تجربتى كمحلل
الحكاية دى حقيقيه وحصلتلى من 8 سنوات وحابب اشاركها معاكم
ابطال القصة انا حسام وصاحبي عمرو عمرنا وقتها كان 29 سنه
والد عمرو عم حسان عندو 58 سنه
والدة عمرو هناء عمرها 53 سنه
وتبدا قصتنا من اكتر عشرين سنه مند كنت أنا وعمرو زملاء في الدراسة وليس لنا الا
بعض فقد كنا لا نفترق عن بعضنا الا للنوم وكانت اهالينا بمثابه عيله واحده فقد كنا نتبادل
زيارتنا لبعض ايام المذاكرة لحين انتهينا من دراستنا كان والده دائم الشجار مع والدته
لأي سبب وبدون مقدمات مما ادي لطلاقهم مره في مره وما كان اسهل علي والده أن
يطلقها في أي مشاجره ولأي سبب مهما كان هايف ومالوش لزمه
وعمل كل منا في مجاله فقد عملت انا بمهنتي طبيب اسنان وعمل عمرو في تجاره والده
تزوجت انا من زوجتي الحاليه ونعيش حياه سعيدة وهنيه ليس بها أي مشاكل فنحن زوجين
متفاهمين
وايضا تزوج عمرو من بنت خالته زواجه عاديه لمجرد انها بنت خالته
منذ حوالي 8 سنوات اتصل بى عمرو وكان صوتو يبدوا لي مهموما وقالي انو محتاجنى
ضرورى روحتلو البيت فورا لاقيت فعلا شكلو ان عندو مشكله كبيره ودار بنا الحوار دا
انا: مالك يا عمرو فيه ايه شكلك مهموم ليه
عمرو: مفيش مخنوق شويه العادي مشاكل الشغل والبيت
انا: لو حابب تحكي فضفض معايا انا صاحب عمرك ومالناش غير بعض
عمرو: اكيد طبعا احنا مالناش غير بعض وانت اللي طلعت بيك من الدنيا ونعم الاخ
انا: ربنا يخليك يا صاحبي احكي مالك وفيك ايه
عمرو بدا علي التوتر والقلق وشكله فعلا موضوع كبير وسكت قليلا ثم تكلم
عمرو: الموضوع ببساطه ابويا طلق امي
انا: عادي وايه الجديد هي اول مره يعني
عمرو: فعلا ماهي عشان مش اول مره هي ديه المشكله
انا: مشكله ايه فهمني
عمرو: ديه المره التاله واحنا كلمنا المأذون قالنا ماينفعش يردها لعصمته تاني الا بمحلل
انا انصدمت من كلامو وقولتو وانتو ناوين على ايه؟
عمرو: مش عارف البيت بقي كله قرف وهو سايب شقتو وقاعد فى الدور الارضى
لحد ميلاقى حل
انا: وامك فين ورأيها ايه
عمرو: امي في شقتها وانا بشقر عليها واطممن عليها
انا: طيب والحل طبعا لازم محلل يتجوز امك عشان ترجع لابوك
عمرو: للأسف هو ده الحل الوحيد
انا: وبعدين هاتعملوا ايه في الكارثه ديه
عمرو : علشان كدا انا كلمتك تجيلى انا وابويا قعدنا كتير ندور على حد امين مننا يعرف
يحافظ على علينا وميستغلش الظرف دا وملاقيناش احسن منك لانك صديقي الوحيد
وانت متربى معايا وهتعرف تحافظ على سرنا
انا: انت بتقول ايه ديه زي امي
عمرو: عشان كده انت أأمن واحد للموضوع ده
انا متنح ومش عارف ارد عليه
عمرو: مالك فيه ايه فكر يا صاحبي ماليش امل غيرك
انا: مش الفكره انا بس مش متخيل يحصل حاجه زي ديه و مراتي وأهلي لو عرفوا
عمرو: الموضوع سهل ومحدش هايعرف
1 / 6
انا: سبني افكر وارد عليك في أقرب فرصه
عمرو: ماشي يا صاحبي فكر وانا مستنيك
انا: تمام اتفقنا
تليفوني رن بعدها بيومين لقيته عمي حسان
انا: الو ازيك يا عمي عامل ايه
حسان: بخير المهم انت كويس
انا: بخير يا عمي يخليك ليا
حسان: فكرت في الموضوع اللي قالك عليه عمرو
انا: بصراحه مش قادر افكر فيه
حسان: انت زميل عمرو وستر وغطا علينا ومش هاتفضحنا والموضوع لمده كام يوم كده
ويخلص ولا حد هايعرف بيه
انا: عارف بس مجرد الفكره مش مقبوله معايا مش اكتر
حسان: انت ابني ومتربي مع عمرو وانا واثق فيك
انا: وده برضه احساسي انك ابويا وطنك سميه مامتي
حسان: عشان كده انت أأمن واحد للموضوع ده وانت الوحيد اللي ممكن يبات وأأمنه علي
ام عمرو
انا: خلاص ماشي شوف أمتي وانا معاكم وزي ماتحبوا
واتفقنا علي يوم في وسط الاسبوع اروح ونكتب الكتاب ونشوف هانعمل ايه
كنا وقتها في أوائل الشتاء شهر نوفمبر تحديدا وروحت لهناك بيتهم لقيت حسان وعمرو
وطنط هناء والمأذون اخد البطايق مننا وكتب الكتاب وشهد عليه عمرو وعمي حسان
ونزل المأذون وهو عارف أنهجواز محلل لانه صاحب عمي حسان وعارف القصة
المهم نزلوا كلهم وفضلت انا وطنط سميه في البيت لوحدنا وقالت لي احضرلك تاكل
وحضرت الاكل عشان اكل وسابتني ودخلت غرفتها وانا دخلت غرفتي ونمنا للصبح بدون
اي حاجه تحصل واستمريت علي كده يومين تقريبا انزل لشغلي واروح بيتي اطمن علي
مراتي واقولها اني نبطشي في المستشفي وانزل ابات عند طنط هناء اللي كانت بتتعامل
معايا عادي جدا لبس عادي وبطرحتها وحجابها كالعاده مفيش جديد لغايه ماكنت بتعشي
كالعاده وهي في المطبخ بتغسل الاطباق وتليفوني رن :
انا: الو مين معايا
المأذون: انا الشيخ ابراهيم بطمن عليك عامل ايه
انا: اهلا وسهلا بك انا بخير
المأذون : كله تمام مع ام عمرو
انا: اه كله تمام وببات هناك زي اتفاقنا
المأذون : وهل حصل معاشره بينكم
انا: لا طبعا ازاي يحصل ده
المأذون : ديه مراتك ولازم يحصل والا يبقي كل اللي حصل حرام
انا: بس ديه ام عمرو صاحبي واحنا متفقناش على كدا من الاول
المأذون : ديه مراتك علي الشرع واللي هايحصل ده لازم عشان يكون شرعي مكتمل
الأركان
انا: بس ازاي واقولها ايه
المأذون: عادي بينك وبينها ومحدش يعرف
انا: حاضر هاشوف كده ينفع والا لأ
المأذون : لازم ينفع والا كل شيئ حصل كأنه لم يكن
انا: انت كدا بتورطنى معاها
المأذون : خلاص لو مش هتعرف نفض الجوازه ونشوف غيرك
انا : لا ازاى انت كدا بتورطنى اكتر قدام صحبى
المأذون : طالما وافقت على الموضوع يبقا تعملو صح
انا : طب مفيش طريقه تانيه
المأذون : لازم يكون زواج فعلى على الحقيقه زى ماهو على الورق
انا : طب سيبنى يوم كمان هحاول اتصرف
المأذون : تمام وانا جاهز وقت مايحدث عرفني في السر وانا احس
2 / 6
الطلاق ولا كأن حصل حاجه وسرك معايا ومعها بس ولا حد هايعرف
انا: تمام ماشي سلام
المأذون : سلام
ببص لقيت طنط هناء واقفه قدامي اتفاجأت منها سمعت المكالمه كلها
هناء: مين اللي كان بيكلمك يا عماد
انا: متلجلج ومتعلثم ده المأذون
هناء: عايز ايه هو هايطلق أمتي
انا: بيقول يومين تلاته بالكتير
هناء : سمعتك بتقول ازاي ومش هينفع وكده
انا: اصله ……….
هناء: اصله ايه
انا: اصله عايزني اعمل جماع شرعي عشان يكون حلال
هناء : وبعدين
انا: مش عارف اعمل ايه
هناء : تعمل ايه في ايه انت زي عمرو تعمل ازاي
انا: عارف يا طنط بس مش عارف بجد افكر هو قالي لو محصلش كأن الزواج لم يحدث
ويبقي حرام
هناء : مش عارفه اخرتها ايه في القرف اللي انا فيه ده
انا. اسف يا طنط مش قصدي بس مش عارف اعمل ايه بجد وهو قالي سر بينا محدش
يعرف خالص وده حلال وشرعي
سميه: طب قوم نام دلوقتي وبكره نتكلم
انا قومت دخلت اوضتى ونمت وصحيت علي معاد شغلي ونزلت وكالعادة رجعت بيتي
واتغديت مع مراتي ونزلت تاني لطنط سميه وطبعا كل يوم تلفوني يرن مرتين تلاته من
عمي حسان وعمرو وبيطمنوا عليا محتاج حاجه او لا كانت حوالي الساعه 10 بالليل
ودخلت وسلمت عليها واخدت دش وغير همومي ولبست الترنج وقعدت اتعشي وشربت
الشاي وقولتلها انا داخل اوضتى انام كالعاده لاقيتها بتقولى لا تعالي نام معايا في اوضتي
قولتها ليه قالتى انت عارف ليه قمت دخلت وراها من سكات لاقيتها قلعت الطرحه ودخلت
على السرير وانا فضلت علي الكرسي متردد قالت لي مش هتنام قولتلها حاضر هنام
ودخلت السرير جنبها تحت الغطاء وكل واحد مدي ضهره التاني مش عارفين نعمل ايه
وسرحت شويه قبل النوم وقولت زمانها نامت وندهت عليها طنط هناء انتي نمتي ردت لأ
صاحيه جمعت نفسي وقوتي قولتلها ينفع نعمل دلوقتي ردت براحتك زي ما تحب بس
شكلها قرفانه ومش طايقه نفسها بس قولت اجرب ولقيت ليها وحاولت احضنها
من ظهرها لاقيتها اتخضت سيبتها تاني بسرعه قالت مفيش كمل واخلص قربت تاني منها
وحضنتها من ورا ولزقت فيها حسيت بطيزها علي زبي اللي بدأ يقف وهي حست بيه
ولقيت ايدي علي وسطها ولمست بزازها حاسسها مرعوبه وعايزه تعيط بس مش عارفه
تقول ايه بس انا كملت معاها وقولتلها ممكن ترفعي الجلابيه بتنهيده كده رفعت الجلابيه
لحد طيزها وكانت لابسه قميص تحتها ويحذر شديد قولتلها ممكن القميص كمان رفعته
برضه لحد ضهرها بقي نصها اللي تحت الشورت بس وبدأت تحسس علي طيزها وادعك
ضهرها وزبري واقف في فلقات طيزها ودخلت ايدي في الشورت احسس علي طيزها
ونزلته حته صغيره بدون تردد قالتلي اقلعه هو كمان خوفت اقول اه بصراحه قالت ماترد
قولتلها ماشي قلعته لحد تحت ركبتها واتعدلت علي ظهرها ورفعت القميص والجلابيه لحد
قبل بزازها بشويه وانا قومت طلعت عليها ونزلت
3 / 6
وانيكها وخلاص بقي وشي في وشها وعماله تداري وشها مني كنت وقتها بلعب بزبري
في كسها وعلي زنبورها عشان اهيئ كسها لاستقبال زبري وبدون مقدمات بدأت ادخل
زبري فيها لحد ما وصل للاخر وبدون هز أو دخول وخروج لزبري في كسها من الخوف
نزلت لبني كله فيها وهي حست بكده وقومت من عليها جابت قامت هيا على طول دخلت
الحمام واخدت الشورت معاها وانا فردت علي السرير وبعد شويه رجعت نامت مكانها
وقولتلها هاقوم اخش غرفه عمرو انام فيها قالت خليك مش فارقه اللي حصل حصل
وخلاص عشان يرتاح حسان ويبطل كل شويه طلاق وادي اخرتها رديت عليها معلش
انا اسف غصب عني اعمل كده قالت ولا غصب ولا حاجه ده حقك وانا مراتك قولتلها
بس عمري ماتخيلتش كده ردت ولا انا نام بقي والصباح رباح ونمت لحد الصبح وصحيت
علي فوني بيرن من عمرو صاحبي بيطمن عليا علي اساس النهارده الجمعه وانا اجازه
بالبيت وطمنته اني تمام وكله بخير كانت هناء صحيت وبتجهز فطار كانت الساعه تقريبا
10 الصبح صبحت عليها ودخلت الحمام لقيت جلابيتها بتاعه امبارح قالعاها ومعاها
الشورت والسنتيان والقميص هجت عليهم بصراحه وضربت عشره علي سنتيانها
واستحميت وخرجت بنفس الترنج
هناء : انت ماغيرتش ليه
انا: عادي اخدت دش وليست
هناء: ازاي تلبس نفس الهدوم اللي كنت بتعمل فيها تاني خش غير هدومك
انا: مش معايا غيار هنا
هناء: مش مهم غيار البس من غيره وانا اغسلك غيارك
انا. مالوش لزوم يا طنط هناء انا شويه ونازل
هناء : ماينفعش خش غير وسيب الغيار في الحمام
انا: حاضر ودخلت الأوضاع لبست ترنج علي اللحم بدون اي حاجه تحته ووديت الغيار
في الحمام كانت هي جهزت الفطار وقعدنا نفطر سوا وحسيتها فاكه شويه عن اي مره
واتكلمنا سوا كتير في اي حاجه وخلاص والأغرب أنها من غير طرحه قدامي والأغرب
الجلابيه خفيفه مفيش تحتها قميص كالعاده يادوب سنتيان وشورت وصدرها مفتوح نسبيا
فلقه صدرها باينه من الجلابيه كنت مستغرب قوي بصراحه فكرنا وشربنا الشاي وقامت
غسلت غياري ونشرته في الحمام ينشف ورجعت لي علي الصاله كنت بتفرج علي
التليفزيون وقعدت قصادي علي الكرسي
انا: مكسوف منك ومش عارف اقول ايه
هناء : مفيش كسوف ولا حاجه انا عارفه انك مغصوب علي كده
انا: مش كده خالص مش مش متوقع اللي حصل
هناء : ومين يتوقع اللي حصل
انا: انا اسف بجد يا طنط
هناء: ماتتأسفش يا حسام اللي حصل حصل وخلاص
انا: يعني مش زعلانه مني
هناء: هازعل ليه ده حقك وشرعي المهم الموضوع داه يخلص امتى
انا : مش عارف هكلم المأذون واعرف منو
اليوم دا اتغدينا سوا وانا خرجت اعمل كام مشوار ورجعت على بالليل
جهزت العشاء واتعشينا وقعدنا نتفرج على ال لحد ما بقت الساعه 12 بالليل وقامت طنط
هناء تدخل غرفتها وقالت مش هتنام قولتلها شويه وهادخل
4 / 6
عشان تنيكني وانا مش عارف اعمل ايه المهم بعدها بربع ساعة دخلت غرفه عمرو وهي
حست بالباب بيقفل جت لعندي وخبطت عليا قولت ادخل قالت انت دخلت هنا ليه قولتلها
مارضيتش ازعجك افتكرتك نمتي قالت لي لا صاحيه هتنام هنا والا عندي قولتلها زي ما
تحبي قالت براحتك قولتلها تمام انا هاحصلك ودخلت اوضتها وانا حصلتها علي هناك
لقيتها نايمه علي طرف السرير زي الليله اللي قبلها وعملت نفس الحركه ونمت بس قربت
منها اكتر ولزقت زبري في طيزها قوي وظهر قوي لاني مش لابس بوكسر واستأذنتها
ترفع الجلابيه اتعدلت وقلعتها خالص وبقت بالشورت والسنتيان بس ونايمه علي ظهرها
وانا جنبها ايدي علي بطنها وبقرب من بزازها شويه شويه ومسكت بزازها وقفشت فيهم
بالراحه قوي وبدأت تتجاوب معايا وتطلع آهات مكتومه عكس امبارح اتعدلت وقلعت
الترنج وبقيت ملط خالص من تحت الغطاء وبدأت ادعك في جسمها واحسس عليها و
حستها سخنت معايا عن الاول ومديت ايدي علي الشورت عشان اقلعها وهي ساعدتني
وقلعت بسهوله وفكت السنتيان وقلعت وبقت ملط زيي وبدأنا نستجيب لبعض بوس
واحضان قولتلها عايز ارضع من صدرك قالت اعمل اللي انت عايزه ومسكت بزازها
ارضعهم واحد ورا واحد وهي تزوم وتتأوه وببوس فيها من كل حته ومن غير كلام نزلت
الحس كسها وهي نطرت الغطاء وشكلها سخنت علي الاخر وفتحت رجلها علي اخرها
وبقت ماسكه دماغي تشدها علي كسها اكتر وبقيت ابعبص طيزها واتفنن في كل حته فيها
وسألتها ممكن تمصي شاورت بدماغها بنعم واتعدلت وركبت فوقيها 69 وبقت هي بتلحس
وتمص زبري وانا بلحس كسها وطيزها فضلنا كده تقريبا 10 دقايق وقالت خلاص مش
قادره كفايه كده اتعدلت وقولتلها فلقسي وفعلا فلقست واحسن خرم طيزها شويه وكسها
طبعا ولعبت بزبري في كسها شويه ودخلته مره واحده شهقت شهقه كأنها بتموت
وماسك جنابها ونازل نيك فيها بكل قوي مهما كان فارق السن برضه فارق انا اصغر
بكتير ولسه شباب وعدلتها ونمت علي ظهري وركبت هي علي زبري وبقت بزازها في
بوقي برضع وبقطع فيهم من جمالهم ولا كأنهم بزاز بنت تلاتين سنه وطبعا هي جابت
شهوتها اكتر من مره واللي اكيد هي بقالها كتير ماتعملتش كده مع عمي حسان جوزها
وقالت لي خلاص ضهري وجعني اتعدل وتعالي من فوقي ونامت علي ضهرها وفتحت
رجلها ولحست كسها شويه ودخلت زبري وبقيت انيك فيها وارضع بزازها وهي قافشه
فيا كأنها اول مره تتناك لحد ما خلصت وقولتلها هانزل لبني قالت نزل فيا وانفجر زبري
شلال من اللبن جوه كسها وحضنتني جامد بايدها ورجلها وعصرت جسمي في جسمها
ونمت فوقها من الإجهاد ونفسها بقي سريع قوي اسرع من نفسي وجيت اقوم من فوقها
مسكتني وقالت خليك شويه لما اهدي وفضلت نايم فوقها شويه مش كتير لحد ما زبري نام
وخرج من كسها ووراه اللبن اللي كان
5 / 6
بنفسنا الا الصبح قومت اخدت دش ولبست هدومي وهي قامت ملط قدامي وديه اول مره
اشوفها علي راحتها كده حسيت وقتها أن انا جوزها بجد وصبحت عليا وباستني وقالت
رايح فين قولتلها رايح الشغل قالت استني كل اي حاجه قبل ما تنزل وهي لسه ملط وبتهز
طيزها وبزازها قدامى واصرت انى ممشيش غير لما افطر الاول .
الكلام دا كان رابع جواز الى استمر عشر ايام
من بعد كدا لما كنت بروحلها بلليل مكناش بننام لتانى يوم كنا بنسهر نيك وكلام للصبح
وبس كاننا لسه عرسان فى شهر العسل . عملت معاها حاجات اول مره اعملها وفتحت
عنيا على عالم تانى من المتعه مكنتش اعرفو.
بعد المده المحدده حصل الطلاق وكل واحد رجع لحياتو الطبيعه وبقيت بشوفها عادى
بحكم انى دايما فى بيتهم بس رجعنا تانى هيا ام صاحبى وانا صاحب ابنها ساعات بيحصل
بينا نظرات فيها كلام كتير بس انا مقدرش اعمل حاجه تزعلها او تزعلنى
اتمني نكون عجبتكم القصة و اسف عن اى اخطاء فى الكتابة لانى مش كاتب محترف
ودى اول تجربه ليا فى الكتابة
6 / 6