قصتي الكاملة مع أمي و أختي
أنا أعلم أن الكثيرين لا يستطيعون أن يتفهموا … أو ربما يتخيلوا … كيف أن أنبل المشاعر الانسانية وأسماها … وأعني بها تلك المشاعر بين الام واولادها …او بين الاخ واخته … كيف لتلك المشاعر ان تتحول الى علاقة ليس فيها شيئ من النبل او الانسانية … تتحول الى علاقة بين أجساد صماء … أجساد لا يحركها الا رغبة حيوانية عارمة باشباع نهم الجسد … لجسد اخر … ليس من حقه حتى مجرد التفكير به … ولكني أعلم أيضا أن كثيرا من المراهقين في مثل عمري الذين يرون امهاتهم كأول انثى تقع عليها عيونهم … أعلم ان هؤلاء المراهقين يرون امهاتهم … في احلامهم على الاقل … يرونهم عاريات … كاشفات الصدور الممتلئة التى لطالما رضعوا حلماتها ببراءة الاطفال … يرونها في احلامهم تتراقص امام عيونهم … تطلب افواههم المراهقة … فتمتد اياديهم الى نهود امهاتهم تداعبها وتعتصرها وتقبلها وتمص حلماتها … فتنتصب ازبارهم وهم نيام … ويبدأون مضاجعة امهاتهم اللواتي يرونهم في احلامهم … يرونهم امهات راغبات جامحات … يستمتعن بمداعبة فلذات اكبادهن لاجسادهن العارية … وفي الحلم … يقبل الجميع على الجميع … وتبدأ مضاجعة عنيفة مثيرة ممتعة … تنتهي بان يقذف هؤلاء المراهقون بحليبهم … ولكن ليس في اكساس امهاتهم … كما كانو يعتقدون … بل في سراويلهم …
هذا على الاقل … ما كان يحدث معي … أثناء نومي … بمجرد ان وصلت الى سن البلوغ وسن الانتصاب وسن القذف … ولكني لم أتخيل يوما أن تلك الاحلام المزعجة اللذيذة يمكن لها أن تتحول حقيقة واقعة بغفلة من الزمان … وتلك قصتي مع أمي.
اسمي سامر … كنت في السابعة عشرة من عمري … الاخ الاكبر لشقيقتي سامية التى كانت تصغرني بسنتين … اما والدتي فاتن … فهي كانت كل دنياي ومحور حياتي منذ ان وعيت قليلا على هذه الدنيا … والدتي فاتن جميلة بكل المقاييس … جسدا ووجها وروحا … متعلمة ومثقفة … تفيض حيوية وشبابا … رغم أنها كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها … وكانت تثير اعجاب كل من يحدثها او حتى ينظر في عينيها … وكنت دائما افخر بها أما لي … وأصاحبها في معظم زياراتها … بل واشعر بسعادة عارمة بمجرد ان أمشي قربها او احدثها او حتى حين اسمعها تتحدث مع اي شخص اخر … هذه كانت مشاعري تجاه أمي في يقظتي … اما في منامي … فتلك حكاية اخرى … في منامي كنت اراها كل ليلة تقريبا … عشيقتي ومعشوقتي … لا اشبع من جسدها العاري … فاقبل عليها … ازرع زبي في كل فتحات جسد امي … وكنت دائما أراها
1 / 16
وفي كثير من الاحيان كنت أحاول الهروب من صحبة والدتي الى صحبة والدي … أو إلى صحبة شقيقتي الصغيرة ساميه … لعلني استطيع أن أخفف من تأثير والدتي على نفسي … ولكن سرعان ما أعود مهرولا الى حجر والدتي وصحبتها … فشقيقتي ساميه … لم تكن سوى نسخة مصغرة عن أمي … خاصة بعد أن بدأ صدرها بالتكور … وبدأ معه غنج ودلال وجمال شقيقتي يثيرون في جسدي المراهق المتمرد … يثيرون فيه أحاسيس ورغبات شريرة … تجعلني هي الأخرى أراها في كثير من كوابيس العهرالليلية … أما والدي فقد كان عكس والدتي تماما … وفي كل مرة كنت اتقرب اليه … استغرب كيف لأمي أن تتزوج مثل هذا الرجل … وكنت دائما اقول في نفسي انه لا بد أغراها بماله الكثير … فوالدي لا يعرف من الدنيا الا المال والتجارة … لا يملك اي شهادة جامعية … وثقافته شبه معدومة … حتى ان شخصيته لا تثير اعجاب احد … وكل من يتقرب اليه لا يفعل ذلك الا طمعا بشئ من ماله … بمن فيهم والدتي … وكان والدي يغار من امي كثيرا … ويغار عليها اكثر … رغم انني اعلم انه يخونها كثيرا … فماله الكثير يجلب اليه الكثير من النساء … وامي تعلم ذلك … غير ان ثقتها بنفسها وذكائها كانا دائما يأتيان بوالدي صاغرا طائعا الى حضن أمي التي لم أشعر يوما أنها تشكو من شيئ … أو تعاني نقصا من شيئ … او انها بحاجة لاحد.
الى ان جاء ذلك اليوم … وتلك اللحظة التي اكتشفت فيها ضعف والدتي … اكتشفت فيها اما غير امي التي أحترمها واحبها حتى الجنون … اكتشفت فيها ان امي ليست سوى ككل البشر … مخلوق ضعيف عاجز … وقعت تلك اللحظة الحاسمة في حياتي وحياة عائلتي كلها …عندما … وفي ليلة ليلاء … استيقظت من نومي قاصدا المطبخ اطلب شربة ماء تروي عطشا فاجأني اثناء نومي … وفي طريقي الى المطبخ لمحت ضوءا خافتا من صالون منزلنا الكبير … أثار فضولي … فاقتربت من الصالون الذي كان بابه مغلقا قليلا … وما أن هممت بفتح
2 / 16
” اه ه … شو حلو زبك … ايه جيب ضهرك كمان مرة … بدك افتحلك كسي اكتر …”
والمزيد المزيد من كلمات لم تسمعها أذناي من قبل … وقليلا جدا ما سمعتها من بعد … كلمات أثارت كل شعرة في جسدي حتى لتخيلت أني ربما ما زلت نائما أحلم بواحد من تلك الأحلام التى اعتدت عليها … ولكني لم اكن نائما هذه المرة … ولم اكن احلم … بل في كامل يقظتي … وفي كامل وعيي … وواقفا على قدمي … حاولت التراجع … فأنا لم أرغب برؤية وجه اخر لوالدتي … ولكني لم أستطع التراجع … وفتحت الباب بكل هدوء … وتقدمت باتجاه مصدر الصوت والضوء الخافت … وشاهدت والدتي امام شاشة الكمبيوتر … شبه عارية … بل عارية تماما من الامام … ولا يغطي جسدها من الخلف سوى روب رقيق … وكانت تضع على رأسها سماعة تخاطب بها شابا صغيرا على الجهة المقابلة من الكمبيوتر … كان الشاب كما رأيته على الشاشة عاريا ايضا … يمسك زبه المنتصب بيديه الاثنتين ويداعبه … ويداعب بيضاته وكانه يحلب زبه امام والدتي التي هي ايضا رفعت قدميها الاثنتين على الكرسي التي تجلس عليها تداعب كسها للشاب … فتفتح له شفاتير كسها تارة … وتارة أخرى تفرك له أحد ثدييها … وبين هذه وتلك … تدخل أصابعها في كسها … ثم تخرجهم لتتذوقهم أمام عيني الشاب الذي لا بد وأنه قد حلب زبه مرارا وتكرارا على وقع تلك المشاهد التى تريه اياها أمي … وزبه الذي كان أكبر بكثير من زبي لا يزال منتصبا … وأمي الممحونة ما زالت تطلب منه المزيد … في تلك اللحظات الخيالية التي رأيت فيها ما رايت … وسمعت فيها ما سمعت … شعرت وكأن الأرض من تحتي تتحرك … وبدأت أفقد توازني … ثم سمعت نفسي أصرخ … ماما … وبعدها لم أعد أعي تماما ماذا جرى … ثم فتحت عيوني لأجد نفسي على سريري ووالدتي تمسح وجهي بالماء … لقد فقدت وعيي اذا … وحملتني والدتي الى سريري … وبعد أن بدأت أستعيد وعيي شيئا فشيئا … نظرت في وجه أمي … فكان شاحبا الى درجة الأصفرار … تحاول أن ترسم على شفتيها بسمتها المعتادة ولكن دون جدوى … ثم وفورا نزلت عيوني على جسدها … وكأني أريد ان أتاكد أن ما رايته ليس حلما … ووجدتها تلبس ذات الروب الرقيق … غير انها ضمته بأحكام على
3 / 16
” ماما … شو كنت عمتعملي على الكمبيوتر”
وبصعوبة بالغة … وتلعثم وتردد … اجابت:
” شو قصدك … ما كنت عمبعمل شي … على كل حال انت تعبان هلأ … نام وبكرا منحكي”
ثم همت بالنهوض عن سريري … ولكن من اين ياتيني النوم وقد شاهدت ما شاهدت وسمعت ما سمعت … استويت على سريري … وامسكت بيد أمي بقوة مانعا اياها من المغادرة … ثم قلت لها:
” ماما انا شفت كل شي … مين الشاب اللى كنت عمتحكي معه؟ ”
وعادت امي الى الجلوس ثانية على سريري … ولكنها كانت شبه منهارة … طأطأت رأسها وامسكته بيديها الاثنتين … ودون ان تنظر الي قالت:
” طيب … شفت كل شي … شو بدك هلأ؟ ”
سؤال وجيه … ماذا أريد الان … ماذا أريد بعد ان رأيت ما رأيت … ماذا عساي أستطيع أن أفعل بأمي التى كانت في أضعف لحظاتها … بل لوهلة … شعرت اني لست امام أمي التي أعرفها منذ نعومة أظافري … شعرت وكأني أمام امرأة عاهرة ممحونة قد قطعت عليها متعتها … فلمعت عيناي … وتملكتني اثارة شديدة … وبلا أي تردد … وبشكل لا أرادي …امتدت يدي الى روب أمي … وفتحته لها … فتدلى صدرها الضخم امامي حقيقة واقعة بعد ان كنت لا أراه الا في احلامي … لم أدري ماذا كنت أفعل … ولم تبدي أمي أي ردة فعل غاضبه … بل أشاحت بوجهها عن وجهي … ولم تحاول حتى اعادة ضم قميصها على صدرها … وكأنها تقول لي:
” هيا افعل ما تريد بأمك … هيا اطلق العنان لغضبك … هيا أطلق العنان لشهوتك المراهقة … هيا اقتحم حرمة جسد امك”
وفعلا مددت أصابعي الخمسة الى ثدي امي … فقبضت عليه اعتصره … ثم مددت اليد الاخرى الى الثدي الاخر … رحت أعتصرهم بعنف … ووالدتي لا تبدي اي حراك …. وكانها تحولت الى صخرة صماء … وكان صمتها يزيد من شراستي … فامتدت يدي الى ما بين فخذيها المضومين … اريد ان انال من كس أمي … فرحت وبعنف احاول الوصول اليه باصابعي … وتمكنت من فتح فخذيها بعد مقاومة ضعيفة منها … ودموع ملأت عينيها دون أن تسيل على وجنتيها … ولم تتفوه بأي كلمة … وعندما وصلت
4 / 16
” ارتحت هلأ … خود امسح نفسك … وبكرا النا حديث طويل ”
ثم غادرت غرفتي … وتركتني حائرا تائها … لست أدري … أأندم على فعلتي … أم أشعر بالسعادة والفخر بما جنته يداي … فلأحاول النوم الان … وغدا يوم اخر.
وجاء الغد … ولم توقظني امي كعادتها كي أذهب الى المدرسة … وهذا يعني انني وامي وحيدين في المنزل … جلست على سريري افكر بأحداث ليلة البارحه … بدءا من ضبط والدتي متلبسة تمارس المجون على النت … ومرورا بتعريتي لوالدتي … التي كانت هي أصلا عارية … ومن ثم استباحتي لجسدها الرائع المثير … وانتهاءا بكلماتها القليلة لي … والتي لم تكن تخلو من شئ من التهديد … في البداية شعرت بالخوف والقلق قليلا … فانا اعرف والدتي جيدا … قوية الشخصية وذكية …
5 / 16
وبعد أن خرجت … لم أرتدي ثيابي … بل اكتفيت فقط بلف منشفة صغيرة على وسطي … بالكاد تغطي عورتي … وتوجهت الى المطبخ … أبحث عنها … لم أعد استطيع التحمل … تملكني شيطان رجيم فأحالني الى وحش صغير هائج … ووجدت أمي في المطبخ تحضر طعام الافطار لي ولها … ولم تكن ترتدي اي ملابس فاضحة كما تخيلت … فشعرت بنصف قوتي تنهار … وترددت للحظات في الدخول عليها هكذا … ولكني استجمعت قواي ثانية بمجرد ان تذكرت هيئتها على شاشة الكمبيوتر … وما أن أدارت ظهرها … حتى أسرعت بالدخول عليها … وقبل أن تتمكن من الاستدارة لمواجهتي … أحطتها بذراعي من الخلف … واضعا كفي على كلا ثدييها … ودفعت بزبي على مؤخرتها … وبادرتها بالقول:
” صباح الخير يا أحلى ماما ”
ولكن وبهدوء … أمسكت بيديها الاثنتين كلتا يداي وأنزلتهم عن صدرها … ثم أستدارت لتواجهني … وعندما رأتني شبه عاري … قالت لي بهدوء
6 / 16
” روح يا سامر البس ثيابك … وتعال لنحكي”
ودون النظر الى وجهها … وبتأفف واضح … جلست على أقرب كرسي في المطبخ … وفتحت ساقاي ليظهر لها زبي شبه منتصب … وقلت لها:
” انا هيك مرتاح … احكي شو بدك تحكي ”
تفاجئت أمي من تجرأي عليها بهذا الشكل الوقح … وكادت أن تنفجر غضبا في وجهي … ولكنها أدركت أن ما شاهدته منها … وما سمعته يخرج من فمها من كلمات بذيئة مثيرة على شاشة الكمبيوتر … كانا أكبر من قدرتي على ضبط نفسي … بل أكبر من قدرتي على استيعاب فجورها ومجونها الواضح مع الاخرين … وتمنعها وعفافها الشديد معي … وبعد ان كظمت غيظها … جلست على كرسي اخر بجواري … وألقت على مسامعي محاضرة طويلة … محاضرة بالعفة والاخلاق والدين … وما هو مسموح وما هو ممنوع علينا فعله … وراحت … وبكلمات مرتعشة … تحاول أن تشرح لي السبب الذي دفعها لممارسة الجنس عبر النت … وانها انما تفعل ذلك كي تتهرب من معاشرة والدي الذي لا تطيق معاشرته … وفي نفس الوقت لا تريد أن تتورط في علاقة مع رجال اخرين قد تودي بها وبعائلتنا الى دمارأكيد … قالت لي كلمات كثيرة … فهمت بعضا منها … ولم افهم الكثير منها … لأن عقلي كان فاقد القدرة على التفكير السليم … وكل ما كنت أفكر به كان ذلك المتدلي بين فخذاي … وكيف استطيع ان اشبع شهوة عارمة طاغية … تمكنت من كل جوارحي … بعد ان شاهدت عيوني … وسمعت أذناي … ولمست يداي … شهوة امرأة عارمة للنيك وللزب … ولحليب دسم شهي … تريده أن يتدفق غزيرا في كل فتحات جسدها … ليروي لها عطشها … ويخفف عنها محنتها … أريد تلك المرأة بأي ثمن … حتى لو لم تكن تلك المرأة سوى أمي … ولست أنا سوى ولدها …
وأنهت امي كلامها بالقول :
” انا يا سامر ما بدي أخسر إبني … ولا بدي اياك تخسر امك … وانا بحبك اكتر بكتير من حبك لألي … ولاني بحبك مش ممكن أعمل معك شي غلط أندم عليه كل عمري … وعلى كل حال انا بوعدك اني ما بقى اقعد على الكمبيوتر … بس كمان بدي اياك توعدني … انك تشيل من راسك فكرة الجنس معي نهائيا ”
لا أدري لماذا لم أشعر أن والدتي جادة بما تقول … فليس بالتفاوض … والحلال والحرام … يردع مراهق صغير مثلي … ليس بتلك الطريقة… يا أمي … تمنعين مراهقا عن متعة حقيقية ماثلة أمامه … ليس بتلك البساطة تستطيعين أن تمحي من رأسي ما رأيت
7 / 16
” طيب انا بوعدك انو احاول اشيل هالفكرة … بس بعد ما تخليني أشوفك بالزلط كمان مرة … واخر مرة ”
وبعد تردد طويل … وتذمرواضح … أجابت :
” انا رح لبيلك طلبك هالمرة … بس كون اكيد انك رح تندم كتير اذا طلبت هيك طلب مرة تانية”
ثم شرعت بانزال سحاب فستانها من الخلف … وهي ما تزال جالسة بجواري … وبان لي صدرها الناصع البياض … ونهدين منتصبين بشموخ … لا بل لؤلؤتين ضخمتين تلمعان بسحر… مختبأتين خلف حمالة صدر سوداء … وتسمرت عيوني على صدرها … أنتظر وبتوتر شديد رؤية والدتي تنزعها عن جسدها بيديها الاثنتين … يا الهي … امي العظيمة تتعرى لولدها المراهق الصغير… تتعرى له كي يشبع جوعه للحم النساء الذي يشتهيه ليل نهار … بل تتعرى كي تشبع شهوة عارمة تموج في داخلها … شهوة حب التعري للشبان … لتراهم يهيجون على جمالها … لتتمتع بأنوثتها وتشبع غرورها … وبعد تردد بسيط … شرعت بفك حمالة صدرها … قائلة:
” انت مجنون … وانا مجنونه اكتر منك ”
وهكذا … وبثوان معدودات … مسحت من رأسي كل ما قالته لي طيلة ساعة كاملة … وتدلى لي صدرها للمرة الثانية … ولكن هذه المرة كان أجمل بكثير … هذه المرة أراه في وضح النهار … هذه المرة … أمي تكشف لي بزازها بكامل ارادتها … ولم اعد أتمالك نفسي … فانقضضت عليهما بكلتا يداي … وبفمي وشفاهي … بل بوجهي كله … أقبلهم بشغف … وامص حلماتها بنهم … بعد أن تعتصرهم اصابعي الخمسة في فمي … وسمعت صوت أمي تقول :
” اه ه … يا مجنون شو عمتعمل … اه … اه ”
وكانت اهات محنها تلك … بمثابة رصاصات الرحمة التي تطلقها على ما تبقى في نفسي بعض من ضمير … وبعض من مهابة واحترام لأمي … وزالت كل المحرمات والممنوعات بين ليلة وضحاها … زال كل شئ بلحظة مجون منها … وبلحظة غفلة من الزمان …
وصعدت برأسي نحو رأسها … ينشد فمي فمها … وتبحث شفتاي الملتهبتين عن شفتيها … وعبثا حاولت أمي تجنب لقاء شفاهنا … ولكنهما التقتا … وانهارت أمي دفعة واحدة … وتخيلتني واحدا من هؤلاء الشبان الذين تخاطبهم كل ليلة بأبذأ العبارات الشهوانية … وراحت تمص شفتاي بعنف
8 / 16
” بدك تنيك إمك يا سامر … يلا نيكني … نيكني … نيكني وريحني وارتاح ”
اما انا فطار صوابي … ولم أعد أعي من اين تأتيني كل تلك المتعة … هل من لسانها يداعب لساني … ام من شفتيها تحرق شفتاي … ام من يدها التي جعلت زبي قطعة من حديد صلب … أم من تعريها بتلك الطريقة … ام من اهات شهوتها وكلماتها المثيرة … ام من انفاسها اللاهثة الحارقة … ولا ادري كيف اجبتها :
” ايه يا امي … بدي نيكك … اعطيني كسك انيكه … علميني النيك عشان ابسطك وتبسطيني ”
وبسرعة البرق … دفعتني امي عن جسدها … واجلستني على الكرسي الذي كنت اجلس عليه … ويدها ما زالت تقبض على زبي الذي كان ملتويا الى الاعلى من شدة انتصابه … ثم وقفت … لتجلس سريعا في جحري الصغير … وليلج زبري كله … حتى البيضات … في كس امي … ولأول مرة في حياتي … شعر زبري بحماوة الكس … وبلوزوجته الرائعة الممتعة … وانطلقت من صدري اهات عالية متتالية … مع انطلاق دفعات هائلة متتالية من مني زبري … عميقا في كس أمي … لينساب على افخاذي وبيضاتي من كسها المفتوح على مصراعيه … وارتخت مفاصلي كلها … واعضاء جسدي كلها … عدا زبي … الذي ما زال منتصبا يدك جدران كس امي في كل اتجاه … ومنذ تلك اللحظة … لم أعد انا الذي ينيك امي … بل أمي هي التي تنيكني … كانت تقوم وتقعد على زبري بشكل هستيري … فتحطم بافخاذها افخاذي … وصدرها العاري الملتحم بصدري يكاد يحطم ضلوعي … ولعاب فمها ملأ وجهي كله … وكانت كلما اقتربت رعشتها … تشدني من شعري بعنف … وتضغط بقوة على افخاذي وصدري … وتخرج من فمها عبارات قاسية … فكانت تقول:
” يلا يا عكروت … نيك امك بعد … اه اه … جبلي ضهري كمان … اه ه ه … شفت كيف بينيكو الكس … مبسوط هيك … اه ه … عكرت عأمك كمان … يلا نيك … نيك ”
وعبارات أخرى كثيرة … احسست معها أن أمي في حالة غضب شديد … أحسست وكأنها تعاقبني وتعاقب نفسها … تعاقبني على الحاحي بالحصول على جسدها … وتعاقب نفسها على مجونها مع الاخرين … واستسلامها السريع لابنها المراهق
9 / 16
وبعد أن هدأت أمي قليلا … وقفت بصعوبة بالغة على قدميها … وسارت متهالكة بقربي … ولم تلتفت الي … ولم تكلمني … وتوجهت الى غرفتها … لترتمي على سريرها وهي ما تزال عارية تماما … وبعد قليل تبعتها الى سريرها … لاجد دموعا غزيرة تسيل على وجنتيها … وما ان شاهدتني اقترب منها … حتى غطت عريها بشرشف السرير … قائلة لي بلهجة آمرة:
” روح البس تيابك … وفطورك جاهز بالمطبخ”
وفعلا امتثلت لأمرها … فاستدرت متوجها الى غرفتي … وبدأت أشعر … ولأول مرة … منذ الليلة الماضية … بدأت أشعر بأن شيئا خطيرا قد حدث … بدأت أشعرأنني وأمي قد حطمنا جدرانا ضخمة سميكة … ربما لن نستطيع بنائها ثانية.
ارتديت بيجامتي … واستلقيت على سريري … مسحورا … لا بل مخمورا بالمتعة التي نلتها منذ لحظات … لم أكن أتوقع ان النيك بهذه اللذة … لذة لا تقارن مع تلك التي أحصل عليها من ممارستي للعادة السرية … لذة لو كنت أعلم سحرها لأقدمت عليها منذ زمن طويل … ان لم يكن مع أمي … فمع أي امرأة أخرى … أو حتى مع الشيطان لو كان يملك كسا ككس أمي …
وقررت أن أكون عبدا مطيعا لأمي … شرط أن لا تبعد عني هذه المتعة الخيالية … وبعد ساعة تقريبا دخلت أمي الى غرفتي … دخلت عليّ تتمايل بروب قصير تركته مفتوحا على جسدها العاري … دخلت علي بهيئة شرموطة جاءت تطلب متعتها … وفورا وقع نظري على شعرة كسها السوداء التى كانت تزين لحمها الناصع البياض … فتزيده سحرا على سحر … وأدركت أن امي قررت أن تشبع جسدها بزبر مراهق لا يكل ولا يمل… يا للمتعة التي انا فيها … بل يا
10 / 16
” ماما انا بحبك كتير … **** يخليكي ما تزعلى مني”
ودفعتني برفق عن صدرها لتقول:
” اقعد عالتخت … انا مش زعلانة منك … انا زعلانة من حالي”
وجلست واياها على السرير … بجوار بعض … وأخذت إحدى يدي بيديها الأثنتين … وقالت:
” اسمع يا سامر … اللي صار بيني وبينك … غلط كبير … وجريمة كبيرة … وفضيحة كبيرة اذا عرف فيها حدا غيري وغيرك … ممكن بلحظات تقضي فيها على مستقبلك وعلى مستقبل العايلة كلها”
فأجبتها بلا تردد:
” يا ماما انا مش صغير … تاكدي انو ما حدا رح يعرف شي … بس ما تحرميني منك”
فأجابت بحدة :
” لا مش هيدا المهم … المهم انك تضلك مسكر تمك … وما تحكي شي عني وعنك لأي مخلوق ”
هززت لها برأسي دون النظر في وجهها … فرفعت رأسي باحدى يديها … ونظرت في عيوني … مع ابتسامة لاول مرة اراها منذ ليلة البارحة … ابتسمت وقالت:
” إثبت لأمك إنك صرت رجال … بكل شي … مش بس بزبك هالحلو اللى ما بينام”
ثم وضعت يدها على زبي … وعانقتها بحب وحنان كبيرين …لتفاجئني بسؤالها:
” في شي بنت مصتلك زبك ولا لسه ؟ ”
شعرت بشئ من الخجل … واحمرت وجنتاي قليلا … وقلت لها:
” لا لسه … بس بسمع انو حلو كتير”
ولم تجب … بل أخذت تخرج زبي من فتحة البيجامة … ليبرز لها منتصبا شامخا كعادته … ثم انحنت امي برأسها على زبري … وما أن لمست بشفتيها رأس زبي المنتفخ … حتى بدأت لذة اخرى كنت ايضا أجهلها … لذة من لون اخر وطعم اخر … وكدت افقد وعيي وانا ارى أمي تمص لي زبري … وهذه المرة كانت تفعل ذلك بهدوء … هذه المرة لم تكن تعاقبني او تعاقب نفسها … كانت تستمتع برضاعتها لزبي … وتتفنن في مصها له … فتدخله كله في فمها … ثم تخرجه لتبدأ العمل بلسانها على كل جزء من زبري … توسع بلسانها فتحة زبي … فتصيبني بالجنون … ثم تعض باسنانها شريان مني زبي الاكبر لتنحدر الى بيضاتي … فتشمهم وتقبلهم وتلحسهم … اه اه … يا له من شعور … يا لها من متعة … وبلحظات تشنجت كل مفاصلي … وبدات اشعر بزبري يكاد ينفجر في فم امي … فقلت احذرها:
” اه يا إمي … رح يجي ضهري”
ولكنها لم تأبه … بل سرعت من حركات فمها وشفاهها على زبري … وامسكت باحدى يديها ببيضاتي تشد عليهم برفق … وباليد الاخرى تحلب زبي من
11 / 16
وفيما كنت انا مشدوها بما فعلته امي … اذا بها تقف على سريري … وتفتح ساقيها حتى اصبح وجهي في مقابلة كسها … ثم أمسكت رأسي لتدفعه الى كسها … قائلة:
” الحس كس أمك … دوق حليب ايرك اللى كبيته بكس امك يا عكروت”
ولحسته لها … وتذوق لساني طعم الكس لاول مرة … وشم انفي رائحة الكس الهائج لاول مرة … فعشقت مذاقه … وأدمنت رائحته … ورحت اكل كس امي … ولا اشبع … أشرب من مائها … ولا أرتوي … أشم رائحته فأنتشي … لأطلب المزيد … وضعت لحم كسها كله في فمي … فراحت تصيح باعلى صوتها … دافعة بالمزيد من كسها في فمي … ثم ارتعشت هي الاخرى … مرتين متتالتين … وارتجف ساقيها … فانهارت فوقي على سريري … والتحم جسد الام بابنها ثانية … فركبتها … ودفعت بزبي عميقا في كسها … ونكت امي ثانية … نكتها لساعة كاملة … وافرغت زبري في احشائها مرتين اخريين … وزبري المراهق لم يهدأ بعد … ولم يخرج من تلك المغارة الرائعة … ولكن أمي فقدت كل قواها تحت تأثير قوة رعشاتها المتتالية … واصبحت أسفل مني شبه فاقدة عن الوعي … لا يتحرك فيها شئ … عرق كثير يتصبب من وجهها … وأنات خافتة تخرج من صدرها مع أنفاس لاهثة متسارعة … وكأن الهواء قد نفذ من صدرها … عندها توقفت … ولكني كنت اشك أن أمي تريدني ان أتوقف …
ولم ينته يوم الفسق والفجور هذا … الا بعد منتصف الليل بقليل … حين كنت اتقلب في فراشي … لا يغمض لي جفن … وانا افكر في كل لحظة من لحظات ذلك النهار المجنون … الذي ذقت فيه لحم النساء اللذيذ لاول مرة في حياتي … ولم اكن حينها افكر كثيرا بان تلك المراة التي استبحت لحمها لم تكن سوى امي … اعتقدت
12 / 16
” حط زبك بطيزي ”
ولاول مرة ايضا … ارى بخش طيز امي … بل لاول مرة ارى بخش الطيز لامراة … اراه ينبض بسرعة … فيفتح ويقفل … وتخيلته يصرخ … انا ايضا اريد نصيبي من المتعة … ولم استطع مقاومة صراخه … فانقضضت عليه بلساني اولا … ابلله بلعابي واقبله والحسه … واشمه … اه ما اطيبه … وامي تحرك مؤخرتها يمينا ويسارا … والى الاعلى والاسفل … تمسح ببخش طيزها كل وجهي … وتصلب زبي كثيرا معلنا دنو موعد قذفه … للمرة السابعة او الثامنة هذا اليوم … لم اعد ادري ولم اعد اعدهم … ولكني لم أشأ أن اقذف حليبي في الهواء … فلبيت رغبة امي الغالية … وأدخلت زبي بقوة وعنف في طيز امي … وما ان ضغطت فتحة الطيز الضيقة على زبري … حتى بدا يقذف حممه في احشاء امي … ومرة اخرى غرقت في دوامة متعة من لون جديد … أحشاء أمي دغدغ رأس زبي … وفتحة ضيقة تشد عليه … واهات مكتومة لشرموطة تدفع بمؤخرتها نحو زبي … تريده كله في شرجها الضيق … تريده ان يمزق المزيد من اوتار شرجها … فانتصب زبي ثانية ليتضخم في احشاء امي … ووقفت على قدمي وركبت امي
13 / 16
وجاء اليوم الثاني … وأيضا لم توقظني والدتي للذهاب الى المدرسة … وأرسلت شقيقتي ساميه الى منزل خالتي … متذرعة بانها ستاخذني الى الطبيب … وكان يوما شهوانيا بكل امتياز … كان يوم عروس وعريس قد تزوجا بالامس فقط … تبرجت امي وتزينت … ومارست معي كل انواع العهر والمجون … من التلفظ بكلمات بذيئة مثيرة … تطرب لها اذناي … الى حركات العواهر والغواني … التى لا تكاد شهوتي تنطفأ … حتى تشعلها من جديد … وهكذا … قررت امي ان تستعمل معي سياسة الهروب الى الامام … بعد ان ادركت ان التراجع الى الخلف شبه مستحيل … وقررت ان تمتع جسدها العطش لشهوة المراهقين الى اقصى الحدود … وهي تعلم انها بذلك … تأسرني بالمتعة التي تمنحها لي … فاصبح كالخاتم في اصبعها …
ولكن … هل كانت حساباتها صحيحة … الايام والاسابيع التى تلت أثبتت عكس ذلك … لقد أثارت بركانا من الشهوة العارمة … بركانا سيقذف حمم شهوته في كل اتجاه … حمم لن تستطيع اي امراة اطفائها دون ان تسبب لها حروقا لن تندمل ابدا … لقد فتحت عيون مراهق صغيرعلى متعة لم يكن يتخيلها … ولا حتى في احلامه التي كان يقذف فيها بسرواله … فلا احلام بعد الان … ولا عادة سرية بعد الان … وبعد اسبوع واحد فقط من رؤيتي لمجون امي على النت … اسبوع نكتها فيه عشرات المرات … نكتها فيه في كل زاوية من المنزل … وفي كل لحظة اجد فيها متسعا من الوقت لاخرج زبري الثائر واضعه في احد فتحات جسدها … اسبوع واحد … شربت الأم فيه اطنانا من حليب زبر ابنها الذي لا ينضب … وتفسخت فتحة شرجها تحت ضربات زبر مراهق متوحش … والتهب كسها لحسا وعضا ونيكا من مراهق ذاق جمال الكس ومتعته منذ ايام فقط … بعد أسبوع واحد فقط … بدات أمي تتذمر من الحاحي على طلبي لجسدها … أطلب جسدها في كل لحظة المحها فيها وحيدة
14 / 16
شقيقتي تلك … وبعد اسبوع واحد فقط …. أنهيت لها مراهقتها … وكبريائها وبرائتها … أنهيت لها سنوات عذريتها القصيرة … انهيت لها عذريتها تحت سمع وبصر أمي … التي كل ما فعلته هو ان تصف لشقيقتي حبوبا لمنع الحمل … وبعض الكلمات القليلة المواسية … التي لا اعلم … ان كانت تواسي بها شقيقتي … أم تواسي بها نفسها.
ولم يكد ينتهي الأسبوع الثاني … حتى أصبحت شقيقتي لا تشبع من النيك … وترحب بزبي في كل ساعة وحين … بل تنشده صبح مساء … لأنيك لها كسها الصغير… وأرضعها زبري الهائج … وما بينهما من متعة الجنس اللذيذة التي لا نهاية لها.
وكانت أمي تجد في انصرافي لجسد أختي فرصة لاراحة جسدها من براثن شهوتي … فكانت احيانا تشاهد فجور الأبن مع ابنتها … وأحيانا لا تشاهد … وإذا شاهدت فلا تشارك … ولكني جمعتهما سويا … عاريتين على فراش واحد … وشاهدتهما يمصان شفاه بعض … وحلمات بعض … تحت ضربات زبي لاحد الكسيين الرائعين … ولم تكن تمضي ليلة واحدة دون ان انيك امي او اختي او الاثنتين معا … انيكهم لساعات متواصلة … وعندما ياتي الصباح … لا احد منا يستيقظ … ولا نذهب الى المدرسة … فانا وشقيقتي لم نعد تلاميذ … بل عاشقين لمتعة اجساد مراهقة جامحة
أما والدي … الذي لم يكن يعلم ماذا يدور في منزله من فحش وفجور … فقد وجد في ضياع أمي فرصة ذهبية له كي يمعن في طلبه لمتعته الشخصية … فكان لا يأتي الى المنزل الا بعد منتصف الليل … وفي احيان كثيرة كان لا ينام في المنزل … فيترك مكانه لي ولشقيقتي … نداعب جسد امي على فراش ابي … وهي تداعب اجسادنا … تمتعنا ونمتعها … وعندما تكتفي … تتركنا واختي لتنام هي عارية قربنا … واكمل انا وشقيقتي حتى الصباح .
واستمرينا على تلك الحال طوال شهر كامل … كنا فيه انا واختي … وامي … نادرا ما نرتدي ثيابنا … الا عندما يزورنا احد ما … او نذهب لشراء شئ ما … وعندما نعود … او يذهب الضيف الثقيل … نسارع الى التعري … ونقبل على اجساد بعض … لحسا ومصا … ونيكا لساعات متواصلة …
15 / 16
تفاجات بوالدي يدخل غرفتي … ليقول لي:
” انا وامك قررنا انك انت لازم تسافر … وتكفي دراستك بالخارج … حضر حالك … السفر بعد اسبوع ”
ثم غادر الغرفة … ليتركني في حالة صدمة كاملة … ولم يسمع جوابي … وماذا عساي أجيب … لقد قرر هو … وأمي … لا بل قد قررت أمي … يا لها من أم … لقد خططت لكل شئ منذ البداية … منذ اليوم الاول الذي لمستها فيه … منذ تلك اللحظة ادركت ماذا سيجري في منزلها … فخططت بسرية تامة … ونفذت … ولم تمنحني سوى اسبوع واحد … اسبوع واحد لم المسها فيه قط … ولم المس شقيقتي … لم المسهما علها تغفر لي … ولكنها لم تفعل … ولم تغفر … وأبعدتني عن جسدها … وعن جسد شقيقتي … الى الابد … قررت عقابي بالنفي … ونفتني الى حيث الجنس الذي علمتني اياه …ولكن الى حيث لا أم … ولا أخت … ولا أب.
وها انا الان في أعيش في منفاي … بيني وبين عائلتي ابحر وجبال … انا في منفاي الان منذ خمس سنوات … خمسة سنوات لم اشاهد فيها احدا من عائلتي … وكل ما اعرفه عنهم ياتيني برسالة قصيرة من والدي … تحمل لي بعض النقود … وبعض القبلات والاشواق من امي ومن شقيقتي التي تزوجت من قريب لامي بعد سنتين فقط من رحيلي … ولا اعلم عنها شيئا الان … لقد حذرتني امي من خسارتها … وفعلا فقد خسرت كثيرا … ولم أجني شيئا … وتمنيت كثيرا لو لم اشاهد امي تفعل ما تفعل … تمنيت كثيرا لو اني تراجعت وتركت امي في عالمها الكبير … وبقيت انا في عالمي المراهق الصغير … تمنيت كثيرا لو اني لم المس جسد امي قط … ولكنه حصل … وها نحن جميعا ندفع الثمن … ندفعه حرمانا من الحنان … حرمانا من العاطفة … حرمانا من اسمى المشاعر الأنسانية واجملها … وبذلك … انتهت حكايتي مع أمي
16 / 16