كانت بزازها بتلعب في ايديا زي كور الجيلي .. زي السفنج… او كور العجين الطري الناعم! الغريب أن بزازها كانوا بيض و صدرها كان ناصع زي البفتة على العكس من لون وشها اقمحاوي أو الخمري! يمكن من الشمس وخصوصاً أن صدرها و بزازها الكبار كانوا متغطيين.كانت رانيا صاحبة الستيانة الكبيرة اللي شرقانة نيك مغمضة عينيها و كانها لو فتحتهم هتلاقي نفسها في حضن راجل غريب و الضمير هيعمل عمايله و هتجري..فعلاً كانت هتجري من بين ايديا! عشان كده كانت مغمضة بتسيب كفوفي تدعك بزازها و شفايفي تقطع ضفايفها وهي بتان مستلذة في صمت! .بدأت أحط أيدي علي فخدها من فوق الجيبة و افرك كسها………وهيبتعبر عن تمنعها زي أي بنت مصرية اسكندرانية أو حتى شرقية : استاذ طارق بتعمل ايه …لأ..لأ. قلتلها بعمل اللي انتي عاوزاه وانا عاوزه …… حاولت افتح سوستة البنطلون وهي بتتمنع.
و أخيراً نجحت ووصلت للكيلوت وحاولت ادخل أيدي تحت الستيانة الكبيرة … وهي تقاوم بضعف …. لحط ما صباع يدي الصغير وصل لشعرة كسها وابتدأت البنت تضعف حبة حبة وانا باكل شفتيها . ارجعت كفي ونجحت بفتح زرار البنطلون العلوي وانفتح البنطلون واحدة واحدة حاولت ادخل كفي من تحت الستيانة الكبيرة.. وصاحبة الستيانة الكبيرة رانيا تقاوم … واخيرا وصلت لكس البنت الملئ بالشعر … ووصلت لكسها وهي ابتدات تدفع يدي بضعف وحسيت ان البنت شويه شويه أطرافها بترتخي . وابتديت باللعب بكسها وأخيرا ابتدات البنت بالاستسلام وانفسها تزيد وايدي حسيت بافرازاتها وحسيت ان البنت مولعه نار شرقانة نيك… بس كف يدي كان بيحاول يدخل لكسها وسط غابه الشعر … المهم…… وصل صباعي الوسطاني ودخل لكسها وحسيت أن رنا بتشهق شهقة غريبه مولعة سخنة …..و فضلت أدعك الكس من الداخل و اخيرا فتحت سحاب البنطلون واخذت بتنزل البنطلون لاسفل …وهي ابتدات تساعدني علي كده ونزعت البلوزة البيج وكان صدرها كبير بيترجرج كان بيملى الكفين!! يظهر من كتر الدعك فيهم و انها بتتناك كتير!!مسكت صدرها واخدت ادلك فيه وكانت البنت بتصوت …….. دعكت كسها اكتر واكتر ونزلت علي فخادها امسهم بكفوف يدي .
قعدت صاحبة الستيانة الكبيرة اهيج بنت مصرية اسكندرانية شرقانة نيك علي رجلي وظهرها بصدري وأخذت ادعك بكسها وافتح رسيقانها وكفي التانية لفتها حوالين صدرها ….. كانت لابسه نفس الستيانة الكبيرة اللي كانت بترميها و كانها علامة عليها!! المهم اشمأزت الحس كسها من الشعر الكثيف اللي كان زي الغابة!المهم كان البوس والتدليك والفرك والدعك هما اللي شغالين لحد اما طربوش زبري اتنفخت زي راس زبر الحصان من الشهوه …قلعت هدومي و البت كانت سايحة وشلتها بين ايديا على اوضتي. فوق سريري و نومتها وفضلت ابوس و افرشها و العب في كسها لحد ما خلاص ساحت و ناحت : خلاص دوبت دخلو ……. روحت رافع سيقانها ن علي كتفي بحيث بقيت البنت كلها تحتي وزبري يندفع بكسها وافترسها جنسيا وهنا أطلقت صرخة من الألم والمتعة وحسيت أن راس زبري بيفري لحم خرم كسها وحسيت ان راس زوري بتسبح في بحر إفرازاتها وزبري بيدخل ويطلع زي المكوك في في الفضا وهي بكل دخول وضرب جدار رحها من الداخل بتصرخ وتشهق وتصرخ اكتر واكتر من المتعة .. وأنا لافف يدي حول جسمها وماسك صدر الحمامه وانيك وانيك كانت متعه لي ان اسمع صراخها وحسيت بشهوة وحسيت ان البنت فنانه بالنيك وان تجاربها كتيره وكانت تقول أديني اكتر واكتر اخ منك بحبك نيك نيك يا عيني علي بضانك أموت بزبرك ببضانك لحد أما ارتعشت رعشه غريبة وجسمها كله ارتعش لدرجة أني لم أتمالك نفسي واندفع المني من راس زبري وحسيت ان البنت بتشتهي ان تاخد كل اللبن بكسها وحسيت اني رويت عطشها بعد أما كانت شرقانة نيك مولعة نار .بعد أما نكتها قلت لها انتي ليه مش شايله شعر كسك.قالت اصل ماما منعانا نشيل الشعر طالما مش متجوزة .. علشان امها لو شافتها متفتكرش المهم البنت قالت انا لازم اروح الشغل اتاخرت والمواصلات صعبه لازم اخد تاكسي. المهم أديتها مية جنيه لزوم المواصلات و قلتلها لما ترجعي أبقى اكلمك بالتليفون. كانت نيكة رهيبة مكنتش لا على البال و لا عالخاطر!! بس الاغرب أنها كانت بتشتغل بفلوس!! لأني كنت مستنيها ترجع نكمل و نقضي ليلة حمرة تانية بعد اما استحميت و اتعطرت و حضرت البيرة والذي منه! و حتى كنت هطلب دليفري حمام وفراخ! اتصلت بيها: أيه يا رانيا… مستنيكي… اتلجلجت في الكلام وقالت: طارق… انت لازم تعرف حاجه … سالتها: قولي …ايه هي؟! .. قالت صاحبة الستيانة الكبيرة : انا…أنا..انا وسكتت .. ضايقتني فشخطت فيها: انطقي يا بنتي….! قالت: باخد 200 جنيه في المرة الواحدة…. طبعاً انا مكنتش مصدق…. انها تكون مومس…. شغالة بفلوس…. كنت مفكرها بنت مصرية اسكندرانية شرقانة نيك تعبانة عايزة تمارس الحب و انها اعجبت بيا!! أتريها كانت شغالة عاهرة….