل شفاه بعضنا البعض. يمكنني أن أقول أننا لم نكن فعلياً نقبل بعضنا البعض، بل كنا على الأرجح نلحس شفاه بعضنا. فتحت بلوزة عمتي وأزحتها بعيداً. أصبحا نهديها ظاهرين أمامي. كانا كبيرين ومغريين جداً. بدأت الحس في نهديها وأقبلهما من فوق حمالة الصدر. أردت أن أتذوق طعم نهديها العاريين، حاول فك رباط حمالة الصدر، ونزعها عنها، لكن كانت لدي مشكلة في فكه ولم أكن أعرف كيف أقوم بذلك. ابتسمت عمتي ونزعته بدلاً مني. كانت أكثر هيجاناً وتريديني أن أرضع حلماتها المنتصبة واهدأ من حرارتها. أزحت حمالة الصدر لأكشف عن فخر الصناعة العربية من النهود البيضاء. بداية عصرت نهديها بيدي. لم أكن أستطيع أن أمسك بنهدها كله بيد واحدة. كانت كبيرة جداً. وكانت حلماتها أيضاً كبيرة وغامقة اللون. أنحنيت لأسفل وأخذت حلمتيها في فمي وبدأت
1 / 2
2 / 2