كانت اول مرة امارس فيها اللواط مع محسن الذي كان يعمل معي في المقهى و هو شاب جميل جدا من مدينة بعيدة و كنا نعمل مع بعض من الصباح الى الليل و طوال الوقت و هو معي و انا نجذب نحو طيزه الجميل و كيفية بروزه و كان اصغر مني فانا عمري ثلاثين و هو في العشرين او اقل . و كان يمحنني اكثر لما نغلق المقهى و نبقى انا و هو ننظف و نرتب الكراسي حيث كنت استغل فرصة انحناءه لارى طيزه او لباسه الداخلي الذي كان يجعل زبي ينتصب كلما اراه و ذات مرة بقينا لوحدنا و كنت اريد ان انام معه هناك بحجة اني لم احضر سيارتي و هاتفت اخي و اخبرته اني سابيت في المقهى حتى لا تقلق امي و قد لاحظت ان محسن فرح بشدة لما اخبرته اني سابيت معه . و لما انهينا اجراءات الترتيب اتجهنا الى الفراش و كان عبارة عن سرير واحد فقط و اخبرته اني سانام على الارض و شغلنا التلفزيون على قناة كان فيها فيلم مصري مليئ بالرقاصات و البزاز و القبلات و هو ما حرك شهوتي اكثر و كنت متاكد انها فصتي للممارسة اللواط مع محسن التي لن تتكرر دائما و كنت اريد ان اغتنمها و لذلك بدات افكر في خطة تمكنني من تذوق طيزه لاول مرة في حياتي
و بدات احكي معه في امور جنسية و احكي له عن مغامراتي و قصصي مع الفتيات و كنت احكي له بالتفصيل كيف كنت انيك و انا اقوم باشارات و هو متجاوب معي و لاحظت ان زبه انتصب من حكاياتي ثم اخبرته اني املك زب فيه ثلاثين سنتيمتر و كل ذلك حتى اجعله يطلب مني ان ايره اياه لكنه كذبني و اخبرني اني ابالغ في وصف زبي و هناك عرضت عليه ان اريه زبي لكنه لم يرد . و من شدة الشهوة و الرغبة قمت امامه و اخرجت زبي و قربته من فمه و قلت له انظر الى زبي اليس فيه ثلاثين سنتيمتر لكنه ادار وجهه و لم يرد ان يرى زبي و زادت لهفتي و رغبتي على اللواط اكثر حيث كان مستلقيا على سريره على ظهره و انا امامه و وضعت زبي على خده وطلبت منه ان يرضع و حين امتنع امسكته من شعره بكل قوة و جذبته حتى يفتح فمه .و حينها فتح فمه لما احس بالام من قوة شد الشعر و قال اي حتى ادخلت زبي فمي فمه و كان فمه ساخنا جدا و مثيرا لكني نزعت زبي من فمه بسرعة و جلست بجانبه و انا ارتعش من الشهوة و رغبة اللواط مع محسن التي كانت بداخلي
ثم بدات استفزه و اساله عن رايه في طعم الزب داخل فمه و هو يسبني و انا اعلم انه يريد ان انيكه و اقتربت منه مرة اخرى و زبي في انتصاب شديد و امسكت يده و وضعتها على زبي حتى لمسه و حينها اصبحت جد هائج و ارتميت فوقه على السرير و انا اقبله بكل قوة و الحس كامل جسمه . و لم استطع ان اواصل التقبيل لانني كنت اريد ان ادخل زبي فرفعت له رجليه و وضعتهما على كتفاي و انزلت له البنطلون ثم البوكسر و رايت فتحة طيزه تحت خصيتيه و كان زبه منتصب و هو ما يوحي انه يريد ان نمارس اللواط و انه معجب بزبي و قربت زبي مباشرة نح و الفتحة ثم ارتميت عليه و انا اقبله بكل محنة و شهوة و جنون في الحى لواط . ثم وقع زبي امام فتحة طيزه و بدات احاول ادخاله و اكنت فتحة شرجه صغيرة و جافة و هو ما جعلني ادهن زبي باللريق و اصابعي ثم رطبت له الفتحة حتى استطعت ان ادخل اصابعي فيها و بدات ادخل زبي بعد لذك و نحن نمارس اللواط بكل متعة و حلاوة فوق السرير الى ان ادخلت زبي و كان طيزه ضيق و انا احس انه يضغط على زبي و يخنقه و يعطيني احلى متعة جنسية
و من شدة الشهوة اصبحت اضخ بكل قوة و انا اقبله بعنف و هو مستمتع و يلعب بزبه و حين التصقت به شعرت ان زبه يلامس بطني و كان زبه ايضا دائف جدا لكنه اصغر من زبي و لم اقد على اطالة النيك و اللواط لانني احسست اني ساقذف و لذلك اخرجت زبي و وضعته فوق خصيتيه و بدات اقذف المني فوق زبي و هو يستمني . و بمجرد ان اكمل زبي القذف حتى تاوه محسن و بدا زبه يقذف المني على بطنه و هو جد مستمتع حتى ارتخت ازبارنا و نمنا و من يومها و نحن نمارس اللواط مرة في الاسبوع داخل المقهى الى الان