أمي تمص زبري وأنا نايم لغاية ما قذفت على وشها أحلى لبن
قصة سكس محارم نيك لما كانت أمي تمص زبري بأمتع طريقة وهي اللي بتعشق الزبر بشكل كبير وأنا عارف إن أمي نياكة وما تصورتش إني هأنيك أمي وأشوفها تمص زبري بالطريقة دي وأنا عامل نفسي نايم على الرغم من إني كنت عارف إنها متأكدة إني مش نايم س كنت محرج من إني أفتح عيني قدامها لإنها في النهاية أمي. من ساعة ما بلغت وأنا بأهيج على جسم أمي وصدرها وطيزها الكبيرة أحلى طيز ومن وقت للتاني لما تكون محنتي كبيرة بأضرب عشرة وأنا مستخبي منها لغاية ما أقذف الحليب وأحس بلذة كبيرة لما أقذف وأنا شايف أمي خاصة لما تكون مشغولة في أعمال البيت وهي لابسة فستان مبين بزازها البيضاء الكبيرة وما كنتش بأصبر عليها وساعات باقذف أول ما المس زبري. وحصلت قصتي لما كانت أمي تمص زبري في الليلة دي اللي دخلت فيها البيا وأنا هيجان أوي وحاولت اتلصص على أمي عشان أشوف طيزها أو بزازها بس هي كانت لابسة فستان ساترها وكان الجو شتاء يوميها ومن سوء الحظ ما شوفتش حاجة واللي كان بيثيرني في أمي أكتر حاجة هو التصاق البزاز مع بعضها والخط اللي بيفصل بينهم فنه كان من المستحيل إني أمنع الحليب في زبي أول ما أشوفهم. ولما يئست رحت عل أوضتي وقلعت هدومي وفضلت بالبوكسر ونمت على ضهري وأنا متخيل أمي تمص زبي وترضعه وأنا حاطه ما بين بزازها لغاية ما يوقف زبي بشكل رهيب أوي وفي الوقت اللي فكرت أطلع زبي عشان أضرب عشرة سمعت الباب بيفتح فغمضت عيني وعملت نفسي نايم وقلبي كان بيدق جامد وبعد كده فتحت أمي النور وشافتني نايم على ضهري وزبي واقف جامد وأنا بالبوكسر بس وفضلت أمي تبص عليا بشهوة كبيرة مع العلم إني عندي زبر كبير ورأسه كبيرة كمان وتخين وكان زبي رافع البوكسر لفوق بشكل جامد أوي. قربت أمي مني ولمست زبري ومررت ايدها عليه فزاد انتصاب زبري أكتر وبقى قلبي ينبض مية نبضة في الدقيقة من اللذة والشهوة الجنسية لإني ما سبقش ليا وحد لمس زبري غير إيدي وما صدقتش إن أمي بتدخل إديها تحت البوكسر وتطلع زبري وهي ماسكها بإيديها الناعمة وميلت على زبري وبدأت أمي تمص زبري بطريقة ممتعة جداً.
حسيت بنشوة كبيرة أوي بتنساب في جسمي لغاية ما خدتني قشعريرة جامدة أوي وساخنة. كل ده وأنا عامل نفسي نايم على الرغم من إني كنت متأكد إنها عارفة إني مش نايم من خلال صوت نبضات قلبي ووقوف زبري. كانت أمي تمص زبري وبتمرر لسانها على فتحة زبري وهي مسكاه بطريقة ساخنة جداً وبعدين مصيت الرأس فكانت بتضم شفايفها جامد مع بعض عشان تديني متعة
1 / 2
ولما كملت قذف وانكمش زبري رحعت أمي تخبيه تحت البوكسر وسابت الأوضة وطفيت النور والمني لسة على شفايفها بس مسحت زبري آخر قطرة وكانت أمي خبيرة في رضع الزب وحسيت بمتعة جنسية كبيرة مختلطة بشعور بالغرابة من نفسي لإن اللي متعتني كانت أمي وما تخيلتش إن أمي تمص زبري وتهيج عليه على الرغم من إني كنت بأهيج على بزازها وكل مرة كنت بأضرب عشرة علسها ومتخيل إني بأنيكها. ليلتها ما قدرتش أنام وما فيس خمس دقايق ورجع زبري يقف تاني والشهوة طيرت من عيني النوم وما أقدرتش أمسك نفسي وطلعت زبري وبدأت أضرب عشرة وصورة أمي والمتعة اللي كنت حاسس بيها لما كانت أمي تمص زبري ما فرقتنيش وبدأت أفرك في زبري ومن حلاوة المص اللي كانت آثاره لسة على زبري قذفت بسرعة أوي ونزل مني على الفراش، ومن الليلة دي وأنا متعمد أنام بالبوكس والعب في زبري لغاية ما يوقف وساعات بيكون واقف لوحده واستنى على أحر من الجمر لغاية ما أمي تدخل على أوضتي عشان تمص زبري وتلعب في بزازها لغاية ما اقذف مني زبري عليهم. وبقيت مدمن على مشاهدة أمي تمص زبري ولما تدوب في الرضع افتح عيني عشان أشوفها بتمص زبري جامد.
2 / 2