قصتي و احساسي ك شرموطه
انا مودى ٢٤ سنه من القاهره وهحكي ليكم قصتي اللي مش عارف هتنتهي ازاي
من زمان من صغري كنت بحب اقف قدام المرايه اتفرج علي طيزى واضرب نفسي عليها
واباه نفسي ان راجل او ست هي اللي تعمل فيا دا
بدخل صوابعي ف خرم طيزي وانا نايم علي جمبي
وبباه نفسي اتناك اوووي
في مره من سنين كتير اتعرفت علي واحد من الياهو بالصدفه كنت ١٢ او ١٣ سنه
المهم طلع موجب وعايز ينيك طيزى
رحتله محله او كانت زي مطبعه وكان يوم حد اجازه
فتح المحل ودخلنا وقفل نص الباب من جوا
واتدارينا ع جمب بحيث ان اللي يعدي ميشوفناش
وقعد يبوسني ويلعب ف طيزي وانا مصيت زوبره وبضانه
وخلاني الف واوطي طيزي كانت قدامه
لكن قعد يحاول يدخل من غير حتي ما يحط كريم ولا مايه واي حاجه وانا ضيق ومش مفتوح
فضل يحاول كدا لحد ما جاب لبنه علي طيزي واستكفي وانا لبست ومشيت
من يومها انا مجربتش اروح لحد تاني ولا خليت جد يلمسني تاني
بس شعوري باني عايز اتناك بيجنني بدخل اتفرج علي فيديوهات نيك Gay
واتخيل اني مكانهم بتناك وراجل راكب طيزي
بس مش عارف اتناك ولا احس بطعم الزوبر ف طيزي
كدا خلصت اتمني تقولو رايكم واعمل ايه وايه الحل من وجهه نظركم
1 / 1