سنرى كيف انتهت أمل المصرية في تلك الحلقة إلى الالتزام و التوبة و ما زالت نار سكس المحارم تنمو من جديد بداخلها منذ ان رأت ابن شقيقتها الشاب! فقد انتهينا في الحلقة السابقة و رشا ابنة أمل المصرية تفيق الأخيرة من تذكارها و تقدم لها الهاتف لتعلن لها شقيقتها عزة المقيمة منذ سنين في أمريكا قدومها هي و زوجها و ابنها الشاب العشريني. أفاقت أمل المصرية و ماء شهوتها يجري من بين فخذيها فيتخلل نسيج كيلوتها الرقيق وهي لا تزال في قبضة الشهوة. هرولت إلى غرفتها و أعلقت الباب على نفسها لتخلع ردائها و إزارها و تبقى بقميص النوم! تتأمل في المرأة تحدق في ملامحها ثم تصعد يداها فوق بزازها الشامخة و تحط فوقهما. تتذكر أعز من عاشرته وهو شادي عشيقها الجامعي الذي هاجر إلى الخارج للعمل!
راحت تذكر ملامحه و تتذكر تقفيشه في صدرها و كأنها عادت مراهقة ابنة ستة عشر سنة! خلعت قميصها و ظلت بالكيلوت ثم راحت تداعب ثدييها و تتأملهما. التفتت إلى خزانة ملابسها في الدرج الأعلى ثم راحت تتامل صغير كيلوتها لتسحبه بقة من بين وركيها المبرومين كأنهما جذعي شجرة بلوط! ثم راحت تستعرض الشعر الملتف حول كسها الكبير و تلقي نظرة إلى الخزانة! مشت إليها وراحت تفتش حتى خرجت به! نعم التقطته و راحت تتأمله بمحنة شديدة بل و تقبله و تمصمصه ما بين شفتيها المقلبتين المكتنزتين!! نعم فهو ذكرى من شادي عشيقها الأثير و الذي لازمته أطول مدة! ذلك هو الزب الصناعي الذي أهداه لها شادي ذات مرة و بعد لقاء سكس حامي بينهما! تمحنت عليه و ألقت جسدها البض فوق سريرها وراحت تتحسس بزازها و صورة شادي وهو يركبها أمام ناظر يها! بلعابها بللت إصبعيها وراحت تدعك به كسها و هي تمصمص الزب الصناعي و تهمس: فينك يا شادي…ثم تسلل الزب الصناعي من بين يديها إلى حيث كسها تلاعب به زنبورها و تتمحن و تهر و تبر كالقطة! ثم راحت تفرق ما بين مشافرها و تغمده و هي تتأوه ويدها الأخرى تكبش بزازها تتراوح بينهما. راحت امل المصرية تفرغ شهوتها الحبيسة التي قطعتها ابنتها على صورة شادي وهي تنيك نفسها و تان بقوة حتى راحت ترتعد: آآآآآآح..اووووووووووف شاااااادي….ثم دفعت الزب الصناعي دفعة غاص بكامله في أحشائها و هي تنتفض و تسيل شهوة كسها ساخنة وهي تلهث بشدة!! كانت أمل المصرية مطبقة الجفنين و هي تأتي شهوتها لتفتحهما و رشا ابنتها تنظرها بدهش واضح لا يخلو من خجل! ألقت أمل المصرية فوق جسدها ملاءة تستتر من ابنتها لتغادر رشا مهرولة مصدومة بامها التي تراهق من جديد! كانت رشا تنادي أمها فلما لم تسمع الأخيرة قلقت الأبنة عليها فدقعت بابها غير الموصد! أفاقت ام المصرية من نار شهوتها ثم سالت دموع ندمها!! نادت ابنتها رشا لتداعبها: طيب ما تيجي نجوز أنا و انتي في ليلة واحدة…! تضاحكتا و انتوت مل المصرية أمها الالتزام و هي تهمس لابنتها: أنا خلاص شبعت مالدنيا….نفسي أفرح بيكي أنتي و أختك…سامحيني لو قصرت في حقكم…تتفهم رشا أمها و تقبلها ثم تذهب إلى فراشها و تنام أمل وهي لا تعلم الصراع الجديد القادم ما بين نار سكس المحارم الجديد و بين نيتها في الالتزام!
في المساء استقلت أمل المصرية سيارتها غلى مطار القاهرة لتستقبل شقيقتها عزة و زوجها و ابنها الشاب هشام. وقفت في صالة المطار تتفرس في أوجه القادمين حتى التقت عيناها بعيني شقيقتها فهرولت غليها لتحتضنها. ثم التفتت إلى زوج شقيقتها فحيته ثم أخذت حينما رأت الشاب الطويل العريض الأسمر الملامح! ابن شقيقتها يشبه غلى حد كبير عشيقها الأثير شادي!! راحت تحدق فيه فتعلن شقيقتها: ده هشام أبني اللي انت مشفتهوش خالص! احتضنته أمل المصرية ثم ضمته إلى صدرها! عانقها الشاب الأمريكي المنشأ وهو لا يدري أن خالته ترى فيه عشيقها القديم! طوال السكة و أمل المصرية تنظر الشاب في مرأة سيارتها و تتشهاه ثم تعود و تزجر نفسها! تتشهاه ثم توبخ نفسها! فلم تنقضي على توبتها ساعات وها هي اﻵن في طريقها للوقوع فقي نار سكس المحارم من جديدي و مع من مع ابن شقيقتها. في البيت رحبت أمل المصرية بالضيوف و بالأخص هشام! باتت أمل المصرية ليلتها في حيرة و شد و جذب ما بين التزامها ذلك الطارئ الجديد و ما بين عشقها ذلك العتيد الطريف الذي لبس هيئة ابن شقيقتها! هشام يشبه عشيقها ثمانين بالمائة!! عنفت نفسها و باتت لتصبح و تستيقظ على صوت هشام فتهب فزعة! توارب باب غرفتها و تنظر إليه خلسة و تحدق في ملامحه و تنزل عينيها غلى منطقة قضيبه الشاب ثم تخرج بقميص نومها” صباح الخير هشام حبيبي محتاج حاجة!…ثم تدنو منه حتى تكاد تلتصق به فيبتسم الشاب و بزاز خالته في صدره العريض! كادت تحتضنه لولا خروج شقيقتها فتبتعد أمل المصرية مسرعة فتلقي عليها تحية الصباح و تسرع إلى غرفتها تغلق بابها ترتمي فوق فراشها لاهثة الأنفاس تحدق لنفسها بالمرأة و توبخها ثم تعود فتتسلل يدها إلى كسها تستمني على صورة هشام و نار سكس المحارم تأكل التزامها! هل أكلتها أم لا..لا ندري….