سامح ونسوان عيلته الفلاحين
تبدأ احداث القصه في محافظة المنوفية:
أسمي سامح خلصت دبلوم واشتغلت في الأرض بتاعتنا زي بقيت أولاد القرية أمي سمية (45 سنة )غيرة متعلمة زي معظم ستات القرية ابويا محمود (55 سنة) فلاح ابويا كان من النوع القاسي الي بيهمه نفسه ومتعته هو وبس أمي ست طيبة وحنينة زي معظم الستات في السن ده لونها قمحي بتلبس جلبية فلاحي بزازها كبار نسبيا ليها طياز جباره ابويا ليه اخين واخت هو الكبير يجي بعدة رأفت (52سنه) سماح مراتة(49 سنه) والي بعدهم سليم (45 سنه ) ومراته نهال (30) سليم اكتر واحد كان جدي بيحبة وخلاه يكمل تعليمة علشان كدة طلع مهندس بترول وبشتغل في البحر معظم ايام الشهر وساكن في أسكندرية لكن جدي اشترط عليه قبل مايتعين ويسافر اسكندرية انه يتجوز من البلد فاتجوز نهال عمتي الوحيدة فوزية الي قبل سليم (50 سنه ) ارمله وعندها ابن واحد متجوز في فرنسا ومجاش من ساعت مسافر أختي نورا (18 سنة ) . ( عيلة ابويا اعمامي عايشين معانا في نفس البيت (ماعادا سليم ) عمتي عايشة في بيت جوزها الي مات)
تبدأ القصه يوم الخميس وكالعاده بصحي الساعة 6 الصبح اجهز نفسي واخرج انا وأمي نروح الغيط وابويا بيصحي براحته ويجي ورانا لكن في اليوم ده كان بيحصل حاجات غريبة مكنتش اعرف ان دي البداية الي هتجيب رجلي الي عالم الجنس
داخل الحمام لاقيت امي قاعده بتستحمي انا اتفأجات ان هي في الحمام وبصيت علي جسمها كنت هنهار من الي شوفتة بعد ثواني من الصمت عدت كايام صوتها مش تخبط قبل ماتخض انا بستحمي قةلت لها اسف وسحبت الباب في ايدي وخرجت حسيت انها طولت في الحمام اخيرا خرجت مابصتش في عيني ولا ناحيتي وخرجت وقالتلي يالا بسرعة علشان اتاخرنا . خلصت بسرعة وخرجت مش عارف ليه بقيت عايز اقرب منها في حياتي اكتر واحنا قاعدين علي العربية الكارو بقيت حاطط كوعي علي صدرها شويه وبدأت تبعد دي علامة الرفض وصلنا الغيط انا ببدأ اشتغل في الغيط وهي تخش الزريبة تحط اكل وشرب للبهايم وتحلبهم أمي طبعا بتقلع العباية السمرا الفلاحي وتحتها بتاعت البيت وتبدأ تشتغل شوية وطلعت بتقولي جبت الحلة الي هنحط فيها اللبن قولتلها بحسبك جبتيها قالتلي خلاص في واحدة هنا هنغسلها امي ربط العباية من تحت لحد فوق ركبتها وخدت الحلة علشان تغسلها في الترعة فخادها القمحي والمية عليها مع اشعة الشمس كانت رجليها بتلمع وتنور والنور كان بالنسبالي تنويم مغناطسي من هنا قولت لازم ادوق طعها هيبقي اية خلصت وطلعت ولاحظت نظراتي الغير طبيعية لفخادها ورجليها وهنا بدأت تنزل الجلبية وتعدل هدومها وتدخل تاني الزريبة جات اختي بعدها بشوية قالت
1 / 2
2 / 2