لذة الجنس التي غمرتني مع مديرتي في المصعد : الجزء الأول


كان يوم  عمل شاق بالنسبة لي  و بمجرد أن انتهيت كان الوقت متأخرا في المساء و لم اكن اعلم اني على موعد مع لذة الجنس التي بحثت عنها طويلا و شعرت اخيرا بحرارتها . المهم  أنا أعمل في شركة ..عملي صراحة أحبه رغم انه ممل…. مشكلتي أنني أعمل في الطابق الــ 46 من مبنى الشركة … هنا كان يقع مكتبي و لا يمكن بأي حال من الأحوال أن أفوت الأسانسير أو ما يسمى بالمصعد …. لأنه مستحيل أنزل 46 طابق على رجلي … و في ذلك اليوم حصل أمر …. لم أتخيله يقع و لا في الاحلام … اليكم ما حصل :

بعد أن أنهيت عملي كنت متجها الى الأسانسير ….و لكنه بدأ بالإغلاق …. ركضت لكي لا يفوتني و أضطر الى الانتظار مرة أخر …. و لولا تلك السيدة التي أمسكت الباب من أجلي لانتظرت…. صعدت اليه … فوجدت تلك السيدة الجميلة …. كنت قد رأيتها من قبل في الشركة …اااه تذكرت … انها مسؤولة العلاقات العامة …. نعم منصبها عال جدا … المهم شكرتها  جدا و قلت لها لولاك لانتظرت نصف ساعة أخرى … قالت لا شكر على واجب … كنا نحن الاثنين فقط …و كانت رائحة المكان كحديقة أزهارمما تولدت لذة الجنس في جسمي بسرعة  … أو بالأحرى رائحة عطرها الأخاذ…و عند تحرك المصعد مباشرة انتفض بنا نحن الاثنين و لم نتماسك أنفسنا … فارتمت في حضني ….عن غير قصد … أحسست بثدييها الكبيرين يتأرجحان على صدري … و كان وجهها مقابل وجهي … و قد أمسكتها قبل أن تسقط … سأقول أني احتضنتها ….لأن هذه كانت نيتي….. و المشكلة أني أثناء ذلك الاحتضان أبقيتها ثواني بين يدي و بل أكثر من  هذا فقد كنت أضع يدي على مؤخرتها التي كانت مشدودة و قد أعجبني جدا ملمسها و احسست بحلاوة و لذة الجنس اثناء الملمس …. المهم بعد اعتدال المصعد تركتها وقالت لي شكرا …ثم قلت لها لا شكر على واجب…و هنا لاحظت مباشرة … أن هناك زرين من قميصها قد انكسرا … و خرج ثدييها خارجا …..لم يخرجا بشكل كامل أو عار تماما و لكن بما انها ترتدي ذلك الزي الموحد الذي كان الكل مجبرا على لبسه فقد خرج ثدييها عن  مكانهما المنطقي و المعتاد.. فالتفت الي و ابتسمت … وقالت لنجرب شيئا  أثناء انتظارنا في المصعد …..شيئا جريئا و جامحا و أنا متأكدة انك لم تجربه من قبل…. فضحكت لها و قلت انا شخص كبير في العمر و جربت كل شيء قد تتخيليه او لا تتخيليه ..  فقالت  حسنا  هل لا حاولت أن تعيد الزرين الى مكانهما…. اااه فهمت الموضوع مباشرة …. قلت لها اكيد … و وضعت يدي على صدرها … ليس كما تتخيلون و لكن وضعتهما لكي أعيد الأزرار  الى مكانهما …. وكنت أحاول و لكن هذا كان صعب ….فملمس ثدييها اخذاني الى عالم لذة الجنس الذي يشعل زبي … كنت أحاول بأصابعي أن أعيد الزر الى مكانه و لكن حجم الثديين كان يصعب علي هذا الأمر و قلت لها بكل صراحة ان ثدييك كبيرين و لا أستطيع أن اعمل على ارجاع الزر و هما يدفعان يدي بعيدا… ابتسمت و قالت حسنا حاول جاهدا و لا تشعر بالحرج ان أردت أن تبعد صدري و أتضغطه لكي يترك لك المجال لكي تعدل الزرين … فابتسمت و بدأت أضع يدي على ثدييها و أعصرهما بالضغط عليهما لكي يتيحا لي متسعا من المجال لكي أعيد الزيرين الى مكانهما….كان هذا الأمر يجعلني مشتعلا و لأن ملمس الثديين كان هشا جدا و جميلا. فقد اعطاني لذة الجنس التي هيجتني اكثر…

يتبع

أضف تعليق