كسي والعسكري
متزوجه من 3 سنوات وساكنه جنب سكنه عسكريه كنت قاعده فى يوم لوحدى فالنور عندى ضرب فطالبت من عسكري معدى انه يدخل يصلحه وكده فقلتله انى لوحدى ماتخفش ..فقالى لوحدك لاء مش هينفع اترجيته وقولتله اعتبرنى اختك المهم وافق بعد محايلات وريته المكان اللى ضرب فيه الكهرباء وكانت طبعا الدنيا كحل فكنت واقفه جنبه فسند عليا وقعد يحسس لقاه بزى راح قايل معلشي اسف قولتله ماحصلشي حاجه وفى ثوانى كان مصلح النور قولتله لازم تشرب شاى فرفض قولتله ميصحش ده هيغلى بسرعه دخلت المطبخ لقيته قام ولازق فيا من ورا جامد وزوبره حديد قعدت اتفلفص منه مقدرتش جسمى ضعيف راح رافع الجلابيه وشد كلوتى وراح متقطع فى ايده وفتح سوستة بطلونه وطلع زوبره الواقف ورشقه فى كسي من ورا وهو ناشف وجعنى وكنت هموت وفضل ينيك فى كسي اللى بقى نار وقعد يطلعه ويدخله وانا روحى بتروح فى كل داخله وخارجه ومسك بزازى وقعد يهلكهم بايده اللى زى المرزبه وزبره لسه فى كسي وكانه واحد بيفحر حيطه كان شرس جدا وكانه عمره ماشاف كس فى حياته وانا اسرخ واصوت وهو ولا هنا مركز فى كسي وبزازى راح ناطر لبنه السخن زى النهر وماطلعش زوبره فضل ينيك برضه برغم انه نام شويه بس فجأه وهو بيدخله ويطلعه راح واقف تانى زى الاول وبقينا نسمع صوت زوبره وكسي مطرح اللبن كان بينقط على الارض كسي بيصدر صوت ظفلطه وكأأن كسي فرحان بزوبره وبيقول انا مبسوط وهو بيدخل ويطلع راح زوبره اتزحلق ودخل فى خرم طيزى وكنت اول مره اتناك فى طيزى وكان هيموتنى من الوجع وراح مطلع زوبره وكان متغرق لبن ودم ودخل زوبره وهو متعاص فى بنطلونه زى ماهو ومشي من غير حتى مايتكلم ولا كلمه ومشوفتهوش تانى وبرغم المتعه ندمت لانى انا غلطانه ازاى ادخل حد غريب البيت وجوزى مش موجود هو العسكر ى كان شكله طيب ومحترم بس الشيطان بقى بس الموقف ده غيرنى كتير وبقيت بحب جوزى اكتر من الاول لانى حسيت انى ظلمته وبقيت احافظ عليه حتى فى غيابه ومابقتش ادخل اى حد البيت وهو مش موجود حتى لو اخو جوزى
1 / 1