اول نيك في حياتي مع الزوجة المتحررة و كيف تعارفنا


لابد لاي رجل ان يقول اول نيك في حياتي هو الاحلى لان تلك اللذة ستبقى عالقة في الذهن مدى الحياة و انا بدوري ساحكي لكم عن اول مرة مارست فيها الجنس و ذاق زبي طعم الكس و لكن يصعب علي ان اوصل لكم تلك اللذة التي احسستها و التي لا يحس بها الا من ذاق الكس و خاصة في المرة الاولى . كانت قصتي مع امراة متزوجة و متحررة جدا حيث كانت زبونة عندي و انا كنت اعمل سائق تاكسي و كثيرا ما كنت امر فاجدها في ذلك المكان تنتظر التاكسي ليوصلها الى البيت و كانت ترتدي ملابس دائما مثيرة و رائحتها تعم في داخل السيارة بمجرد صعودها و صرت كلما تصل الساعة في حدود الخامسة اتجه الى ذلك الطريق علي اجد تلك السيدة . و كنت احيانا كثيرة اجدها هناك و احيانا اجدها قد غادرت مع تاكسي اخر رغم اني كثيرا ما احسست انها تتعمد انتظاري و انا لم اكن متزوج و لم امارس الجنس من قبل و حين اشتهيها ابقى اراقب طيزها و صدرها و في البيت استمني  واطفئ محنتي  وانا احلم بها الى ان حدث اول نيك بيننا . في ذلك اليوم لما صعدت اعطتني رقم هاتفها الثابت في البيت و اعطيتها رقم الموبايل و كان الموبايل جديد نوعا ما و قليل من يمتلكه و عرضت عليها ان تكلمني حتى انتظرها و اكون سائق خاص بها اثناء خروجها من العمل

و هكذا توطات علاقتنا و صرنا نحكي حتى عن اشياء خاصة و اخبرتني ان زوجه لا يهتم بها و لم اكن افهم مقصودها الا بعد مرور الوقت و عرفت انها تقصد انه بارد و لا ينيكها حتى الاشباع و لم اتخيل اني ساعيش اول نيك مع تلك السيدة . و ذات يوم اوصلتها حتى امام البيت و اخبرتني انها تريد ان تعطيني بعض الالبسة الخاصة بزوجها و هي ما زالت جديدة و طلبت مني ان اصعد معها الى البيت و حين وصلنا نزعت المعطف الذي كانت ترتديه لاراها بفستان عاري اليدين و مرفوع على الكتفين فقط و رايت ابطيها و بياضهما و قدمت لي كوب من عصير الاناناس لذيذ جدا . و كانت حركاتها كلها ساخنة و مثيرة و نحن لوحدنا و هو ما يعني النيك  و هكذا ساختزل كل شيء و احكي عن النيك فقط حيث اقتربت مني و امسكت الكاس من يدي و تحسست اصابعي باصابعها ثم تبسمت و انا سخنت و تحركت الشهوة في داخلي و شعرت ان زبي يتمدد و يسخن ثم اقتربت مني و هي تنتظر ان اقبلها و حين قبلتها هاجت السيدة الممحونة و بدات انيكها اول نيك في حياتي

و ما اجمل تلك اللحظة التي كنت ازيل عن كتفيها الستيان و ارى بزازها البيضاء التي تطل و تنظر الي بتلك الحلمات الوردية التي كانت كالعينين و انا بدات ارضع و الحس بكل قوة و طعم صدرها لذيذ و شهي جدا و بزازها احسست انها اصبحت اطرى من كثرة المص و المداعبات . و كان اول نيك مليئ بالاحاسيس الساخنة و الملذات الهائلة و حين قربت زبي من الكس راح كسها يبلع زبي كانه حوت و انا احسست في تلك اللحظة التي كان زبي يغوص في الكس بحرارة كبيرة و كان زبي كان عود كبريت التهب بالنار و بدات انيك و اهز الكس بكل قوة . و بقيت اقبلها و هي في محنة شديدة و انا الحس رقبتها و يدي تفرك على حلمات الصدر بلا توقف وزبي يتحرك في مجرى كسها الذي كان لزج جدا و حرارته ملتهبة جدا و امسكتها من طيزها و حاولت رفعها و من شدة طراوة الطيز كانت فلقاتها تتدفق و تسيل من بين يداي حتى شعرت انها ستقع على الارض و انا انيك و هائج و اريد ان اقذف فلم اعد قادرا على الصمود اكثر امام هذه اللذة الساخنة في اجمل و اول نيك في حياتي مع احلى كس و الذ امراة انيكها

و هكذا جاءت شهوتي حارة و ساخنة جدا كانها اعصار حيث هزت كل مشاعري الجنسية و ارتعش زبي و هو دالخ الكس لكني سحبته بسرعة و بقيت اقذف على الارض كالهائج و هي تنظر الى زبي كيف كان يقذف منيه بتلك الحرارة . ثم طلبت منها ان ترضع زبي الذي لم يرتخي و انا اعتقد اني قادر على ان انيكها مرة اخرى لكن زبي لم يستجب و ارتخى و لكن لم اكن لانسى تلك اللذة الجميلة في اول نيك امارسه مع امراة و اي امراة فقد كانت ممحونة جدا و ساخنة و كسها بلع زبي كما يبلع الحوت فريسته و ياكلها

شاب تركي شاذ يرضع زب مصري غليظ جدا جدا جدا يدخله في فمه بصعوبة و يستمتع لما يقذف له في فمه الحليب

ادخل هنا

 

أضف تعليق