أنا إسمى هويدا من مواليد 1190 قصتى إبتأدت مند أن كان عمرى 16 سنة كنت أذهب لبيت جدى وكان هناك جار لبيت جدى إسمه أحمد وكان ملقب بإسم كتولى وكان سائق باص أزرق وكنت راكبه معه وكنت أحبه فقد كنت أذهب ماشية على قدمى لزيارة بيت جدى وكان هو يبنى منزلآ بجوارهم وكنت دئمآ أفكر فى الجنس والنيك وفى يوم من الأيام كانت الساعة 2 ظهرآ وكنت داهبه لبيت جدتى إسمها صالحة وطبعآ كانت الطير خالية لأنها وقت قيلولة وفجأة وجدت شاب يسكن فى منطقة بيت جدى إسمه أشرف وكان صديق سآئق الباص الكتولى فوقف بجانبى وسلم على بحرارة وهو ينضر لصدرى بشهوة ويعض فى شفتاه لأن صدرى كان كبير وملفت لنضر وطلب منى أن نذخل لمنزل صديق الذى لم يكن مكتمل البناء وفجآه وجدته يضع ه7ده على زبه ويفركهاوأنا أنضر إليه تم قالى لى وو7دا أنت حلو ة شنى رايك فى بوسة منى فضحكت ضحكة قحاب تم زادت الشهو ة فيه تم بدا يبوس فيا بحرارة تم بدا يمس صدرى ويدعكه بقوة وأنا جاتألم وأقوك أه أه أه بزغم من أنى فرحانة وبدا بخلع ملابسى قطعة قطعة تم خلع تيابه تم خرج زبه الكبير المنتصب وبذلك زادت شهوته تم قلت له لو تبى تلمسى نيكنى من طيزى طيزى عادى أما من كدام ما أنا مزال بنت كسى مقفول وأنا إنحب صاحبك أحمد ومنب7ش يعرف إنى قحبه وبدا أصرف ببإذخال زبه فى طيزى شوى شوى وأنا أتألم وأتلذد حتى رخله كله وبدا بإذخاله وإخراجه بسرعة وأنا أقول أه أه أه أه إم إم أح أح بشوية يا أشرف نيكنى أفتحنى أنا قحبه تم بدا 7نزل فى حليبه وأنا أتلذد وبقينا عقى هذا الحال عده شهور وصاحبه الكتولى مسكين ما 7عرف حتى تزوج أشرف تم تقدم أحمد لخطبتى وتزوجت وأه أه أه يوم 11 “8 كانت ذخلتى مع أحمد الكتولى وفتحنى لسكين وميعرفش إن صاحنت رخل زبه فيا قبله وهو حتآ الأن لا يعرف وأنا حامل