سير القصص الجنسية وسرد لوقائع أشخاص يصفون مشاهدهم الجنسية الساخنة و مغامراتهم و من بينها هذه القصة التي سيرويها صاحبها بأدق التفاصيل و بكل تشويق يقول :” أنا فتاة عربية ، و عمري واحد وعشرون سنة ، أعيش في المدينة ، و لي عقل متحرر ، لدي أصدقاء كثر لطالما يصفونني بالجمال خصوصا سحر جسدي الفاتن جدا.. كما كنت كثيرا ما أقضي وقتي على الرابط الإجتماعي “الفايس بوك”و أتحدث مع الصديقات و الأصدقاء ، و كان لي أيضا في هذا الموقع أشخاص لا أعرفهم أغلبهم من الشبان المعجبين بي أو بالأحرى بجسدي دائما ما يرغبون التحدث معي عبر الرسائل الخاصة ، فهذا شخص يقول بأنه يريد مقابلتي و هذا اخر يقول بأنه معجب بي كثيرا و اخر يرسل لي صور جنسية… و في الحقيقة لم أكن مهتمة بأي واحد من هؤلاء.. رغم طوقي الشديد إلى الدخول في علاقة تمتع رغبتي الجنسية ، لكنني أردت ذلك مع شخص مميز جدا.. و للأسف لم يظهر بعد.
مرت الأيام و لازال بحثي عن شاب مميز أمارس معه الجنس متواصل ، إلى أن أتى يوم كنت فيه منشغلقة بالتحدث مع الصديقات عبر الموقع الإجتماعي الفايس بوك ، فصادف أن أخبرتني صديقة عن شاب أسمر وسيم ، قوي البنية ، مفتول العضلات ، جسمه رياضي بإمتياز ، مما جعله يبدو مغريا جدا ، خصوصا عندما يتتفنن في لباسه الذي يجلب الإنتباه ، و بصورة أوضح لقد بدى الشاب الذي وصفته لي الصديقة مميزا جدا ، فقررت وقتها أن أتحدث معه عبر الرسائل القصيرة.. و حينما تحدثت معه بدا لي شابا خفيف الظل ، و هادىء ، كما بدا لي أيضا حسب كلامه معي في الرسائل أنه رومنسي و يحترم المرأة.. وحينما تعددت الرسائل بيننا على مدى الأيام ، اتضح لي أن هذا الشاب الأسمر يعشق تفاصيل الجنس السلس ، كما أنه يحب تفاصيل جسد المرأة خصوصا تلك التي تهتم بأدق تفاصيل جسدها.. فقررت حينئذ أ ن أقابل هذا الشاب ، و عندما تقابلنا ، كانت نظراته إلي توحي بأنه أعجب بي كثيرا ، و كانت نظراته تتعمق في جسدي.. إلى بزازي المكبوس تحت القستان و إلى فخذي ، كما أنه رمق إلى طيزي حينما قمت من مكاني أستأذنه للذهاب إلى الحمام..فشعرت حينها أنه عشق جسدي اليافع ، و مازاد إعجابه لهفة إلا جمالي و رائحة عطري و أنوثتي.. أما بالنسبة لي ، لقد كان هذا الشاب هدية لا تهديها المفاجآة نفسها.. كل جسمه ينطق إغراء ، لقد برز صدره الواسع و عضلات يديه و بطنه الضامر ، و برزت عضلات رقبته السميكة.. حينها أيقنت أن لا مجال للإنتظار ، و أن أستدرجه في الكلام إلى أن يقع بين يدي..” كان ذلك من أبرز الأحداث الشيقة في سير القصص الجنسية
تعددت اللقاءات بيني و بين هذا الشاب الذي تزداد لهفتي إليه كل يوم تكبر.. إلى أن طرح بيننا موضوع الجنس بيننا في إحدى اللقاءات ، و كان هذا اللقاء من أجمل االحظات التي إلتقيت فيها مع شاب أبادله الإعجاب الجسدي ، فقد كان هذا الشاب حريصا كل الحرص في وصفه و تخييله للصور و الأشياء الجنسية الساخنة ، فقد كان يصف لي بالتدقيق ماذا يحب أن يفعل في جسد أنثى أعجب بجسدها.. فأثر ذلك بي و زادني الشوق إلى مطارحة الجنس معه في القريب العاجل ، و بقيت أتخيل نفسي بين يديه يفعل بجسدي كما يحب و كما وصف لي منذ قليل.. و حينما عرض علي لقاءا جنسيا في اليوم التالي لم أتردد في الإجابة بنعم و كان الحدث الجنسي بيننا في يومه.. تلاقينا في بيت استأجره لي هذا الشاب ، وكان بيتا صغيرا ليس فيه إلا مكان الدش و السرير ، و بهدوء شرع يمرر على رقبتي الملساء قبلات هادئة بشفتيه الباردتين ، في نفس الوقت يمسك بزازي بكلتى يديه من فوق القميص ، و يحاول أن يلصق فخذيه بطيزي قدر المستطاع.. فإستدرت له بعد أن ذوبني بقبلاته الحارقة على رقبتي ، و أخذت أبادله القبلات الفرنسية الساخنة..ثم استلقيت على ظهري فوق السرير بعد أن نزع لي كل ملابسي بسلاسة و هو يقبل كل مكان مكشوف من لحم جسدي ، فأفرج لي ساقي و أتي بين فخذي و شرع يمص بظري لعديد الوقت إلى أن سالت إفرازات كسي و تلذذت بنشوة بظري الملتهبة التي هيجت زبه بنبرة صوتي اللذيذ و زادني هيجانا أكثر خصوصا في دغدغة كسي المتواصلة.. فأتى بجانبي ممددا على ظهره عاريا و زبه الكبير يزيد لهفتي للنيك أكثر و أكثر ، كان زبه طويل و خشن ذلك ما جعلني أطوق لتجربة النيك التي تعنف طيزي الطري لتجعله أكثر طراوة ، بدأت أسبح بقبلاتي على صدره المفتول و بطنه و جنبيه ، إلى أن وصلت إلى زبه الذي مسكته بيدي و شرعت أمص رأس زبه مصا قويا ، و أمرر لساني أعلى و أسفل على كامل طول زبه.. فإزداد هيجانه و خاصة هيجاني.. فقررت حينها أن أقفز فوق زبه ، حينئذ مسكت زبه بيدي و وضعته على مقدمة ثقب طيزي التي لم يدخل منها زب قط.. و بهدوء تلو الهدوء و أنا أحاول كل مرة إدخال رأس زبه في ثقب طيزي توسعت في آخر الأمر.. فشرعت حينها أقفز بطيزي إلى الأعلى و الأسفل و زبه الخشن يدخل ثقب طيزي و يخرج بإثارة تاركا لي نشوة لا أستطيع نسيان لذتها الحارقة في جسدي..” في أروع أحداث جنسية شيقة من سير القصص الجنسية