همس ابن شقيقتي بغبته القديمة في فأشعلني من داخلي فحركت راسي على صدره العريض لأفهمه أن ما لديه لدي!فهم فانزلقت يده من تحت بلوزتي على بطني وبدا يمسح علىيها و يتحسس ملمسها ليس فقط بيد واحدة بل بكلتا يديه! أحسست أنه كلما لصق بي من خلفي يشد على بطني بقوة فتابع همسه المتجف قائلاً: انا عارف أنك عاوزاني…من أول ما جيت و انتي عاوزاني بس قلت لازم اتأكد واشوف آخرتها معاكي…اﻵن سقطت كل الأقنعة فاستدرت لأواجهه لانزل على ركبتي و أنا اتطلع إلى عينيه وأتبسم. حينما صرت على الأرض وفي وجهي خصره مددت يدي وأخذت أسحب سحاب بنطلونه ! علقت عيني بعينيه و انا كفي تتحسس ما بداخل البنطلون! حتى لامست كفي الزب الكبير فهالني ثقله و حرارته! حينها فقط عرفت لما تفزع منه زوجته و تطلق عليه: وحش…كم تعجلت ان يلهب ابن شقيقتي كسي في لقاء محارم حار و أنا أخرجه من بنطلونه برقة و بخجل لأقوم بمداعبته و تحسسه.
رحت افركه لأجعله يشب منة نومه فرحت أمد طرف لساني ألعق خرقه فوجدته يطبق جفنيه و يداه تداعبان شعري فراح الزب الكبير ينهض من رقاده! رحت أقارنه مع أول زب أراه في حياته و أخبره وهو زب زوجي ! ضحكت من نفسي فأين زب زوجي من زب ابن شقيقتي الكبير الغليظ الدسم الثقيل! رحت أقبض عليه بكفي اليمنى ثم من فوقها اليسرى ولا زال يتبق ى من طوله فوق الرأس حوالي 3 سم!! ما ذلك الوحش الكبير!! انتفض قلبي ورحت ألف رأسه بين شفتي و وبنفس الوقت جعلت لساني يدور حول الرأس المنتفخ بداخل فمي! ثم أخرجته لألتقط أنفاسي ورحت أمسح على أسفل زب ابن شقيقتي وهو يتحسس شعري و يهمهم بما لا أفهم! رحت بلساني العق كبير خصيتيه !حاولت أن أدخل ذلك الزب الكبير في فمي فلم أقدر إلا على نصفه لأحس برأسه تضرب حنجرتي! استلقى ابن شقيقتي كما طلبت أرضاً و اعتليته! لحست و لعقت زبه كثيراً وهو يتأوه ! ثم نزعت بقية بنطاله و خلعت بلوزتي و حمالة صدري ثم طالعته في عيونه وأنا ألعب بصدري وقلت له همساً: لو صدري؟! هز راسه ابن شقيقتي : أكيد….أنزلت بزازي على بطنه وخليت حلماتي يفركون على بطنه وأنا أمص زبه في لقاء محارم حارم و لما يطأني بعد
نهضت عنه و أنزلت جينزي و سروالي ثم امتطيته كالفرس. رحت أمسك بالزب الكبير لأحكك به كسي و مشافره و بظري وفتحة كسي,ثم مررت راس الزب على الفتحة وقمت ألف فيه حول شفايف شق كسي ! حينها كان ابن شقيقتي يرفع خصره يبغي أن يلهب كسي في لقاء محارم حار يتعجل اللذة! كنت أود أن أستمتع به أطول فترة ممكنة! همستله: خليني أنا أدخله…عشان هو كبير أوي…و انا مش متعودة…ابتسم ثرم رحت اسدد رأس الزب الكبير لأبن شقيقتي بين مسافر كسي فيفرق بينهم ورحت أهبط فوقه رويداً رويداً حتى ا وصل للنص فأحسست أني ما أقدر أستوعب أكثر من ذلك ! رحت أشد عضلات كسي وأرخيها, أشدها وأرخيها, لما أحسست أن مهبلي بدا يستوعب شرعت أنزل أكثر, وكلما حسيت أني ما أقدر أنزل أكثر أرفع نفسي وأنزل وأرفع نفسي وأنزل! كان إحساساً مثيراً ! كت أحسس بدغدغة من زبه وهو يلامس أماكن ما قد لمسها زب قبله, أماكن عميقه داخلي لم يصلها زب زوجي من قبل!رحت ألهث من التعب فراح هو وقد فهم يعلو بنصفه و يهبط وهو يدخل زبه في أعماق كسي ويخرجه يسحبه و يدفعه فيطعنني و يلهب كسي في لقاء محارم حار و انا أحس بعضلات كسي تلف حول ذلك الواطئ الجديد فاحس بانقباضات غريبة ما أتذكرها إلا أول أيامي الأولى مع زوجي قبل أن يدب إليه الهرم و المرض! ثم قلبني ارن شقيقتي ليمسك بزمام النيك و وصار فوقي, ولف زراعيه حول ظهري وضمني على صدره بأقوى ما عنده,ثم راح يدخل ويخرج زبه بقوه أكثر و يلهب كسي و أنا صرت بدنيا ثانيه فكنت أطبق جفوني وأتمحن رغماً عني وكل ما تأوهت أو تمحنت كان ابن شقيقتي ن يزيد في سرعة النيك. ابتدأت أحسس بدوخة و دوران الغرفة من حولي و تخدر بجسدي من قوة نيكه لي والإحساس اللذيذ الذي لم أخبره من قبل في حياتي! أحسست باللذة تغيبني عن الدنيا قاطبة لأصل إلى لذة قصوى! ثم فتحت عيني لأجد خصيتيه تصفعان دبري و الزب الكبير ما زال يشق كسي و يلهبه وهو يتأوه و يزمجر وهو يقفش بزازي بكل قوة لأحس بنشوة أخر قادمة فيرعشني مرة ثانية!و , فجأة أنتفض جسمه و كنت قابضة بعضلات كسي عليه فلم يقدر أن يسحبه!! كان يفور وزمجر وهو يلقي شهوته داخلي…