خرقني زبه في غرفة المساج
في أحد أيام الشتاء أصابني برد في الظهر و حولني الطبيب لحمام معدني (الحمامات المعدنية عندنا مشهورة بعمل المساجات بالشمع السائل و المراهم حسب المرض، حتى الأصحاء يمكنهم فعل ذلك لكنه مكلف قليلا ) أخذت إجازتي المرضية و ذهبت للحمام المعدني الذي يبعد عنا قرابة 60 كلم ، عرض علي طبيب الحمام أخذ مساجات متتابعة كل يوم لمدة أسبوع لما قرأ تقرير طبيبي و حولني لأحد المختصين بالمساج ليتكفل بي . أنا لا أعرف ماهو المساج أصلا اسمع به فقط لكن لما دخلت لغرفة الحمام اندهشت من شدة الحرارة و الرطوبة ، أخذت حماما ثم انتظرته حتى دق علي الباب و دخل المختص ، كنت ألبس شورتا للركبة ، لعلمكم عمري 25 سنة و شوي و المدلك يظهر في الثلاثينات أو فوق بقليل . طلب مني أن أتمدد على بطني في السرير ثم غطاني بمنشفة و بدأ عمله بزيت خاص له رائحة عطرة و التدليك ممتع جدا لم أكن أتصور أنه ممتع هكذا و كنت أظن أنه تمثيل فقط كما نراه في التلفاز هههه (حتى لا تستغرب من القصة فأنا سبق و ناكوني من قبل لكن قليلا ما يحدث و الذين أمارس معهم قليلون جدا هم ثلاثة و لا أحد يعلم بالآخر هههههه لكنهم كلهم بعيدون عني و أيام النيك كل يوم ولت يا حسرتاه عليها ، هذه الأيام ممكن أحصل على ليلة في الشهر مع واحد خاصة العسكري منهم عندما يأتي عطلة ينام عندي في البيت و الجميع يظنه صديقي الحميم و لا يعلمون أنه زوجي ههههههه . بعد ما تعودت على الزب أصبحت بمجرد ما يلمسني أحد في طيزي ينتصب زبي من اللذة و الشهوة و أصبحت عادة لا إرادية و خاصة لما أعرف أن من يلمسني هو الزب أموت من شهوتي و لا أملك نفسي و هذه العادة السيئة هي من تجلب لي المشاكل كثيرا . كان المدلك يدلكني و مرات بلتصق بجنبي و أنتم تعلون أن التدليك لا بد له من التماس لكن السرير أو طاولة التدليك كانت بمستوى زبه مباشرة و كلما لمسني أحسست زبه تحت السروال . تماسكت كثيرا حتى لا أقع في المحذور لكن عبس خاصة عندما قال لي لابد أن تنزع الشورت و تبقي في الكلسون فقط حتى تشفي جيدا فهناك تدليك خاص الأرجل حتى للفوق و جسمك يمتص الزيت جيدا . الحقيقة استحييت كثيرا لأني لم أكن ألبس كلسونا هههههه و أخبرته بذلك و قلت له لم أكن أعلم أن التدليك يتطلب ذلك لكنه لم يكترث للأمر و قال لي لا عليك تقدر أن تنزع الشورت و تتغطى لا مشكلة عندي
1 / 5
( بالعادة هم متعودون على موافق مثل موقفي أكيد ) نزعت الشورت و غطيت طيزي بمنشفة صغيرة و استلقيت أتمتع بالتدليك و لمسات زبه في جنبي هههههه ربما لاحظ أني زبي بدأ ينتصب لأني لم أستطع السيطرة عليه . وصلت يداه لفلقاتي الطريتين و بدأت اتنهد بهدوء أممم أهههه أممممم حتى لا يسمعني لكنه يعرف ذلك بالطبع و ربما سبق و مارس الجنس هنا من يدري كم واحد فتحة و ناكه هنا هههه ؟؟؟ أزال المنشفة تقريبا كليا و فتح رجلي كي يدلك بينهما مما أظهر زبي المنتصب بين رجلي ، بدأ يغمق يده بين فلقاتي جيدا و أنا مستمتع لكنه لما طلب مني التقلب على ظهري استحييت كثيرا ثم انقلبت و غطيت زبي المنتصب بمنشفة حتى لا يراني مع أني أعلم أن شاهد كل شيء و ربما علم أن زبي إنتصب لما دلك طيزي جيدا و فجأة أدخل يده تحت المنشفة و بدأ يدلك فخذي من الداخل حتى يده تلامس خصيتاي و مرات طرفا من زبي ، هنا زادت شهوتي كثيرا و عرفت أنه مستمتع بالتدليك ، كان مزكرا على فلقاتي كثيرا و لما يصعد لصدري يقرص حلماتي بأصابعه . أغمضت عيني و تركته يفعل ما شاء حتى أحسست يده تتلمس زبي و تدلكه برفق فانتبهت و وجدته يبتسم و قال لي لا عليك لا تخف مجرد تدليك . نار جسدي اشتعلت و كان يختبرني كلما لمس طيزي أرتعش و اتنهد و أنازع فيمسك زبي مباشرة بيده و كله زيت يحلبه بيد و باليد الأخرى يتحسس دبري من فوق فقط و لما لمسني بجسده هذه المرة كان زبه منتصبا كالعمود يكاد يقطع السروال و يخرج ههههه هنا عرفت أنه متعود على النيك بالتدليك لذلك انتبه لي لما انتصب زبي بمجرد لمس طيزي أو أنه مبادل يعرف هذه الأمور أو سالب لا أدري بالضبط . تركته و استسلمت له و هو يفعل بي ما يشاء ثم قال لي بطريقة لبقة الجو حار جدا و نزع قميصه فرايت ذلك الجسم الجميل و تمتعت بمنظره ثم من دون مقدمات نزع سرواله بعدما تأكد من إغلاق الباب جيدا بالقفل الداخلي لأن المساج بالساعة يعني لا يزعجك أحد حتى تكمل ساعتك . عرفت انه ينوي على شيء و فرحت و تمنيت أن لا يكون سالبا يا ليت هههه كان بالكلسون فقط و صعد على الطاولة العريضة و وضعني بين رجليه و هو على ركبتيه و أتم التدليك و أنا بدأت أسمعه نتاهداتي و شهوتي و كأني أعطيه الضوء الأخضر هههههه كان يتظاهر بتدليك أكتافي فيميل للأمام بجسمه حتى يضع زبه بين فلقاتي و فى
2 / 5
طيزي و أنا أرتعش تحته و أحاول فتح رجلي لكني كنت بين فخذيه , أحسست بعمود صلب بين فلقاتي و على طيزي و النار تخرج منه و الشرار كأنه جمرة ، بقي هكذا حتى نام تماما فوقي و نسي المساج ههههه فكنت أحرك جسمي تحته ليهيج أكثر و شعرت بعدم صبره لكني قلت في نفسي لا أفعل أي حركة و استمتع فقط و هو و شأنه إن أراد فعل ذلك فله ما أراد و إن استحى فلا يستحق طيزي ههههههه كنت أحس بقماش الكلسون يفصل بين طيزي و زبه و فجأة أخرجه من طرف الكلسون حتى لا يتعذب و ينزل ثم ينزعه ، حركة خفيفة و كان زبه على طيزي مباشرة فزفرت و تنهدت تنهد القحبة الممحونة آآآههههههههههههه هنا بدأ يمرر زبه بين فلقاتي المزيتة مسبقا فيمر بسرعة البرق و يصعد للفوق و ينزل للخصيتين حتى هممت أن اطلب منه ان يدخله لكني أحجمت و تركت المتعة تغمرني فقط لأني قلت في نفسي هو نايكني ناكيني ليش القلق هههههه بحركات زبه فوق طيزي تأكدت من شكوكي حوله بأنه سبق و ناك الطيز لأنه كان يركز على الفتحة براس زبه و كلما توجعت قليلا رجع قليلا للخلف و تظاهر بتدليك ظهري حتى يسمعني أتنهد فيعاود الكرة ، ربما غلبته شهوته هذه المرة فأمسك زبه بيده و أحسست به يحركه على فتحة طيزي بقوة و الشدة يبحث له عن مرتكز حتى لا ينزلق عندما يدخله ، كدت أجن من الشهوة فأمسكت زبي بيدي اتسلى به و أخفف من شهوتي العارمة و بينت له ذلك مما زاده شبقا و غليانا في زبه فدفع زبه بشء من القوة في طيزي حتى شعرت بدخول راس الزب في طيزي سسحححح للحححح و تظاهرت بالوجع مع أني كنت مستمتعا و ألم دخول الزب لم يدم سوى 5 ثوان فقط لكنني أردت أن أظهر له أني أهديه أغلى ما أملك فصرخت أيييييي أحححححح أيييييي بالراحة و جعتني أيييييي و هو يقبل ظهري و يدلكه . كنت مستمتعا كثيرا و أتظاهر بالألم و شهوتي تزيد . عاود إدخال زبه بعدما أخرجه عندما صرخت لكنه قبل أن يدخله حكه جيدا على طيزي و فرشى فتحة طيزي حتى انفتحت تقريبا ثم ضغط بزبه فدخل بسرعة البرق و لم يتوقف بل أدخله لآخر سنتمتر ممكن فقلت أععععع لأني توجعت نوعاما لأنه طويل و غليظ ، لكنه وجع ممزوج باللذة التي لا توصف أممممممممم و عندما حاول إخراجه نطقت أول كلمة فقلت له خليه لا تخرجه أرجوك كمل نيكني كمل لا تتوقف خليني أموت من الوجع أنت نيك و خلاص لا عليك من
3 / 5
الألم , هنا زاد قوته و تحول لسرعة النيك السادسة هههههههه لكن الوضعية أزعجته حتى أنا لم استمتع بزبه و هو يدخل لبطني و يقطعني فنزلت و وضعت رجلي في الأرض و جسمي على الطاولة مرتكزا عليها و ماسكا زبي بيدي أحلب و أدلك بهدوء حتى لا تأتيني شهوتي بسرعة حتى أشبع من زبه الكبير . جاء خلفي و أمسكني من خصري و قلت له لا تمسك زبه أنا أتكقل به أنت فقط اخرقني و قعطني و افتحني بزبك و الباقي اتركه علي ، كان كلما خرج زبه سهوا أمسكه بسرعة و اضعه في فتحة طيزي و هو بدفعه حتى يكاد يطلع من فمي و كان فمي مفتوحا من شدة النيك العنيف . ظننت نفسي في حلم و بدأت أهذي بكلام غير مفهوم و أطلب منه ان يخرقني و يفقدني عذريتي فأقول له الليلة دخلتك علي حبيبي يلا افتح زوجتك القحبة حبيبتك ، يلا يجب ان أرى دم بكارتي بعيني و أحمل منك ولد فأنت زوجي ثم احرك طيزي و هو يدخل زبه مستقيما و معوجا للفوق و مرات للجنب و كلامي يزيده نشوة حتى طعنني بزبه مرة كدت اموت منها أحسست خصيتيه دخلتا طيزي مع الزب هههههه أعععع ايييي أحححححح فتحتني حبيبي كسرتني من طيزي أييييي بالراحة علي ، هو توقف مباشرة بعد هذه الطعنة العنية في طيزي و وضع صدره على ظهري ثم بدأ زبه يتململ في طيزي و يرتعد فعرفت أنها الشهوة فقط لا غير فأسرعت بحلب زبي حتى لا تفوتني هذه اللحظة و لابد أن اقذف قبل أن يخرج زبه من طيزي و إلا ترك حسرة في قلبي . بدا يقذف المني مثل اللبن دافئ و كثير و هو يهذي أمممممم أسسسسسسسسس آآآههههه يايييييييي ياييييييي و يمسكني بكل قوته و يلتصق بي حتى لا يظيع أي قطرة من منيه خارج بطني كأنه يريد مني الولد هههه و بدأت أشعر بنفس شعوره فطلبت منه أن بعاود ادخاله للمرة الأخيرة ففعل و أدخله في طيزي بقوة قذفت مباشرة منها في يدي المني و صرخت أممممم آآييييي ما أحلاه أمممممممممممم لا تتوقف و لا تخرج زبك من بطني أرجوك ، اتركه قليلا اتمتع به و امتع نفسي بزبك الكبير اللذيذ و هو يحك ظهري و العرق يتقاطر من جبينه علي فمنت على السرير قليلا و هو فوقي و زبه في طيزي لا يتحرك ، كان يملأ طيزي و بطني من كبره و طوله . استرحنا على هذه الوضعية 5 دقائق أو أكثر حتى أخرج زبه من طيزي شبه مرتخي لكنه مازال كبيرا ، سحبه بلطف و لما خرج سمعت
4 / 5
صوت خروجه سسسطططط و أحسست بحرقة قليلة في طيزي لكنه مدلك ماهر هههه . قام بتدليك طيزي حتى انغلق تماما و شعرت بلذة فدرت نحوه و بدأت أنظر في هذا الزب الذي خرقني و قطع أوصالي و انبهرت لما شاهدته أمامي فقلت له : ويلي نكتني بهذا ؟؟؟؟؟ و أشرت اليه بأصبعي هههههه ضحك و قال لي أنت كذلك لابأس بك محترف نيك و تعرف كيف تترك الرجل يتمتع و يشتهي طيزك و تتصرف أحسن من القحبة المحترفة . كان زبه في يدي ألعب به و أعاتبه هههههه لما فعله بطيزي و هو يضحك ثم أكملت حمامي و نسيت المساج و ألم الظهر كذلك . أصر على تدليكي بنفسه كل الأسبوع حتى لا نفوت فرصة النيك معا فكان ينيكني بالزيت و يمتعني بزبه الكبير أحلى متعة مدة اسبوع كامل ، و الليلة الأخيرة سهر معي في غرفتي بالمنتجع حتى الـ 4 صباحا و شبعت من زبه الذي لا ينشبع منه إطلاقا و مصيته و لحسته و قذف في فمي مرتين : الأولى مباشرة و الثانية لما أحسست به يدير ان يقذف في طيزي هربت منه و سلخت زبه من طيزي بسرعة ههههههه ثم مسحته بمنديل و مصيته حتى قذف في فمي قطرات مالحة لزجة . تلك الليلة ناكني حتى خارت قواه تماما و هلكته بالطلبات ، كنت أمص زبه حتى ينتصب و لما أشعر به يقترب من القذف أرتمي على السرير أو على 4 و هو يدخله بسرعة و قوة و يكمل النيك و المداعبة حتى يقضي وطره و شهوتة ثم ترتمي على السرير . كان يحب حلب زبي و أنا أنظر و هو يتمتع قبل أن ينيكني و عندما أساله لماذا ؟ يقول أريد أن تبقي مركزا مع زبي فقط ، لو إنشغلت بزبك و تركتني ضاعت علينا نصف المتعة و هذا صحيح كما قال فكنت أتمتع بزبه فقط و بعدين يأتي دور زبي أو في اللحظة الأخيرة أحلبه و كانت متعة لا توصف الحقيقة . نهاية القصة برواية حبيب الزين .
5 / 5