ساحكي لكم عن ميمون صديقي الذي علمني سكس لواط و مارسنا انا و هو الجنس بطريقة سرية جدا و ذلك في المعهد داخل احدى المختبرات و وقتها كنا ندرس الصيدلة في المعهد العالي للصيدلة و تعرفت على ميمون الذي كان يسكن في مدينة بعيدة . كنا نلتقي هناك في المختبر كثيرا و نقوم بتشريح جثث الفئران و الضفادع و احيانا ندرس حول الانسان و ذات مرة احضرنا دمية كبيرة لرجل عاري و له زب و خصيتين و حين بدا البروفيسور يشرح لنا وقعت عيني على عين ميمون فرايته ينظر الى زب الدمية بطريقة ساخنة و كانه كان يشتهيه و يومها عن طريق الصدفة بقيت انا و ميمون لوحدنا بعدما غادر الجميع و كنا نراجع في احدى الكتب و شيئا فشيئا تحدثنا عن الدمية و اخبرني انه اعجبه الزب الكبير جدا و قالها و هو يضحك و اخبرته ان الامر عادي لان زبي اكبر من زب الدمية لو ينتصب و على الفور طلب مني ان اريه زبي و لم اتردد و اخرجت زبي الذي كان منتصبا جدا و طلبت منه ان يلمسه و كانت يده ناعمة جدا . و ظل ميمون يفرك على زبي حتى قذفت في سكس لواط ساخن جدا و من يومها و انا اشتهيه و اريد ان انيكه حتى جاءت فرصة اخرى لم اضيعها
حيث كنا في ذلك اليوم لوحدنا في المختبر و كنت ساخنا جدا و انا اتذكر كيف لعب بزبي و جعلني اقذف المني على يده و في الوقت الذي فتح الكتاب و بدا يقرا اقتربت منه و اغلقت له الكتاب و اخرجت امامه زبي المنتصب و قلت له هذا ليس وقت القراءة و ذكرته بزب الدمية و قلت له اليوم يجب ان ينك طيزك و نستمتع في سكس لواط ساخن لاننا لوحدنا هناك . قام ميمون و من دون اي مقدمات انحنى و نزل بنطونه و اعطاني طيزه اه على طيزه كم كانت بيضاء و جميلة و لا توجد فيها و لا شعرة واحدة و كانها زجاجة او رخامة و لمست له طيزه فوجدتها ناعمة جدا و ساخنة و زاد انتصاب زبي عليها اكثر ثم نزلت على ركبتي و قبلت له فلقته و حاولت لحس خرم طيزه لكن الرائحة الكريهة جعلتني اقوم مرة اخرى و وضعت زبي مباشرة على الفتحة في سكس لواط جد ممتع و ساخن . و امسكت مادة لزجة جدا كنا نضعها على ايدينا حين ننزع القفاز و دهنت بها زبي و كانت شديدة اللزوجة الى درجة اني بمجرد ان دفعت زبي حتى دخل بقوة في طيز ميمون و لم يشعر باي الم و كان طيزه ساخن جدا
كنت انيك الطيز لاول مرة في حياتي و زبي كان شديد الانتصاب و انا اتلذذ بحرارة طيزه و تلك اللذة القوية جدا التي اجتاحتني و امسكته من صدره و انا اكاد امزق له المشزر حتى المس حلمات صدره التي احسست انها منتصبة جدا و حتى زبه كان منتصب لانه استحلى زبي الذي كان يدخل في طيزه . ثم امسكته من وجهه و ادرته نحوي و قبلته بطريقة عنيفة جدا من خده و انا اتاوه في اذنه و اسمه اهاته و اقول له اه على طيزك اللذيذ انت زوجتي و منيوكي و اكمل النيك بكل قوة في سكس لواط جد ملتهب و رايته يستمني و يلعب بزبه و انا انيكه فنزعت يده على زبه و امسكت له زبه الذي كان منتصب جدا و صرت انيكه واستمني له في نفس الوقت و كنا في لحظات جنس ساخنة جدا و مثيرة . ثم بدات احس ان شهوتي تقترب من الانفجار لكني لم استطع اخراج زبي من الطيز و انا في سكس لواط لا يوصف من الحلاوة و بدات اصرخ اه اه خلاص خلاص جاتني ساقذف و لحظتها غطست زبي كاملا في طيز ميمون و امسكته من رقبته حتى كدت اخنقه و بدات اقذف حليب زبي بكل قوة داخل طيزه الساخنة جدا
و في الوقت الذي كان يخرج المني من زبي بقيت احركه دخولا و خروجا و شعرت ان زبي تحرر اكثر و صار ينزلق بطريقة امتع و ذلك من شدة المني الذي قذفته و الذي سهل عملية انزلاق زبي الى درجة اني فكرت في تلك اللة ان انيكه مرة اخرى لكن حين اكملت القذف شعرت ببرودة جنسية . اخرجت زبي و هو يقطر من المني و تركت ميمون يستمني حتى قذف المني ايضا و بقيت التقي ميمون كلما سنحت الفرصة في ذلك المختبر نمارس احلى لواط ساخن و في نفس الوقت ندرس فيه و قد ظل مثل زوجتي لمدة سنتين انيكه كما اريد و طيزه صار بالنسبة لي هو بيت زبي