النيك الممتع مع معتز اللي أفقدني غشاء بكارتي


هاي أنا سلوى من مصر وعندي عشرين سنة بس وهأحكليكم قصتي مع حبيبي معتز اللي علمني النيك ودوقني زبه لغاية ما أفقدني غشاء بكارتي بقيت ما اقدرش أنام من غير ما أحط زبه في كسي أو نتكلم عن النيك في التليفون. كانت بداية التعارف ما بينا في الكلية من سنة بالظبط واللي جذبني ليه هو وسامته ورجولته بالإضافة لأناقته وجماله العالي. قربنا من بعض لغاية ما بقينا حبايب ومع مرور الوقت بقيت أسيبه يبوسني من بوقي لما نبقى لوحدنا مع بعض وكانت قبلاته حارة وتحسسني بالحنان والدفء لغاية ما أتطورت العلاقة ما بينا وبقينا نمارس الجنس السطحي مع بعض وسيبته يحك زبه خاصة على طيزي اللي بيحبها لغاية ما يقذف من غير ما اشوف زبه أو أشوف وهو بيقذف لإنه كان بيقذف جوه بنطلونه من كتر الشهوة في الاحتكاك. وفي مرة من المرات رحنا على حمام الكلية وحسيت إن معتز كان هايج أكتر من المتعاد لما كان بيبوسني لإني سمعت دقات قلبه بوضوح وبعدين لمست زبه من فوق البنطلون قيته منتصب أوي وهنا بص لي وطلب مني لأول مرة إني أمص له زبره وطلع لي زبره اللي عجبني شكله جداً وكان طويل ورأسه وردية. بدأت أمص زبه لأول مرة في حياتي في جنس رائع جداً وعجبتني سخونة زبه والحرارة اللي كانت طالعة منه في جنس رائع جداً وما كملتش مص في زب معتز لدقيقة أو اتنين حتى مسك رأسي وقال لي أطلع بوقي وبدأت أشوف المني وهو بيندفع من زبره ويخبط في حيطة الحمام جامد وكات عدد الدفعات خمسة أو ستة وبعدين أرتخى زبره وكانت أول مرة أشوف زبره يقذف المني قدامي عيوني. ومن اليوم ه بقيت ما أقدرش أصبر على زبر معتز ومشتهية أرضعه وأمصه في أي وقت يتاح ليا لغاية ما اختلينا في يوم من اليام في فندق عن طريق واحد من صحابه اللي سابنا نعدي من الأوضة وكان الموضع ممنوع من غير عقد الجواز وآخيراً أنا ومعتز هنمارس الجنس في مكان مريح بكل حرية. بدأ معتز يقلعني وهو مستني يشوف جسمي عريان ويكشق بزازي لأول مرة وكنت لابسة كيلوت وسونتيانة سكسي أوي مع الدونتيل.

ما صدقش معتز نفسه لما شافني عريانة ومسك زبه بإيده وبعدين قرب مني وبدأت أمصه له في نسك ساخن بينا وبعدين قلع معتز وبقى زي من غير لباس وهنا التصقنا جيداً وكملنا القبلات الحارة وكان زبره بيحوم حوالين كسي وأنا مترددة أسيب زبره يدخل كسي ويفتحني أو أسيبه ينيكني سطحي أو أخليه ينيكني في طيزي على الرغم من إني بأخاف من الزبر في الطيز لإن خرم طيزي صغير أوي. بس لما شوفت معتز بيرتعش من الشهوة وهو بيبوسني دوبت معاه وخاصة لما كان بيلاعب كسي بصوابعه بأسلوب ساخن أوي. ما اقدرتش أتتحكم في شهوتيوطلبت منه ينيكني في كسي وألحيت عليه وهو كان متردد يفقدني عذريتي ويدخل زبه في كسي علشان نمارس جنس كام وممتع. وعلشان أخليه يتشجع وأبعد الخوف عن قلبه أتفقت معاه ينكني وبعدين عمل عملية ترقيع لغشاء البكارة أو نتجوز بعد كده ويبقى الموضوع سر بينا وساعتها حسيت زبر معتز بيمزق كسي اللي استقبل اول زبره في عمرة وبعدين مسكت فلقتين طيزه وحاولت أشده ناحيتي جامد بس معتز كان لسة متردد وبقى يهز في زبره بالرأس بس وطلبت منه شاعتها نغير الوضع وبيقت أنا فوقيه وبدأت أعمل نفس اللي كان معتز بيعمله وأنا قاعدة على زبره بكسي لغاية ما يوصل لغشاء وأحس زبره توقف عن المرور وبعدين أرفع نفسي مرة تانية. ما قدرتش أصبر أكتر من كده ورخيت كل جسمي على زبر معتز وحسيت زبره بيمزق كسي وما توقفتش عن إدخال زبره في كسي لغاية ما وصلت شفراتي لبيوضه وساعتها عرفت إنه فتحني وفقدت غشاء بكارتي وبقيت أنيكه من فوق بكل حرية وأتحرك على زبره بشكل رائع جداً وأنا مستقبلة زبره كله جوه كسي. على الرغم من إن معتز كان متردد في الأول يدخل زبره في كسي بس هو رجع يحضني ويلتصق صدره بصدري وما عدش يسيبني أحتك بحرية. بقى هو اللي يحتك بزبره جوه كسي بسرعة وأنا مثبته نفسي في مكاني وباستقبل زبره اللي كان داخل طالع من أحلى كس.

بقى معتز يقول كلام جنسي ما كنش بيقوله ليا قبل كده حتى لما كان بيمارس معايا الجنس السطحي. بدأـ اسمعه يتنهد لغاية ما بقى يتكلم بصوت متقطع ودقات قلبه زادت لغاية ما ضربني على طيزي وطلب مني إني أقوم من عليه لإنه عايز يقذف حليبه فقمت بسرعة علشان  زبره وهو بيقذف. آخيراً بدأ زبره يقذف على بطنه وهو نايم على ضهره وزبره مليان بالدم اللي نزل من كسي لما فتحني وقطع غشاء بكارتي وطلب مني الحس زبره وهو بيقذف وحسيت بيه أرتخى فشلت إيدي من عليه وكانت مليان بالدم اللي سال من كسي أثاء نيكه ليا. لاحظت إن معتز مبسوط أوي لإنه داق كسي لول مرة. وعلى الرغم إني كنت أتمنى ينيكني مرة تانية يوميها بس كانمن المستحيل إني كسي يستقبل زبره مرة تانية واستنيت أسبوع يعدي وبعدين أتقابلنا في النيك مرة تانية وناكني تلات مرات وبقيت مع مرور الوقت زي مراته.

أضف تعليق