كان البائع المتجول ينيكني بقوة و الزب الكبير يهيجني و يحرك شهوتي اكثر فهو كان يفتح كسي الضيق كانني في ليلة الدخلة و راسه حين يتحرك في مهبلي كنت اشعر به فهو مدبب من الامام و في نهايته عريض و له حواف تشبه حافة الفطر و هكذا كان يتحرك و يشطف معه غشاء كسي الداخلي و يمنحني اجمل لذة . و كنت اتاوه اه اه اه اه و انا اسمع نبضات قلبه و دقاته الحارة فهو كان ينيكني و كانه غير مصدق فقد كان شعوره مليئ بالاستغراب و التفاجئ لانه لم يكن ينتظر ان تدخله امراة لبيتها و تعرض عليه ان ينيكها و لذلك كان ينيك بحرارة كبيرة جدا و شهوته كانت قوية و مشتعلة و زبه كان يجعل كسي يخرج افرازاته بزيادة كبيرة عن اللزوم .
و كنت انا فوقه راكبة الزب و ممتطية عليه و انظر الى صدره المشعر الجميل و اصعد و انزل فوق زبه و اهاتي تخرج لا اراديا مني اه اه اح اح اح و هو يضع يده على صدري و يمسك حلمتي و يلعب بها ثم يضع يده على فردة طيزي و يصفعها . و من شدة ما كانت اصابعه غليظة جدا فقد شعرت ببعض الالم لما ادخل اصبعه الكبير في طيزي و لكن سخنت اكثر و الزب الكبير يهيجني و هو داخل كسي و انا راكبة اكبر زب و اغلظ زب التقيته في حياتي
و بمجرد ان احس انه سيقذف ادارني مرة اخرى و هذه المرة كنا في وضعية الكلبة و هو على ركبتيه خلفي و خصيتيه متدليتين على كسي و زبه في رحمي و الزب الكبير يهيجني و يمنحني اكبر متعة ممكنة و اان الهث اه اه اه اح اح اح اح . و حتى هو كان يلهث بقوة اه اه اح اه اه اه اه و قد جاءته الرغبة الكبيرة في اخراج المني و سحب زبه من كسي و ترك فيه فراغا رهيبا و انا اشعر ان كسي مفتوح و فارغ لان زبه كبير جدا و كان يملا كل قناة كسي و جدرانه والزب الكبير يهيجني و هو ينيكني
و انطلق زبه في قذف المني بحرارة غريبة جدا و منيه يقع على ظهري و انا اسمع اه اي اي اي بصوت متقطع غليظ و ساخن جدا و البائع الاسمر يفرك على زبه و يحلبه و يخرج شهوة ساخنة و قوية جدا مليئة بالرجولة و الفحولة . و درت في النهاية نحو الزب لالقاه مرتخي و جميل جدا و عليه قطرة في فتحة كان قد عصرها باصابعه و لم اشء ان اضيعها و لحستها و رضعت الزب المرتخي و الزب الكبير يهيجني و لكني تركته يغادر حتى لا اثير الشكوك
خليجي يحك زبه الاسمر الكبير بين فلقات طيز تونسية ثم يدخله في الفتحة و ينيك بقوة و يخرجه يقذف فوق الفتحة بحرارة
ادخل هنا