قصه محارم ليلي الهايجه
تبدأ القصه في احد احياء القاهره الكبري وبمعني اصح في احدي حواريها وفي منزل يتكون من غرفه وصاله اعيش انا كوثر 18 سنه وعماد 17 سنه وابي 42 سنه وامي 35 سنه انا واخي علي سرير وامي وابي بالطبع علي سرير لم افكر ابدا في مني كلمه نيك او كلمه كس او حتي زبر الكلام الذي اسمعه غصب عني بموجب السكن الذي انا فيه وفي مره سالت ابي علي معني كلمه وبالتحديد كلمه كس رد وهو يضحك اسالي *** ومرت الايام وبدات اسهر لاذاكر دروسي كنت اجد مانعا كبيرا في سهري من امي وابي اتت عليه اوقات يضربني فيها حتي انام وفي يوم لحظه ………… اخي دائما ينام من الساعه العاشره لقد كان مجتهدا دراسيا ويسمع كلام ابي ………… اكمل اليوم لانه يوم لاينسي ضربني ابي بشده حتي انام ومن شده الضرب تورمت قدمي ونمت قليلا ولني قمت علي الام في قدمي ولكن الاه لم تخرج مني خرجت من صوت ممحون شديد الشرمطه تمالكت نفسي حتي اعرف ما يحدث وفوجئت بل صعقت عندما رايت ابي عاري تماما وامي تتاوه ولا يظهر منها غير صوتها احسست ان ابي يقتلها ولكني توقفت عندما سمعت صوتها يقول لابي نكني جامد اه زبرك حلو وهو يطلع وينزل في قوه ويقولها كسك وسع وهيه تقوله من زبرك يا حبيبي ومن شده التعب نمت ومر اليوم وبداءت اعرف معني كل كلمه من اصحابي من الشارع ومن حسن حظي ان اني كنت في الصف الثالث الاعدادي ودرسنا الزبر والكس وكل شئ بداءت احب الموضوع ولكني مع من امارس مع من امارس فكرت كتير قوي قوي وبداءت بالسحاق مع زميلتي وكان الطلب مني يبداء الموضوع عندما كنا في احد المحلات للملابس واشترينا بضي ودخلت لتقيسه ودخلت معها حتي اعطها راي ولما دخلنا وخلعت ملابسها ووجدتها بالسنتيان زهلت ولم اصدق عيني عمدها بزاز مش ممكن حل من علي حبل المشنقه ومن غير ان امسك نفسي لقيت ايدي علي صدرها ولم اجد اعتراض كل اللي قالته مش دلوقتي اشترت الباضي وذهبنا الي المنزل وفي الطريق كانت تحاول جس هههي فوضعت اصبعها الاوسط في طيزي مرتين بعبصتني ماابدتش اي اهتمام لما روحنا قالتلي تعالي البيت عندنا فاضي ولما دخلت الاوضه عندها كانت ضيقه جدا جدا لدرجه انها واخده نصف سرير مش سرير وده ساعد في ان انا فضلنا نخبط في بعض وفضلت تحك فيا وتبعبص فيا زي ما هيه عايزه وفعلا بداءنا في مص الشفايف وتاكدت انها شرموطه جدا جدا جدا لفوق ما تتخيلوا كانت تمص شفايفي وكانها تعرههي من زمان وتمارس الجنس من زمان جدا وقلعتني هدومي كلها ونزلت علي
1 / 2
2 / 2