خطيبين ممحونين الجزء الرابع
و هو يفك في شعرها وضع شفتيه على رقبتها و بدأ يقبلها قبلا خفيفة و كانت لبنى تتلوى امامه و هي مستمتعة بحركات شفتاه على رقبتها و كانت تشعر بهمساته و انفاسه الحارة على رقبتها ….. لفت وجهها عليه و بدئا بقبلة حارة فكان يمص شفتيها و كانا اول مرة يجربان تلك القبلة الفرنسية الشهية …. كانا يقبلن و يمصان شفتان بعضهما بحرارة و شهوة كبيرة … و نزل ماهر بلسانه على رقبتها و بدأ يلحس لها رقبتها بكل نعومة و قد بدات لبنى تغنج و قد ازداد تنفسها و شعرت بمحنة شديدة و كانت تشعر بان مهبلها قد بدأ بالانزال … و زنبورها قد وقف و قد كانت تشعر بمشاعر غريبة في ذلك الوقت لم تشعر بها من قبل…. كان ماهر يلحس لها رقبتها بكل شهية و هي تغنج و هو يمسك في خديّها و يلحس في رقبتها…و تتاوّه و تقول له : ااااااااامممممم …. آآآآآه … ماهر حبيبي خلص مش قادرة … آآآآه آآآآه …. مش قادرة خلصصص حبيبي …. لم يسمع ماهر منها و كانت كلما تقول له خلص كان يزيد في مص رقبتها …. و يزيد في غنجاته وانفاسه الحارة على جسدها …
بدأ ينزل في شفتيه ولسانه حتى وصل صدرها فانزل الفستان قليلا حتى امسك صدرها الكبير و انزل حمّالة الصدر حتى ظهرت له حلماتها الكبيرة و كان اول مرة يرى فيها بزاز كبيرة لهذه الدرجة ….فامسك بيده احد البزّين و شد عليه بقوة و وضع شفتيه على بزّها الثاني و بدها يلحس في حلمته البارزة من شدة محنتها … و كانت تغنج بكل رقة ونعومة و تقول له : حبيبي خلص بلاش يفوتو اهلي علينا … آآآآآه آآآآآه …… و و هو يقول لها : حبيبتي بس ارضع البزاز شوي … هدول الي خليني اشبع منهم …..
و قد شعرت بمحنة كبيرة و احست بأن كسها الممحون كاد يتفجر من المحنة ….و لكن في تلك اللحظة احس ماهر و لبنى بان احد من اهلها سيدخل عليهم ف رفعت فستانها بسرعة و رجع ماهر لــ يفك لها تسريحتها و كانهما لم يكونا يفعلان اي شيء و قد دخلت والدة لبنى لتساعدهما في فك التسريحة و مسح المكياج من على وجهها و جسمها …. و كانا ماهر و لبنى قد وصلا الى اوج المحنة لكن ام لبنى قاطعتهم … فقد كانا ينظران الى بعضهما و هما يبتسمان و و يغمزان لبعضهما …. و قد اكمل ماهر السهرة مع لبنى و اهلها و غادرالى منزله وخلع ملابسه و ذهب الى سريره هو يكلم لبنى عبر الهاتف و قد كانت لبنى نائمة على السرير و اخبرها بان حلماتها الشهية لم يشبع منها بعد و انه سياتي ليزروهم و قال لها : حبيبتي جهزي حالك بكرا رح اجي ازوركم … بدي ارضع البزاز الحلوين و و امصهم مص … بدي اشبع منهم حبيبتي … بدي احس بكل شي فيكي يا روحي انتي ….
كانت لبنى تسمع منه ماذا يريد ان يفعل بها و هي مغمضمة عينيها و كانت تغنج له و تتأوه كلما شرح لها ماذا سيفعل بها في اليوم التالي …
في اليوم التالي كان اهل لبنى قد عزمو ماهر و اهلها على الغداء ….. و كانت لبنى تحضر نفسها بشكل جيد لانها ستلتقي بخطيبها الممحون … و كانت متشوقة لسهرة الليلة .. فهي ايضاً ممحونة جداً و تريد ان تشعر بخطيبها ….
التكملة في الجزء الخامس