مايا ولميس
أنا اسمي مايا عمري 18 سنة هذه القصة حدثت معي منذ سنتين عندما كان عمري 16 سنة عندها ذهبنا إلى بيتي أبي في قريتنا أنا و خالتي و ابنتها لميس الذي كانت تبلغ من العمر 17 سنة كان ذلك في شهر أب الحار و في ضيعتنا نسبة الرطوبة عالية مما يجبرنا على الاستحمام يوميا و في احد الأيام سافرت خالتي الى المدينة لكي تنجز بعض الاعمال الهامة و تاتي في اليوم الذي يليه هي و امي
فبقينا انا ولميس لوحدنا في البيت الريفي و لقد كان لدي مسكة من النوع الذي يسبب الهيجان عند الانثى و لقد حصلت عليها من صديقا لي سافرت فترة وجيزة الى الخارج و جلبتها لي و لقد كنت شديدة الاعجاب بلميس هذا و انني احب ممارسة الجنس مع البنات لسببين الاول لانني اجدهم انظف و انعم من الشباب و ثانيا لانني اريد ان ابقى عذراء
ذهبت لكي استحم و لكن قبل ان استحم قد اعطيت لميس من هذه المسكة و كنت خائفة ان تسألني لمذا اعطيتها اياها و لكن لحسن الحظ اخذتها و مضغتها و بعد انا انتهيت من الاستحمام خرجت و لم اجد لميس في الصالة فذهبت الى غرفة لميس فكان الباب مغلقا فوضعت عيني على فتحة المفتاح فوجد لميس عارية و تلعب في كسها و تفركه فناديت عليها فخرجت مستعجلة بعد ان ارتدت ثيابها و كنت انا عارية و لكن لففت جسمي بمنشفه علما انني لم اتناول من هذه المسكة لكي احافظ على اتزان هيجاني
و بعد ان خرجت راحت لتجلس امامي و انا تعمدت ان افتح المنشفة قليلا لكي تظهر فخذاي البيض النحيلان و لاحظت على لميس انها تدقق النظر على فخذاي و شيئا فشيئا بان كسي الابيض المحلوق الشعر فلقد كانت من عادتنا ان نحلق اشعار جسمنا كلها للنضافة فقلت لها انت بماذا تفكرين قالتلي فيكي فقلت لها كيف ؟ قالت إنني هائجة فقلت لها ما فهمت قالت لي أنا حابة ا شوفك عارية فقلت لها لماذا (فلقد كانت العادة بيننا ان نشلح امام بعضنا و نغير الثياب بما اننا اولاد خالة و من جيل بعض ) فقالت لي انها حابة تشوف الستيان الجديد علي و ذهبت لتحضره و انا قلعت المنشفة عني و عندما اتت فشاهدتني عارية تقدمت مني و في يدها ستيان و كيلوت سترينغ و بدات في الباسي السيتيان و تعمدت ان تحضنني و نزلت لكي تلبسني الكيلوت الزهري الجميل و اصبح كسي امام وجهها مباشرة و بدات بمداعبت كسي انا تمنعت في البداية و لكنها اصرت و بدات تفرك لي كسي هكذا حتى جاء ضهري و شربته كله فنزلت انا
1 / 2
2 / 2