قصص العرب الجنسية ستنقل لنا قصة من أمتع أحداث النيك الساخن بأوصاف حارة و قريبة للمتخيل. في قرية شعبية قديمة , كانت هنالك إمرأة تدعى “سناء” في الخامسة و الثلاثين من عمرها , لديها ولد و بنت صغيرين , تتكبد عناء المعيشة لأن زوجها في السجن منذ سنتين..لذلك قد قررت الخروج من البيت للعمل كي تصرف على الطفلين. كانت “سناء” إمرأة جميلة جدا , ولعل أكثر ما يميزها عن باقي النسوة المتزوّجات أنّ جسمها مملوء , إمتلاءً فيه من اللذة والروعة ما لا يوصف , و إلى جانب كل ذلك كانت إمرأة نظيفة , كثيرا ما تعتني بجسدها و جمالها , فهي إمرأة ذات بشرة بيضاء جدّا تشوبها الحمرة , ملساء.. و لعلها بعد دخول زوجها إلى السجن لم تعد تهتم بجسدها كثيرا , فهي بالكاد تجد الوقت الكافي كي توفق بين شؤون البيت و العمل الطّارىء ذاك.. ذات ليلة شعرت “سناء” بشوق كبير إلى زوجها البعيد خصوصا أنها إشتاقت إلى ممارسة الجنس الساخن معه.. فقد مر عامين و كس “سناء” لم يمسس.. وحينما أخذت دش في ساعة متأخرة من هذه الليلة و خصوصا بعد أن ناما طفليها.. شرعت تنظف كسها من الشعر بإتقان و كدلك رجليها و فخذيها المملوءين , و بعد أن وقفت تحت الماء الساخن تزيل عن جسدها رغوة الشامبو المنعشة , أخذت تتملس بيديها على بزازها العارمين و تعصر حلمتيها الخشنين بقوة متذكرة شفتي زوجها حينما كان يرضعهما رضعًا لذيذًا.. في نفس الوقت تمرر يدها بين شق طيزها تتلمس ثقب طيزها الأملس الضيق و يدها الأخرى تضعها على بظرها تدلّكه بأطراف أصابعها.. تتخيل كيف كان زب زوجها الطويل يدخل في أعماق كسها المنزلق و يخرج بإثارة و حرقة…
و تتواصل أحداث هذه القصة من قصص العرب الجنسية حينما أتى يوم و “سناء” في العمل كالعادة , لكن حصل شيء ما على غير العادة , إذ كان هنالك شاب في الرابعة و العشرين من عمره يعمل في نفس المكان الذي تعمل فيه الأم , كذلك أن هذا الشاب يعلم بما حصل لزوج هذه الأم التي تعاني مشقة العمل.. جرى بينهما حوار قصير تحدّث فيه الشاب عن مدى شعوره بالأسى إزاء زوجها إلا أنه في نفس الوقت مرّر لها كلمات تعبر عن إعجاب كبير , إعجاب قريب من طوقه ممارسة الجنس معها , و كأنه يريد إستغلال فرصة غياب زوجها المسجون كي يحاول إقناع ” سناء” أن يمارسا الجنس معًا.. و في اليوم التالي إزداد حديث الشاب وضوحا فقد أعلن لها عن رغبته في ممارسة الجنس معها… فكان رد “سناء” ردّا ساخنا , فقامت بتوبيخهه كثيرا.. و حينما رجعت إلى البيت بقيت في سريرها ليلا تسترجع كلام الشاب , و كأن غريزتها أقوى من أن تتحكّم بها مبادىء الإخلاص و الوفاء..فكانت ليلتها طويلة طول خيالها الذي قادها إلى تخيل ذاك الشاب الذي أراد ممارسة الجنس معها..
في العمل , تقدّم الشاب نحو ” سناء” لكي يعتذر لها عما صدر منه من كلام في غير محلّه.. إلا أنه سرعان ما وجد “سناء” تهمس في أذنه بأنها موافقة للعرض الجنسي , فإندهش و فرح و هاج و تلذّذ و تشوّق في نفس الوقت.. وقبل انتهاء العمل بلحظات ناولت “سناء” للشاب ورقة تقول فيها ” أنتظرك في الساعة الحادي عشرة تماما ليلا , في بيتي.. ستجدني خلف الباب , فأدخل مباشرةً و لا تدع أحد يراك” انتظر الشاب الموعد بفارغ الصبر , لكن قبل ذلك أخذ يجهّز حاله , حيث أزال شعر زبه , و أخذ دش ساخن , و وضع كريم مرطب على جسمه , و حينما حان الموعد قصد منزل “سناء” فوجد الباب مفتوحا قليلا , فأسرع فدخل فقفز على المرأة يقبّل شفتيها بقوة..حتى كاد يمزقهما , فهمست “سناء” قائلة ” الطفلين نائمين.. لا تصدر صوت قوي” ثم نزل إلى رقبتها يلحسها بلسانه و يقبّلها بلهفة.. كانت “سناء” في ثوب أسود شفاف يكشف ملامح جسدها الأبيض اللذيذ , و خصوصا بزازها و طيزها العارم لأنها لم تكن تلبس تحت الثوب سترينغ و لا قستان.. لذلك كانت يدا الشاب تلعب في طيز “سناء” و تغوص عميقا إلى ما بين فخذيها.. و حينما شعرت “سناء” بزب الشاب قد انتصب بقوة من تحت البنطلون حينما مدّت يدها نحوه , مسكت الشاب من يده و اتّجهت به نحو غرفة النوم , وبدون أي مقدّمات على ما سبق من أحداث ساخنة و مهيّجة , أخذت “سناء” تنزع ملابس الشاب قطعة قطعة وهو في نفس الوقت يتلمّس جسدها الصاّرخ باللّذة أمام عينيه.. و حينما أصبح الشاب عاريا تماما نزعت “سناء” ثوبها فظهر جسدها العاري النّاصع حينئذ لم يستطع الشاب الهائج كالثور إلا أن يمسك “سناء” و يطرحها فوق السرير على ظهرها , و حينما أفرجت المرأة ساقيها , جلس الشاب بين فخذيها المنفرجين و شرع يمصّ بظرها مصّا قويّا لولا الطّفلين لصاحت صياحا عاليا من شدّة اللّذة التي تشعربها , فهي منذ أكثرمن سنتين لم تذق طعم اللذة و النيك اللذيذ , و إزدادت أكثر رغبة الشاب في النيك , فسرعان ما مسك زبه المنتصب بيده و حشاه في كس “سناء” التي أخذت تتلفّظ بتأوّهات خافتة في الظاهر لكنها تعبّر عن إحساس كبير جدّا يعبّر عن مدى شوقها للذّة النيك..لذلك نشاهدها تمسك الشاب من جنبيه و تدفعه نحوها , كأنها تقول له “أسرع… و نكني بعنف و قوّة” و سرعان ما فهم الشاب إشارة “سناء” فأخذ يسرع في إدخال زبّه و إخراجه بلهفة و بقوة كامل عضلات فخذيه… و صوت النيك الذي يصدر إزاء إرتطام زب الشاب بكس “سناء” الذي ينهمر بالإفرازات تملأ أرجاء الغرفة…