في الجزء السابق من قصتي في لواط ممتع كنت قد وصلت الى نشوتي و قذفت المني داخل بنطلوني و بينما انا فى هذه الحالة وجدت الكابتن عماد يفك ازرار قميصى و يميل بوجهه ناحيتى و يقبل وجهى و رقبتى و يلحس ارنبة اذنى. في تلك الاثناء تركت مشاهدة الفيلم و نظرت اليه فقبلنى على شفايفى و اخذ يمص فى شفايفى ثم ادخل لسانه فى فمى ليتقابل مع لسانى فى حركات شهوانية سريعة و كلا منا يلعق ريق الاخر و اشتعلت الرغبة فى جسدينا
فامسك بيدى ودخلنا غرفة نومه و اكمل خلع ملابسى كلها حتى اصبحت عاريا تماما و رغبتي الى لواط معه ازدادت اكثر . و اخذ يتفحص جسدى بعناية فائقة كأنه طبيب و يتحسس جسمى و خصوصا اردافى الكبيرة الرائعة و فلقتي طيزي المثيرة . ثم امسك بعدها زبى المنتصب و اخذ يتفحصه ايضا و يلعب فى خصيتاى ثم خلع هو الروب الذى يرتديه و اكتشفت انه عاريا هو الاخر و كان جسده رياضى و رشيق جدا و نظرت الى زبه الجميل المتدلى بين ساقيه و الذى اعشقه و احلم به و اتمنى ان يدخل جسدى و يمتعنى و بينما انا كذلك امرنى الكابتن عماد ان اقوم بمص زبه كما شاهدت فى فيلم سكس لواط الذي شاهدناه معا .
بسرعة جثوت على ركبتى على الارض و قربت وجهى من زبه الرائع و اخرجت لسانى امرره على رأس زبه و على حلقته الدائرية البنية ثم اخذته بيدى اتحسسه و اضغط عليه ثم وضعته داخل فمى و اخذت ارضع فيه و امصمصه و اتلذذ بطعمه اللزج فى فمى لوقت طويل حتى انتصب زبه تماما . و امرنى بعدها ان انام على السرير على بطنى و هنا ادركت اننى سانال مرادى و يتحقق حلمى باحلى لواط مع عماد و اصبحت كالمرأة الهائجة التى يجب عليها ان تنفذ كل مايطلب منها و شعرت بضعف مقاومتى و باننى فعلا اريد ان اتناك او على الاقل اجرب ممارسة سكس لواط و تذوق الزب مع هذا الرجل الذى اعجبنى و فتح لى بيته كى يتيح لى الفرصة للتمتع بالنيك . و جاء الكابتن عماد و جلس بين اردافى و اخذ يدلك ظهرى و كنت اشعر بطرف زبه المنتصب بين اردافى و عندما انتهى من تدليك جسدى تناول احد المراهم و اخذ يدهن بها زبه الجميل . ثم امرنى بعد ذلك ان افتح اردافى بيدى حتى يستطيع ان يدهن فتحة طيزى فحركت يدى الى الخلف و امسكت اردافى بيدى و باعدت بينهما و شعرت بالاثارة الشديدة كلما وضع اصبعه داخل فتحة طيزى ليدهنها و بعد ان انتهى من دهان طيزى وجدته يتمدد فوق ظهرى وب دأت اشعر برأس زبه تضغط على فتحة طيزى و انا اتأوه و اتوجع من محاولته ادخال زبه داخل طيزى كي يبدا لواط بذلك الزب المنتصب و مع الضغط على طيزى بدء زبه فى الدخول.
و شعرت حينها برأس زبه ينطلق داخل فتحة طيزى و انا اصيح آى آى آى آى حتى دخل كل زبه فى مؤخرتى و بدء يرهز و يعلو و يهبط فوق ظهرى و انا اشعر بالمتعة و لذة جد خاصة في لواط و نيك زبه لطيزى و اصيح اف اف اف اوف اوف اوف بكل غنج كالفتاة و عندما سمع صيحاتى المثيرة وجدته يزيد من نيكه لى و اخذ يسرع فى حركته فى دخول و خروج زبه داخل طيزى حتى شعرت به يفرغ منيه الساخن داخل طيزى التي صارت حارة جدا . و بقيت انا ارتعش من المتعة و الشهوة حتى اننى افرغت لبنى على السرير ثم وجدته يدخل زبه كله حتى الخصيتين فى طيزى ثم تمدد فوق ظهرى و احاط جسدى بكلتا يديه و نام فوقى على هذا الوضع المثير فترة من الوقت جعلتنى فى قمة الاثارة و اشعرتنى بان هذا الرجل يحبنى و يحمينى وخشيت ان يكون قد تعب فقمت بتحريك مؤخرتى حتى وجدته ينشط من جديد و زبه داخل طالع فى طيزى و انا اصيح اح اح اح اح اح اح اح حتى افرغ منيه مرة اخرى بعد لواط اخر اكثر حرارة و متعة. و قد كنت اسمع تنهداته و انفاسه الساخنة التى تدل على انه يستمتع بنيك طيزى السحرية التى اعجبته كثيرا حتى الافتتان . و بعد هذا المجهود الجنسى وجدت كابتن عماد يترك جسدى و يتمدد بجوارى و عدلت نفسى و اخذت انظر اليه فوجدت زبه قد انكمش و استرخى و فقد انتصابه بعد ان شبع لواط من طيزي و استرحنا حوالى العشر دقائق ثم تحركت ناحية زبه و اخذت امصه بنهم حتى انتصب مرة اخرى و هنا وجدته يبتسم لى و يقول لى انت لسه ما شبعتش من النيك و الزب فقلت له دى فرصة تذوق لواط خاص لاتعوض و دى اول مرة لى
حينها امسك زبه المرتخي و قال لي تعال اقعد على زبى و تحركت نحو جسده بسرعة كبيرة و جلست على بطنه و بدأت اتحرك بطيزى الى الوراء ناحية زبه المنتصب ثم رفعت مؤخرتى قليلا حتى لامس رأس زبه فتحة طيزى . و مد هو كلتا يديه نحو ظهري و امسكنى من وسطى حتى لا اقع و بدأت اهبط على زبه المنتصب في لواط ثالث ساخن جدا جدا و انا اشعر بذلك الاحتكاك الممتع بين زبه و بين جدران طيزى المتأججة و المولعة و اخذت اعلو و اهبط فوق زب الكابتن عماد حتى افرغ منيه للمرة الثالثة داخل طيزى و انا اشعر بالمتعة الجنسية المتدفقة فى انحاء جسدى الى ان شعرت بالتعب فقمت من فوق زبه و استرحت بجواره و كلانا غارقا فى عرقه بعد لواط لثلاث مرات متتالية .و اخيرا نهضت من على السرير و توجهت الى الحمام و استحممت و خرجت و ارتديت ملابسى فقد كانت الساعة الثانية عشرة ليلا و استأذنت منه و بينما انا اهم بالانصراف قال لى تانى مرة ماتكذبش عليا فقد عرف باننى قد مارست سكس لواط من طيزي مع الازبار قبل ذلك فابتسمت له و انصرفت على ان اتصل به فى وقت اخر لمشاهدة فيلم جديد و ممارسة لواط اخرى ممتعة خاصة و ان زبه قد فتنني و لذته لن تمحى من بالي ابدا و رجعت الى البيت و انا غير مصدق نفسى باننى قد مارست الجنس الفعلى و الحقيقى مع اول رجل فى حياتى لمدة تقارب اربع ساعات كاملة بين مشاهدة افلام النيك و قبلات ساخنة ومص لزبه و راسه التي رضعتها مثل حلمات الثدي و تحسيس ونيك فى طيزى التى تمتعت اخيرا بكل فنون النيك و حلاوة لواط حقيقي باوضاع ساخنة جدا و تشبعت باحلى لبن و مني ساخن من هذا الرجل الرائع و مازالت علاقتى بالكابتن عماد مستمرة حتى الان