من شات الإنترنت إلى سكس السينما الممتع لكسي و طيزي الجزء الأول


كانت تحملني الحياة بتيارها الجارف  رتيبة عاديّة ليس فيها ما يثير ويفتح الشهية. كانت أيامي تمرّ عليّ كأيّ أم مصرية لم تجاوز الأربعين بفرق سنتين أرعى أبني   الشاب، طارق أبن الثامنة عشرة وأخته ليلى التوأم إلاّ أنهما تؤمان  غير متاشبهي الشكل على الإطلاق ولا حتى العادات وكأنهما من بطنين مختلفتين! قد يكون أملي في أبني وبنتي هما ما خففا الضغط عليّ وعلى أعصابي الذي يسببه لي زوجي الفظّ الذي لا يرحم ولا يراعي لي حقوق والذي كان يعنف بابنه وبنته لدرجة الضرب أحياناً. كان كثيراً ما يلّح عليّ ابني وبنتي في أن أكلم صادق ابيهما كي يقوم بإدخال الإنترنت إلى شقتنا وخاصة أنّ لدينا تليفون أرضي بدلاً من أن يحتاج الأبناء إلى السايبر. وبعد طول إلحاح وكهدية نجاح لطارق أدخلنا الأنترنت ليكون فاتحة إلى قصة سكس السينما الممتع لكسي وطيزي والتي سأقصها عليكم اﻵن.

المهم أنّ الأنترنت دخل بيتي وفرح طارق وليلى به فرحاً شديداً  وأدمنا على الجلوس أمام أجهزة الكمبيوتر وكأنّي غير موجودة بالبيت وخاصة أنّ صادق زوجي مشغول من السابعة صباحاً إلى الواحدة صباحاً لليوم التالي في العمل ذلك إلى غير سفرياته التي جعلتني أشكّ أنها مرافق اخرى غيري أو متزوج في السرّ. كنت عندما أطرق الباب وأدخل حجرة طارق وليلى أجد وجهيهما قد علته حمرة وكأنهما كانا يفعلان شيئاً يخجلان منه أمامي وكنت أنظر إلى شاشتي جهازي الكمبيوتر فاجدهما في الوضع العادي ولم أكن أفهم كثيراً في تلك الأشياء رغم أني حاصلة على  دبلوم تجارة. ذلك دفعني أن كنت أتسائل ما هو الموجود في الانترنت؟ و ما الذي جعلهما يجلسان بالساعات الطويلة أمام الشاشات؟ ذات يوم كنت انظف حجرة طارق وليلى فإذا بي أجد قرصاً صلباً وهو سي دي كما عرفت بعد ذلك ووجدته تحت مرتبة ليلى فأثار ذلك فضولي! لماذا تخبئه هكذا؟ هل هو يحتوي على شيئاً سريّاً للغاية؟ أنا لا أعلم كيف اتعامل مع تلك الأشياء ولكنّ حب الإستطلاع دفعني أن أذهب إلى صاحبتي القديمة نهاد مدرسة الرياضة وأسألها وهو ما حصل .بعد استقبالها الودود و شرب القهوة أخبرتها بغرض تواجدي فرحبت على الفور .

و أدارت الجهاز و أدخلت اليه الأسطوانة لتظهر على الشاشة أفلام سكس يشيب لها شعر الوليد  و التي مثلت صدمة عمري في ابنتي الوحيدة التي لم  تتعدى العشرين من العمر والتي جعلتني أنا المراة المتزوجة أثار بحضرة صاحبتي وقد تسللت يدي لكسي مما أضحك نهاد .لم أتمالك أعصابي و أخفيت خجلي أمام نهاد  و فسرت  لها حصولي على هذه الأسطوانة في حوزة زوجي صادق  و أني أحضرتها هنا لأعرف ما فيها بدافع الفضول لا أكثر .. عدت بقدمين ثقيلتين و روحا كئيبة الى المنزل و أنا أفكر  في الشخص الذي أوصل هذه الأسطوانة الى ليلى وخفت أن تكون قد تورطت بزواج عرفي مع صاحب لها في أولى جامعة فتعهدت أن أراقبها وأخيها في حجرتهما. لمّا لم تجد ليلى الإسطوانة بعد عودتها وراحت تبحث عنها كالمجنونة سالتها:” في حاجة ضايعة منك يا ليلى؟!” أجابتني بتلعثم: “ لأ .. هو انت ملقيتش سي دي هنا … دي بتاعة صاحبتي… “ اجبتها وقد امتقع لونها: “ آآه  فعلاً وأنا بنضف كسرتها ورميتها … هي مهمة ولا حاجة؟!” أجابت وقد تنفست الصُعداء: “ لأ  أبداً… مفيش مشكلة”  وأخذت تضحك وكأنّ حملاً ثقيلاً خفّ من فوق صدرها!  ولأتعرف على ما يحصل داخل الحجرة التي تضم الإنترنت وليلى وطارق كأنها علم معزول عن باقي الشقة قررت ذات يوم أن أصطنع  النوم أمامهما لأتركهما يتصرفا بطبيعية لأصل الى سر حبهما الجارف للإنترنت .. و بعد أن قدما من الخارج وبعد أن تناولنا طعام الغذاء تظاهرت بالتثاؤب و توجهت الى فراشي  و تمددت أصطنع وقد أخبرتهما فعلاً أني مرهقة وأني سانام. بعد انقضاء ربع ساعة وقد أحسست أنهما أغلقا باب حجرتهما توجهت على  أطراف أصابعي اليها  لأرى ما أشاب الشعر في رأسي وأمرّ  حياتي .. نظرت الى   الحجرة المظلمة الا من ضوء الكمبيوتر  لأجد ليلى خالعة بنطالها و كلوتها  و قد أنحنت بنصفها وركعت على اربعتها وطيزها باتجاه قضيب طارق وقد راح يسدده باتجاه طيز أخته!!  كاد قلبي يكفّ عن نبضه من الصدمة أو كاد يطير شعاعاً من هولها  وأحسست بحلقي يجفّ لما سمعت أصوات اهات خافتة تنبعث بوضوح من الكمبيوتر فأدركت أنهالفيلم سكس يشاهدانه بينما يمارسان  سكس طياز مع بعضيهما أو سكس محارم!  استمر طارق في دفع قضيبه وأخته ليلى تتاوه وتدفع بطيزها ويدها تفرك كسها الصغير المليئ بالشعر إلى أن صوّت طارق وأطلق آهات كتمها خشية أن أسمعه من فراشي!! أيضاً شاهدت ليلى ترتعش من أسفله وقد أحنى طارق ظهره وأخرج قضيب الذي تقلص طوله والمنيّ يساقط قطرات منه ومن طيز ليلى ولتستدير  على عجل و تدنو من طارق داعكةقضيبه ثم تنهض لتقبله من شفتيه   وكانهما عاشقين و ليسا أخوين فعدت إلى حجرة نومي وكأنّ جبال الدنيا أطبقت فوق رأسي فكدت أموت غماً وأخذت أتدبر ما أفعله وهو ما سأقصه عليكم في الأيام المقبلة.

أضف تعليق